|
Re: الخوار الوِطري... (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
يومٌ ما، يا بلادي المُجهدةِ، سيزهِرُ الليلُ شمساً، ويمشي النّهارُ على قَمرين..
غاية الامتنان والمحبة لك صديقي الصادق عبد الله الحسن على هذا التوزيع الموسيقي الحقيقي بين الحوار والخوار ويا لها من فروقات يا لها
محبتي واحترامي
|
|
|
|
|
|
|
|
|