من قتل الزعيم الآزهري؟ الحاقدون , 6 شهور وقتل الامام الهادي

07:44 PM Aug, 15 2015
سودانيز اون لاين
عرفات حسين-لندن
مكتبتى فى سودانيزاونلاين






لماذا طلبت عائلة الزعيم من البشير فتح تحقيق في وفاة الازهري

هل الجنات احياء او من يمثلهم

هل هي جريمة قتل تصل خيوطها الي السيدين …..ام الي اليسار

ام اليسار وحده المسئول

حديث مامون عوض " مرافق الزعيم الدئيم قبل 25 مايو" عضو مجلس قيادة
مايو ووزير الامن والقائد الفعلي لمايو , و خالد حسن عباس



حون قرنق يصافح طاقم الطائره الرئسيه المنكوبه اليوغنديه قبل الصعود عليها

اوصل هنا

http://sudaneseonline.com/board/480/msg/-%d9%86%d8%ad%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d9%86%d8%a7-%d8%a8%d8%b4%d9%88%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%87...%86.-1439398029.html

صلاح الأزهري شقيق الزعيم المناضل إسماعيل الأزهري شكك في وفاة شقيقه
الذي قال إنه لم يستبعد أن يكون قد تم تسميمه بوضع مادة سامة في إحدى المكيفات التي تم استيرادها من المانيا إبان حبسه الانفرادي بالسجن،
غير أن شقيق الأزهري جزم بأن شقيقه مات مقتولاً سواء أكان بالإهمال أو المماطلة في علاجه بالخارج،
أو بوضع مادة سامة خلال حبسه بالسجن.
وكشف صلاح عن حالة التوتر التي شهدها المستشفى الجنوبي بالخرطوم لحظة انتشار خبر وفاة الأزهري،
مشيراً الى أن أسرته استطاعت انتزاع جثمانه من الحبس بالقوة،
وأن الجثمان ظل الى اليوم الثاني داخل منزله الى حين دفنه بمقابر البكري




الاخوه والاحباب
عندما كان الزعيم في المستشفي الجنوبي
كنت موجود بالمستشفي 24 ساعه في اليوم
مع والدي الذي كان معتقل هناك
وقبل حضرو الازهري للمستشفي , حضر بنايون بلباس عسكري
وقامو بقفل نوافذ الغرفه بالطوب والاسمنت ,
وكان هناك باب اخر يودي الي الغرفه اخري ,
ايضا وضعو عليه الطوب والاسمنت واغلقوه
احضر الزعيم في الغرفه المجاوره ل حسين عثمان منصور ,
ولم علم فاروق حمدنالله بان جار الازهري هو حسين عثمان منصور ,
امر بتغير غرفة الزعيم الازهري ,
مدير السجن كان بشير حسن بشير " وتربطه علاقه اسريه قويه جدا ب حسين عثمان منصور ,
وقد اخبرنا مسبقا بان الرئيس الازهري تعبان وسوف يحضر الي المستشفي .
امام غرفة الوالد في الطابق الارضي كان في حديق صغيره ونجلس بها طوال اليوم
ولحسن الحظ المنزل لا يبعد من المستشفي
وبحكم السودان في الزمن داك كان كلهم اهل بعض , الدكاتره والممرضين والممرضات كانت تربطنا بهم صلة ما ,
وطيبة اهل السودان والتعاطف لعب دور كبر في ذلك الوقت , الممرض الذي كان يعتني بالزعيم لا زال حيا يرزق …
... والممرضه التي ذكرها كمال الزين في مذكراته وكانت تنقل الرسائل بين الزعيم و حسين عثمان منصور اطال الله في عمرها .

Quote: لماذا طلبت عائلة الزعيم من البشير فتح تحقيق في وفاة الازهري

الحمض النووى سهّل الامر كثيرا

تحياتى اخى / عرفات حسين

الفاضل
الاخ
علاء سيد احمد

اولا اشكرك علي مشاركتك
وتوضيحك البسيط للمشكله
ولكن للاسف رغم البشير وعد ولم ينفذ ......
ووعد بتحويل منزل الزعيم لمتحف ولم ينفذ ......

