اليونان.. سوق المواسير الأوربي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-30-2025, 08:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-22-2015, 02:18 PM

ابراهيم حموده

تاريخ التسجيل: 12-03-2003
مجموع المشاركات: 415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليونان.. سوق المواسير الأوربي

    01:18 PM Jul, 22 2015
    سودانيز اون لاين
    ابراهيم حموده-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    قبل أن أبدأ الحكاية أتساءل.. هل يغفر لمسرحي مثلي أن يتحدث في الاقتصاد؟ كي أتسلل من الباب الخلفي للاقتصاد أقول أنني بصدد حكاية. يسندني هنا الاقتصادي التشيكي الشاب "توماس سدلاشك" وهو للذين لا يعرفونه اقتصادي بشهرة مغني "بوب". في الرابعة والعشرين من عمره كان مستشارا للرئيس التشيكي السابق "فاتسلاف هافل" الآن يعمل كاستاذ جامعي ومحاضر زائر وضيف دائم على عدد لا يحصى من قنوات التلفزة.
    يقول توماس بأن الاقتصادي لا يعتمد على الأرقام ولكن على الحكايات. لهذا فهو غالبا ما يفسر المسائل الاقتصادية بحكاوي التوراة والإنجيل وملحمة غلغامش. حين ظهرت أزمة اليونان للسطح لخص لنا الوضع في شكل حكاية:
    أنت متعود أن تشتري خبزك كل يوم من المخبز المجاور. وذات يوم من الأيام مرض صاحب المخبز فماذا ستفعل؟ ستذهب بالطبع للمخبز الذي يليه لتشتري خبزك وتقفل عائدا للبيت. ولكن إذا كان أحد أفراد اسرتك مريضا فإنك تتصرف على نحو مختلف. ستلازم المريض وتخدمه وتعتني به حتى يقوى ويتولى العناية بنفسه. فكيف تنظر أوربا لليونان؟ كصاحب مخبز أم كفرد من الأسرة؟