ارجو المتلبعه

اخوك عرفات


بإيجاز26 أغسطس 1969 م : كيف مات الأزهري؟.. «1-10»
محمد سعيد محمد الحسن.
اعتدت لدى اسفاري، أخذ كتب وملفات وقصصات صحف وأوراق لأن ضغوطات الحياة في الخرطوم وبرنامجها المزدحم يحول دون اتاحة
الوقت للمراجعة والقراءة، ومن بين ما حملته الوثيقة التي انفردت بها صحيفة «الأيام» بتاريخ 5 يوليو 2009م والخاصة بالرصد الذي اعده
الراحل السيد الطيب عبد الله رئىس قسم الشؤون العامة بوزارة الداخلية
حول ملابسات اعلان خبر وفاة الزعيم اسماعيل الازهري رئيس أول حكومة وطنية في السودان 1954-1969ورئيس مجلس السيادة 1965-1969
وتمثل الوثيقة أهمية في اكثر من جانب في تلك الظروف المتوترة الحادة لدى وقوع انقلاب «25مايو 1969م» وتنقل الوثيقة الاجواء والملابسات
التي احاطت بوفاة الزعيم الأزهري وكيفية تعامل قيادة النظام الجديد مع الزعيم الأزهري ورحيله المفاجئ في مستشفى الخرطوم، و
نشر الوثيقة وبعد أربعين سنة من الحدث الخطير آنذاك يؤكد على ان وقائع التاريخ وعظاته ودروسه واحياناً الاجواء والخفايا يصعب طيها
أو اسدال الستار عليها، وانها مهما طال الزمن تتكشف وتظهر في اتجاه تبيان الحقيقة أو جانب منها في حالات اللبس والشكوك.وقد اثارت
هذه الوثيقة اهتمامي الشديد لعدة اعتبارات لمكانة الزعيم الازهري رئيس أول حكومة وطنية ولشخصيته السودانية النافذة والمؤثرة
في تاريخ الوطن الحديث ولعلاقته الوثيقة بوالدي محمد الحسن محمد سعيد «اسبغ الله عليه شآبيب رحمته»
الذي كان الزعيم الازهري يستدعيه من شندي للمشاركة في اجتماعات اللجنة التنفيذية «او المكتب السياسي/ للحزب الوطني الاتحادي
ثم في الحزب الاتحادي الديمقراطي» ثم انني كنت الصحفي الوحيد الذي اختاره الزعيم الازهري ليصحبه في آخر رحلاته الرسمية
إلى الكنغو كنشاسا من 19 إلى 23 مايو 1969م وتابعت برنامجه خلال يوم 24مايو 1969 . ثم جاء اعصار 25مايو 1969م
وما حدث بعدها إلى ان انتقل إلى مثواه الأخير في 26 اغسطس 1969م..
ان نشر وثيقة الرصد حول ملابسات اعلان الوفاة وتشييع جثمان الزعيم اسماعيل الازهري وبعد اربعين سنة من رحيله في 26 اغسطس 1969م ،
تتطلب اعادة فتح ملف وفاة الزعيم ورحيله ليس من دافع المحاسبة لاحد أو ملاحقة طرف أو جهة أو قيادة نظام تعاملت بقسوة بالغة
مع زعيم وطني مخلص في بذله وعطائه المتجرد، ان قيادات وزعامات تاريخية فذة أعيد فتح ملف وفياتها ليس لتلبية وتوافق مع طبيعة الشعوب
محاولة معرفة كل معلومات أو حقائق وملابسات تتصل بزعيم او قيادة تاريخية لها مكانة ووزن وتأثير،
وان مرور السنين لا يعني شيئاً، فإن السنين يمكن ان تمضي بلا عدد ولكنها غير قادرة على محو معلومة او حقيقة أو موقف يتصل بانسان او قيادة
او زعيم لها أو له اسم محفور في ذاكرة ووجدان وطن او شعب، لقد فتح ملف الزعيم الوطني باتريس لوممبا رئىس أول حكومة وطنية في الكنغو
الذي اغتيل بوحشية من جانب المرتزقة البيض في مطلع الستينيات ونقلت وكالات الانباء العالمية صوراً له،
وقد سقطت نظارته على الارض وقيدت يداه خلف ظهره ثم سحب على الارض لمسافة طويلة ، ثم عذب وأطلق عليه الرصاص أو
اغمدت في صدره مقدمات البنادق الحادة «السونكي»، وكان المطلوب معرفة من دفع الثمن للقتلة والمرتزقة ومن اصدر الأمر ومن نفذ؟
وفي تاريخنا الحديث عام 1988م أعيد فتح ملف وفاة الرئيس جمال عبد الناصر في اعقاب تقارير قالت انه توفى مسموماً،
وفي عام 2009م أعيد فتح ملف الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات،
ونشرت محاضر قالت ان حكومة تل ابيب ناقشت خطة قتله،
وأقرت أكثر من وسيلة لاغتياله، ونفذتها باتقان.وأنقل في هذه الحلقات التي كتبتها في عام 1988م في صحيفة «السياسة» اليومية المستقلة،
وكنت رئيساً لتحريرها وذلك بعد لقاءات مع الشخصيات التي كانت قريبة منه أو قريبة من ظروف وملابسات وفاته
وتعامل النظام آنذاك مع التفاعلات والتطورات المرتبطة بالرحيل المفاجئ في 26 اغسطس 1969م
أي بعد ثلاثة أشهر من الانقلاب في 25 مايو 1969م، ان هنالك شخصيات كثيرة عاصرت تلك المرحلة
وبمقدورها تقديم أية معلومة جديدة أو واقعة منسسية او تصحيح وتصويب للوصول إلى ما هو مطلوب في اتجاه الحقيقة.

1: أَلاَ طَرَقَتْ أَسْماءُ وَهْيَ طَرُوقُ = وبانَتْ على أَنَّ الخَيالَ يَشُوقُ
2: بِحاجَةِ مَحْزُونٍ كأَنَّ فؤادَهُ = جَناحٌ وَهَى عَظْماهُ فَهْوَ خَفُوقُ
3: وهانَ على أَسماءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى = يَحِنُّ إليها وَالِهٌ ويَتُوقُ
4: ذَرينِي فإِنَّ البُخْلَ يَا أُمَّ هَيثْمٍ = لِصَالِحِ أَخلاقِ الرِّجالِ سَرُوقُ
5: ذَرينِي وحُطِّي في هَوَاي فإِنَّنِي = على الحَسَبِ الزَّاكِي الرَّفِيعِ شَفِيقُ
6: وإِنِّي كريمٌ ذُو عِيالٍ تهِمُّنِي = نَوَائِبُ يَغْشَى رُزْؤُها وحُقُوقُ
7: ومُسْتنْبِحٍ بعدَ الهُدُوءِ دَعْوَتُهُ = وقد حانَ من نَجْم الشِّتاءِ خُفُوقُ
8: يُعالِجُ عِرْنيناً منَ اللَّيلِ بارداً = تَلُفُّ رِياحٌ ثَوْبَهُ وبُرُوقُ
9: تَأَلَّقُ في عَيْنٍ منَ المُزْنِ وادِقٍ = لهُ هَيْدَبٌ دَانِي السَّحَابِ دَفُوقُ
10: أَضَفْتُ فلم أُفْحِشْ عليهِ ولم أَقُلْ = لأَِحْرِمَهُ: إِنَّ المكانَ مَضِيقُ
11: فَقلْتُ لهُ: أَهلاً وسهلاً ومَرحباً = فهذا صَبُوحٌ راهِنٌ وصَدِيقُ
12: وقُمتُ إِلى البَرْكِ الهَواجِدِ فاتَّقَتْ = مَقاحِيدُ كُومٌ كالمَجَادِلِ رُوقُ
13: بأَدْماءَ مِرْباعِ النِّتاجِ كأَنَّها = إِذَا عَرَضَتْ دُونَ العِشارِ فَنِيقِ
14: بِضَرْبةِ ساقٍ أَو بِنَجْلاَءَ ثَرَّةٍ = لهَا مِن أَمامِ المَنْكَبَيْنِ فَتِيقُ
15: وقامَ إِليها الجَازِرَانِ فأَوْفَدَا = يُطِيرَانِ عَنها الجِلْدَ وَهْيَ تَفْوقُ
16: فَجُرَّ إِلينا ضَرْعُها وسَنَامُها = وأَزْهَرُ يَحْبُو لِلقيامِ عَتِيقُ
17: بَقِيرٌ جَلاَ بالسَّيفِ عنهُ غِشَاءَهُ = أَخٌ بإِخاءِ الصَّالِحِينَ رَفيقُ
18: فَباتَ لَنَا منها وللِضَّيْفِ مَوْهِنا = شِوَاءٌ سَمِينٌ زَاهِقٌ وغَبوقُ
19: وبَاتَ لهُ دُونَ الصَّبَا وهْيَ قَرَّةٌ = لِحَافٌ ومَصْقُولُ الكِسَاءِ رَقِيقُ
20: وكلُّ كَرِيم يَتَّقِي الذَّمَّ بالقِرَى = ولِلخَيْرِ بينَ الصّالحينَ طَريقُ