    السيناريو الذي أعقب ذلك بالمصادقة على منح دعم طارئ اضافي لليونان يقول بأنها فرد الأسرة خامل الذكر المتعب الذي ينظر إليه كعبء ولكن لا يمكن التخلي عنه. طالب رئيس الوزراء سيبراس باعفاء جزء من الديون، وبمقدور أوربا أن تعفي جزءا منها ولكن الساسة لهم حساباتهم الأخرى، الخوف من انتشار عدوى العفو الذي قد ترى فيه دول أخرى نوعا من الحق بعد السابقة الأولى. قالت ألمانيا على لسان ميركل: الدين سيبقى دينا.
    رد عليها وزير المالية المستقيل فاروفاكيس بحكاية طويلة، والاقتصاد حكاوي كما أسلفت وهي الذريعة التي أستخدمها للخوض في الأمر. بين اليونان والمانيا غبائن وكره مدفون من زمن الحرب العالمية الثانية، لم تنس اليونان ما فعله الألمان حين احتلوا بلدهم، كما أن المانيا لم تنس الأزمة المالية في الثلاثينات التي سبقت الحرب العالمية الثانية ولا تريد أن تحدث أزمة أخرى بسبب اليونان. قال فاروفاكيس في حكايته التي وردت في حوار طويل بمجلة الفلسفة الهولندية:
    حين احتلت المانيا اليونان استولت على الأموال التي كانت في البنك المركزي اليوناني واستخدمتها في تمويل استعمارها وفي ادارة الحرب. حين خرج الألمان بعد هزيمتهم في نهاية الحرب سلموا السلطات اليونانية صكا بالمبلغ الذي استولوا عليه، وهي مسألة لا يفعلها إلا الماني، بحسب تعبير فاروفاكيس. بعدها طالبت اليونان الحكومات الألمانية المتعاقبة بسداد ما عليهم من دين على اليونان. كان رد المانيا سابقا قبل الوحدة أنها لا تتحمل لوحدها عبء الدين دون المانيا الشرقية وأنها ستفي بدينها حين تتوحد مرة أخرى "فكرة تعجيزية" ولكن حدث أن توحدت المانيا وأخرجت اليونان وثيقتها الممهورة مرة أخرى من الخزانة مطالبة بمالها القديم ولكن المانيا لم تدفع حتى اليوم. يقول وزير مالية اليونان "لو كانت ميركل مصرة أن الدين يظل دينا فعلى المانيا أن تدفع دينها القديم لليونان" وهذا هو في ظني سر التعنت والطريقة المتعجرفة التي كان يتعامل بها فاروفاكيس مع الجميع حتى أن وزراء مالية أوربا كانوا لا يذكرون اسمه حين يرد ذكره "ذلك الوزير".
    وزير المالية هذا يدرس الاقتصاد وله نظرية ونماذج تطبيقية كثيرة كان يتوسلها في مفاوضاته مع الترويكا الأوربية، منها نموذج "الخواف أبو قلب كبير" يتخيل فيها اليونان وأروبا مثل شخصين يستقلان سيارتين تندفعان نحو بعضهما بسرعة عالية في طريق مفرد، مثل تلك المناظر التي نراها في الأفلام، لينحرف السائق الأكثر خوفا في اللحظة الأخيرة خارجا من الطريق لينقذ بذلك حياة الآخر. كانت اليونان بحسب النموذج تعتمد على أن تتصرف أوربا كالسائق الخواف وهذا ما حدث بالفعل.
    لخص الفيلسوف الألماني "يورغن هابرماس" في حوار أجرته مع صحيفة الغارديان أزمة اليونان بأنها كشفت الافلاس السياسي لأوروبا وقادتها، قادة هم الوحيدون القادرون على التصرف منذ وقت مبكر ولكنهم لم يفعلوا لأن عيونهم على الكتل الانتخابية داخل بلدانهم. الساسة في العالم كلهم صنف واحد، يجنحون لسلوك النخبة لتتسع الهوة بينهم وبين قواعدهم الانتخابية.. ليس فيهم من يجرؤ على القول : إني أرى ما لا ترون. ما تأخذه اليونان من مليارات سوف لن تعود لأصحابها مرة أخرى على الأرجح، هكذا يقول بعض المحللين. يجب أن تقبل أوروبا بحتمية اعادة توزيع الأموال بين شمالها الغني وجنوبها الفقير. تخيلوا أن نحرم اقليما من اقاليم السودان من جزء من ثروة المركز بحجة أنه فقير ويجب أن يدبر أمره بنفسه؟
    الناس هنا وخاصة الطبقات الشعبية لديهم حساسية زائدة تجاه استخدام أموالهم لمساعدة الآخرين، مهاجرين كانوا أم دولة أوربية شقيقة. في الحقيقة حتى أنا على المستوى الشخصي أحسست للحظة أن ثقافة الرأسمالية (هدت فيني) أعمل وأدفع ضرائبي لما يزيد عن الـ 15 عاما دون انقطاع وتساورني الوساوس حول معاشي فيما بعد.. هولندا دفعت نصيبها في المرة الفائتة 17 مليار يورو لمساعدة اليونان، وستشارك هذه المرة حتما بمبلغ أكبر. هذه المليارات سوف لن تدفع مرة أخرى للدول التي ساهمت بها لأن فائدة هذه الديون ستشكل عبئا كبيرا على اليونان التي سوف لن يتعافى اقتصادها في ظل هذه الشروط . لا يجرؤ الساسة على قول هذه الحقيقة لناخبيهم بالطبع لذلك يصرون على مطالبة اليونان بحزمة خصخصة واجراءات تدخل في عداد الرمزية كما قال هابرماس في حديثه للغارديان.
    تقول حكايات أخرى كثيرة أن اليونان ما كان يجب أن يسمح لها بالانضمام لمنظومة اليورو من الاساس. منذ مشروع مارشال عقب الحرب العالمية الثانية والاقتصاد اليوناني يعتمد على المساعدات، تقول بعض التحليلات. ولكن أوربا تواطأت لقبولها لأنها كانت بحاجة لحكاية. اليونان تعتبر جذر الحضارة الغربية الحديثة ولا يصح أن تقوم منظومة اليورو من دونها، المسالة هنا مسألة هوية وترميزات وايحاءات لخلق ارضية ذات صلابة وجذر تاريخي للعملة الجديدة. الأزمة الأخيرة دفعت منظومة اليورو ثمنها غاليا من ناحية مالية وسياسية، فقد تم زرع بذرة الخوف وعدم الثقة في المستقبل.
    ----------
    للداير زيادة ممكن يفتش Tomáš Sedláček وكتابه الاسمو Economy of good and evil