21: لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْلِهَا = ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجالِ تَضيقُ
22: نَمَتْنِي عُرُوقٌ من زُرَارَةَ لِلْعُلَى = ومنْ فَدَكِيٍّ والأَشَدِّ عُرُوقُ
23: مكارِمُ يَجْعَلْنَ الفَتَى في أَرومَةٍ = يَفَاعٍ، وبعضُ الوالِدِينَ دَقِيقُ

حاج مضوى والازهرى
ما مدى صحة الرواية القائلة بأن الأزهري لم يمت موتا طبيعيا؟
عندما أحضر الأزهري للمستشفى كنت أنا فيها
حيث كنت أتعالج من كسر في رجلي
وكنت مسجونا حتى أقدم لمحاكمة
ويقال أن هناك شيوعية تعمل ممرضة هي التي قتلته بأن قطعت الأكسجين عنه
فحدث تأخر في حالته الصحية
حتى توفي، فهي الوحيدة التي كانت تقوم برعايته وتعرفه ولم تعطيه اكسجين،
ولم يعرف أين ذهب الأكسجين في الأسطوانة وعند البحث عن الأسطوانة الاحتياطية لم يجدوها. وكان هذا واضح في استعدادهم من الصباح لذلك،
واكتظت المستشفى بالمواطنين منذ الصباح الباكر
, لكنه توفي في العصر، أضافة لدور بابكر عوض الله الذي ماطل
في محاولة تسفير الأزهري للخارج للعلاج حيث أخذ يرواغ في المجموعة التى كانت تقوم على أمر سفره للخارج بقيادة "د. محمد عبد الحي"
، فثورة مايو والشيوعيون هم من قتلوا الأزهري.
وماذا عن خبر وفاته الذي قيل أنه اذيع بطريقة لا تليق بالرئيس الازهري كمحرر وزعيم وطنى
نعم فقد اذيع الخبر بشكل أقل ما يوصف أنه "..." وذلك في الاذاعة،
أما الفارس إبن البلد على شمو فذكر تاريخ أزهري في التلفزيون
بالتفصيل ومجده وأعطاه حقه كاملا,
ويقال انه حوسب على هذا الفعل.
حدثنا عن التشييع؟
تجمعت جماهير الشعب السوداني بمختلف فئاتها ومن كل مناطقها واحتشدت لتشيع قائدها الوطني، واستعدت الحكومة لذلك وحشدت له
وحلقت الطائرات فوق السماء لتراقب المشيعين، ووقف محمد عثمان الميرغني وقال كلمات رثاء في حق الأزهري
والتي كانت أشبه بإجهاض ثورة الجماهير ومنعها من أن تتحرك فقد كانت الجماهير جاهزة لأن تثور على الحكومة
ولكن خطاب الميرغني وأد أي فكرة للثورة ونزع فتيلها الذي كان من الممكن أن يشتعل لولا خطابه الرثائي والذي كله أسى
الراوى المرحوم حاج مضوى محمد احمد

حاج مضوى محمد احمد

.الاخوه الاحباب

قبل ما تفكرون في مقولة الحاج مضوي لابد من الاسئله التاليه وهذا ليس بتشكيك في ما قاله :

1 من الذي اخبر الحاج مضوي بذلك ؟

2 ومن اين له معرفة اتجاهات الممرضه؟

الحاج مضوي كان في القسم الغربي من المستشفي وخرج قبل
26-81969

اما الزعيم الازهري كان في غرفه 5 لصق
لغرفت حسين عثمان منصور غرفه رقم 4 في الجانب الشرقي
وهما غرفتان مشتركتان بباب ( وذكرت سابقا بان الباب
سدا ب الطوب والاسمنت قبل حضور الزعيم الازهري )
اذا ما هو مصدر الحاج مضوي الذي يجعله بكل هذه الثقه
ان يصرح بهذا التصريح الخطير ؟

اقول هذا واقسم بالله بانها الحقيقه

في 25-8-1969 … حضر الممرض الي غرفت الوالد" وهنا يحكي السموأل "
فرد عليه بان حسين عثمان منصور نايم … وبحكم ان الممرض تربطه صلة
رحم بعائلة حسين عثمان منصور , كان الامر في منتها البساطه , واصر الممرض
باننا لا بد من ايقاظ الوالد
دخل السموال واوقظ حسين عثمان منصور واخبره ان الممرض يريده في امر هام ,
ولم يرد علي السموأل , بل بصوت عالي طلب من الممرض الدخول " الممرض علي قيد الحياة "
واطال الله في عمره
فاخبر الممرض بصوت خافت, وتحدث الي حسين عثمان منصور ما يدور في المستشفي
وخاص ما يخص الزعيم الازهري , وعندما اكمل الممرض حديثه : طلب منه
حسين عثمان منصور بان لا يحضر له مرة اخره الا في الحاله القصوي
ويقول السموأل : التفت الي الوالد وقال : تمشي تقعد جنب الباب الرئيس واذا شفت د. وصفي او د. صديق أحمد إسماعيل
تقول لهم ان حالة الوالد سيئ ولابد من رائيته الان, وتصر علي ان يحضرو معك في الحظه ,
ويقول السموال : في ذلك اليوم لم يحضر د. وصفي او د. صديق ولم اراهم , بل الذي حضر الي المستشفي ك
ان د. احمد عبد العزيز, فاخبره السموأل بان حالة الوالد في تدهور , وطلب منه الذهاب الي الوالد مباشرتا
( ويقوال السموال : معرفتي بالصداقة الحميمه بين د. عبد العزيز والوالد هي التي دفعتني بان احضر د. عبد العزيز …....

اواصل
للاسف طلب مني عدم الكتابه في هذا الموضوع

وقررت ان اكتب ما لي علم به

والله المعين

Quote: اولا العار والخزي علي من كان في السلطه في عام 1969 وجعل رئيس الدولة المنتخب يموت في سجنه ثانيا ان من كان يحكم هو قاضي سوداني بابكر عوضله , ومحاط ب وزراء قانونيون امثال فاروق ابوعيسي , باي صفه اجهضو القانون والانسانيه والدين في انن واحد ثالثا رفض علاج المريض , وتعذيبه حتي الموت … هذا عمل لايغفر الله فيه رابعا باي حق لم يراعو حق الميت "اكرام الميت دفنه" خامسا لابد من تحمل المسئوليه للدوله لكي لاتتكر مثل هذه الافعال واعاده تحليل الجثمان , وانه حق عائلة الفقيد , انه فقيد الامه فالحق لنا جميعا بان نطالب بفتح تحقيق في وفاة اعظم رجل في تاريخ الامه السودانيه , وتعمد الكثيرون اخفاء حقيقة الزعيم الازهري لاطماع شخصيه وحقد سوداني مركز , وما كان اكثر الحاقدين علي الازهري : ( وقال الصادق لقد اتي الازهري بالاستقلال , ونحن لم ناتي بشئ ) سادسا وهذا عن حسين عثمان منصور : كان الازهري شيوعيا واسلاميا وقوميا ولكنه لم يكن طائفيا ولذك كان يقول لم يكن من بيت الاسياد ولكنه سيد الاسياد ,

هل تسبب موت الازهري في تسهيل موت الهادي

ارجو النظر في الصور وتمعن جيدا .......

الأخ عرفات
من شبه المعروف والثابت أن الزعيم الأزهري
تم اغتياله بواسطة حقنة وريدية سامة من جانب
قوات أمن النميري ، والمسئول الأول والأخير
من اغتيال الزعيم الأزهري هو النميري ومن
وراءه في ذلك الزمن من اليساريين المتطرفين
المعروفين بالدموية والفاشية والتصفيات الجسدية ..

http://sudaneseonline.com/board/460/msg/1389286596.html

بوست عجيب ومعلوماته تحتاج تمحيض وجدية وكفانا تزوير فى التاريخ

كتب

عثمان حسن المتعارض

تاريخ التسجيل: 03-03-2010
مجموع المشاركات: 249
للتواصل معنا
FaceBook
تويتر Twitter
YouTube
Google Plus
+ SudaneseOnline at Google

Quote: الأخ عرفات من شبه المعروف والثابت أن الزعيم الأزهري تم اغتياله بواسطة حقنة وريدية سامة من جانب قوات أمن النميري ، والمسئول الأول والأخير من اغتيال الزعيم الأزهري هو النميري ومن وراءه في ذلك الزمن من اليساريين المتطرفين المعروفين بالدموية والفاشية والتصفيات الجسدية ..

ده كلام يجافى المنطق والتاريخ لأن وفاة الزعيم الأزهرى كانت مع بدايات إنقلاب نميرى ومقاليد السلطة عسكرية ولا وجود إطلاقاُ لـ (جهاز الأمنى القومى) فى ذلك الوقت وبعده بوقت طويل.

حسب معلوماتى القليلية كمعاصر تلك الفترة أن الزعيم الأزهرى قبل وفاته بيوم أو يومين شارك فى تشييع جسمان شقيقه الى مقابر البكرى وتمكنت من من مصافحته معزياً ضمن الآلاف التى شاركت فى تشييع الجسمان .. وبعدها حسب علمى تواصل إحتجازه فى (منزله) حتى توفى بعدها بيوم أو يومين أو ثلاثة ليس متأكداً.

فأين من قصة عرفات وقوله أنتزعت أسرته جسمانه من (الحبس) وتوزيع إتهامات خطيرة بطريقة عاطفية


لا أدعى تملكى للحقاق ولكن أطلب من له أى معلومة مؤكدة أن يرفقها هنا

اللواء عثمان السيد مدير المخابرات في عهد نميري:
جهاز أمن مايو لم يستخدم العنف والتصفيات إلا في هذه الفترة (...)
اسماعيل الأزهري كانت له حزازات مع آخرين..وربما قطعوا عنه الأكسجين...!
- الحديث أن مايو كلها كانت موافقة على ما حدث غير صحيح، وعرفت أن مأمون عوض أبو زيد لم يكن مرتاحاً لتلتك الطريقة،
وكانت هناك حزازات بين اسماعيل الأزهري وبابكر عوض الله، هذا كان رئيساً للوزراء وذاك وزيراً للعدل، وهي الفترة من 65 إلى 69
وصدر قرار من البرلمان لفصل أعضاء في البرلمان، وقناعتي أن الخطوة غير صحيحة، ومنها تصريح السيد الصادق بالقول لن يدخل الشيوعيون
الجمعية التأسيسية إلا على جثث الأنصار، والمحكمة العليا قالت إن القرار غير صحيح ورئيس القضاء بابكر عوض الله قال انه غير صحيح،
لكن الأزهري والصادق قالوا إن القرار صحيح، والنعي باسماعيل الأزهري معلم ثانوي كانت طريقة مشينة في حق الشعب
السوداني لأن الأزهري زعيم، وما حدث في النعي غير سليم، وإذا حدث منع للأكسجين عنه فلا يعني هذا أن أعضاء مجلس الثورة جميعهم موافقون.

* هل رواية قطع الأكسجين صحيحة؟

- تقال لكني لست متأكداً من صدقيتها.

* لكنها واردة في ظل الحزازات التي كانت موجودة؟

- كان هناك حقد شديد، ومأمون عوض أبو زيد أحد من تربوا في وسط الاتحاديين ووالده كان نائباً في البرلمان مع الأزهري.

* مايو كانت تصور الأزهري فاسداً؟

- كان المد الشيوعي موجوداً في مايو وتأثيرهم شديد، والشيوعيون لهم أحقاد مع الأزهري.

* هل لعب فاروق أبو عيسي أي دور في الحملة على الأزهري؟

- فاروق كان صديقاً لبابكر عوض الله، وبابكر عوض الله يعتقد أنه كرئيس للقضاء عومل معاملة سيئة من اسماعيل الأزهري،
والشيوعيون لم ينسوا للأزهري أنه طردهم من البرلمان.

اولا
احي الاخ
رافت ميلاد

الف شكر علي مشاركتك الغاليه وانت اقرب الي الحقيقه من اي شخص اخر
وانشاء الله ارد عليك في يوم 26- 8

الاخوه الاحباء

ارجو المشاركه في حصر عدد الذين قتلو وماتو
في القتره من 25 - 5 -1969 الي 19- 7- 1971
لتعلموا الكارسه الثي حلت ب الوطن ومن المسئول عنها

الاخوه

عثمان حسن المتعارض

Quote: من شبه المعروف والثابت أن الزعيم الأزهري تم اغتياله بواسطة حقنة وريدية سامة من جانب قوات أمن النميري ، والمسئول الأول والأخير من اغتيال الزعيم الأزهري هو النميري ومن وراءه في ذلك الزمن من اليساريين المتطرفين المعروفين بالدموية والفاشية والتصفيات الجسدية ..

الحقيقه لم يكن هناك جهاز امن في السودان في بداية مايو
ولذلك الجهه المنفذ نعم امنيه وموامره تلقت تعليماتها من شخص
وحصلت علي الضواء الاخضر للتنفيذ


رافت ميلاد

Quote: ده كلام يجافى المنطق والتاريخ لأن وفاة الزعيم الأزهرى كانت مع بدايات إنقلاب نميرى ومقاليد السلطة عسكرية ولا وجود إطلاقاُ لـ (جهاز الأمنى القومى) فى ذلك الوقت وبعده بوقت طويل. حسب معلوماتى القليلية كمعاصر تلك الفترة أن الزعيم الأزهرى قبل وفاته بيوم أو يومين شارك فى تشييع جسمان شقيقه الى مقابر البكرى وتمكنت من من مصافحته معزياً ضمن الآلاف التى شاركت فى تشييع الجسمان .. وبعدها حسب علمى تواصل إحتجازه فى (منزله) حتى توفى بعدها بيوم أو يومين أو ثلاثة ليس متأكداً. فأين من قصة عرفات وقوله أنتزعت أسرته جسمانه من (الحبس) وتوزيع إتهامات خطيرة بطريقة عاطفية

1 الحقيقه الازهري قتل في المستشفي وهذا ليس لبس فيه

2 حاول رجل السلطه الاول بان لايذهب الجسمان الي عائلة الفقيد

لكي لا يدخل المشرحه ويتم دفنه عن طريق السلطه المايويه

3 الجسمان اخذا الي منذل الزعيم , وحضر الجيش لاخذ الجسمان من المنزل

4 رفض الحاضرون تسليم الجسمان , وكانت واقعة الشيخ الفاتح قريب الله المعروفه

5 قرر الدف سريعا خوفا من ان تتكرر الحادثه وياتون بقوته اكبر لنذع جثمان الزعيم

6 سمح بدفن الجثمان عندما علموا بان ليس هناك اي نيه في تشريح الجثمان ومعرفة اسباب الوفاة

7 تم تهدائة الوضع في المقابر اثناء الدفن ….. لكي لا يودي الامر لغضبه شعبيه ….....

حضر بعض العساكر لأخذ الجثمان من المنزل وكان رأي بعض الحكام أن لا يتم تشييعه،
فوقف خالد حسن عباس وقال كيف لا يتم تشييعه وناس بيتنا يبكون حتى الصباح عندما سمعوا بوفاته،
وأيده فاروق عثمان حمدنا الله وقال مأمون عوض أبو زيد في المجلس إذا كنت حاضراً لما حدثت هذه المهازل،
فانزوى الحاقدون وشكراً لخالد ورحم الله مأمون، وعند وجود الجثمان بالمنزل حضر بعض الجنود
والضباط لأخذ الجثمان بتحريض من بعض الحاقدين ولكن مولانا وأبونا الشيخ الفاتح قريب الله كان واقفاً بالقرب من الجثمان،
وعندما حضر العسكر وقالوا نحن جئنا لكي نأخذ الجثمان وندفنه بطريقتنا الخاصة، قال لهم الشيخ الفاتح
رضي الله عنه (هذا رجل صالح تدفنوه أنتم؟)، فرد البعض بنعم، فقال لهم إن استطعتم أن تأخذوه فخذوه،
وردد هذا القول فكان الكلام مخيفاً، فطلب أحد الضباط من العساكر أن يبعدوا عن (عنقريب الجنازة).


الاخ
رافت ميلاد

هذه ليس قصه .. انما تاريخ امه وشعب
تم خيانته من ابناء وطنه
وارتكبو الخيانة العظمه في حق ابن السودان البار

و اوكد لكم بانني
مواصل

Quote: اقول هذا واقسم بالله بانها الحقيقه في 25-8-1969 … حضر الممرض الي غرفت الوالد" وهنا يحكي السموأل " فرد عليه بان حسين عثمان منصور نايم … وبحكم ان الممرض تربطه صلة رحم بعائلة حسين عثمان منصور , كان الامر في منتها البساطه , واصر الممرض باننا لا بد من ايقاظ الوالد دخل السموال واوقظ حسين عثمان منصور واخبره ان الممرض يريده في امر هام , ولم يرد علي السموأل , بل بصوت عالي طلب من الممرض الدخول " الممرض علي قيد الحياة " واطال الله في عمره فاخبر الممرض بصوت خافت, وتحدث الي حسين عثمان منصور ما يدور في المستشفي وخاص ما يخص الزعيم الازهري , وعندما اكمل الممرض حديثه : طلب منه حسين عثمان منصور بان لا يحضر له مرة اخره الا في الحاله القصوي ويقول السموأل : التفت الي الوالد وقال : تمشي تقعد جنب الباب الرئيس واذا شفت د. وصفي او د. صديق أحمد إسماعيل تقول لهم ان حالة الوالد سيئ ولابد من رائيته الان, وتصر علي ان يحضرو معك في الحظه , ويقول السموال : في ذلك اليوم لم يحضر د. وصفي او د. صديق ولم اراهم , بل الذي حضر الي المستشفي ك ان د. احمد عبد العزيز, فاخبره السموأل بان حالة الوالد في تدهور , وطلب منه الذهاب الي الوالد مباشرتا ( ويقوال السموال : معرفتي بالصداقة الحميمه بين د. عبد العزيز والوالد هي التي دفعتني بان احضر د. عبد العزيز …....

سالني د. عبد العزيز انت البوليس والخيمه دي كلها لحسين ؟؟؟

قلت له لا : دي جزاء منها ل الرئيس اسماعيل الازهري وهي الغرفه المجاوره

دخل د. عبد العزيز ل حسين عثمان منصور , ويقول السموال سئالني الشرطي من هذا : فرده بانه

د. عبد العزيز اخصائي القلب , وتحدث الي حسين عن صحته وبدا بالكشف عليه ,

واثناء الكشف تكلم حسين بصوت خافت مع د. عبد العزيز , و د. عبد العزيز يسمع له ,

وطالة عملية الكشف ولم يقل د. عبد العزيز كلمه بل استمع الي حسين , وعندما اكمل حسين الحديث ,

قال د. عبد العزيز محتاج الي دواء جديد سوف احضره بنفسي الان , وارجو ان توقف الادويه الحاليه ,

وخرج د. عبد العزيز ودخل غرفة الازهري مباشرتا , ومكسا بها قليلا ثم خرج .

ويقوال السموال : دخلت علي الوالد واخبرته بان الدكتور دخل للازهري وقعد شويه ومشاء )

وشعرة بارتياح في وجه الوالد الذي قال لي : البوليس ده بتغير جميعه مره واحده والا في نفر بيبقي في الدوريه الجديده ,

الان بتغيرو جميعهم المساء دفعه واحده,

وبعد وقت طويل يدخل د. عبد العزيز لغرفة الوالد وعلي وجهه ابتسامه:

ويقول للوالد ( ده اشد منك , وبسلم عليك ومافي داعي للقلق, وحكلي قصه كمان)

قال لي حسين ده عجيب اول مره زمان القاه في المعتقل وكان سابقني , ونبقي معا والان برضو معي في المعتقل يسبقني لي هنا )

واحضر دواء للوالد وتحدث قليلا ثم خرج ,

واطمئنه حسين عثمان منصور علي صحة الزعيم

وكان هذا في يوم 25-8-69

كمال الزين

Quote: Quote: ويشير كمال الزين إلى بعض الشخصيات والرموز التي كانت ترقد طريحة الفراش في المستشفى اثناء وجود الأزهري مثل اختصاصي الطب النفسي الأشهر في السودان البروفيسور التجاني الماحي ووالدة الدكتورة هاجر فريجون والشاعر والإعلامي ذائع الصيت حسين عثمان منصور، ويذكر الزين أن حسين منصور كان يمد الأزهري ببعض قصائده عبر السستر (خلود) وكان التجاني الماحي يتفقد صديقه الأزهري من وقت لآخر رغم أنه كان يغالب المرض .

اواصل
اواصل
اواصل