    (عدل بواسطة ابراهيم حموده on 07-23-2015, 07:55 AM)

                  

07-22-2015, 03:22 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليونان.. سوق المواسير الأوربي (Re: ابراهيم حموده)

    راقدالهم خل ههههههههههههه
    وزولك دا بتاع مغارز رسمي
    قلتلي شغال بنظرية النقة والتنظير
    هسع ما عندنا هنا كمية من الخلق تنفع في المسألة دي زي الترتيب
    خد عندك مثلاً أبوبكر عباس
    وفوق البيعة بطري الليل البل وبطلع للجماعة ديل بنظريات فيها صرير وحليب نياق زي الترتيب، متأكد أنا من الكلام دا
    هههههههههههههههه


    ويا اخي تسلم أناملك التي تمزج بين البعيد والقريب بلغة ساحرة وفكر ثاقب


    تحياتي، محبتي واحترامي
                  

07-22-2015, 04:33 PM

الصادق عبدالله الحسن
<aالصادق عبدالله الحسن
تاريخ التسجيل: 02-26-2013
مجموع المشاركات: 3246

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليونان.. سوق المواسير الأوربي (Re: بله محمد الفاضل)

    =

    شكراً لكم أخي ابراهيم ، وشكراً لريشتكم الرشيقة التي تمزج – كما أشار الأخ بله الفاضل- بين القريب والبعيد، بين أقاليم السودان وهوامشه وأسواق مواسيره وبين ما يجري في مهد الحضارة الأوروبية الحديثة..
    و(حتى تكتمل الصورة) نرفق لكم أدناه مقتطف من مقال للناقد السوري (صبحي حديدي) والذي هو مثلكم غير متخصص في الاقتصاد، لكنه يضع بعض الرتوش على لوحتكم، ويرسم أبعاداً أخرى لما تفعله أصابع كبار الرأسماليين اللصوص.. فالذي سرق ويسرق أموالك وأموال دافع الضرائب الأوروبي ليس هو المواطن اليوناني المفقر، وإنما هم كبار المرابين في "قولدمان ساكس" و (جي بي مورقان) وغيرهم من كبار لصوص المواسير في ما وراء الأطلسي:
    Quote: والحال أنّ العودة الأبسط إلى جذور أزمة اليونان الراهنة (تضخم الدين العام على نحو غير مسبوق، واعتماد برامج تقشف خرافية أسفرت بالضرورة عن عواقب اجتماعية واقتصادية وخيمة)؛ تعيد التذكير بأنّ أزمة هذا البلد هي وليد طبيعي، وغير خديج البتة، لأزمة النظام المالي العالمي، الآخذة في الاشتداد، وليس في الانفراج كما يحلو للبعض أن يشيع. ثمة ما يشبه المصير الحتمي الذي أفضى إلى اتخاذ قرارات مؤلمة، مثل إعادة النظر في أجور مئات الآلاف من الموظفين، وخفض الإنفاق على الخدمات الحيوية، فضلاً عن خدمة للديون صارت أرقامها خرافية بدورها.
    وحين ظهرت للعيان أولى بوادر التأزم في الاقتصاد اليوناني، كانت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية قد كشفت النقاب عن تواطؤ كبرى بيوت المال الأمريكية، وعلى رأسها مصرف «غولدمان ساكس»، في صناعة أزمة اليونان الراهنة. فعلى امتداد عقد كامل، وربما منذ دخول البلد في منطقة اليورو، أغدقت تلك البيوت قروضاً سخية على الحكومات اليونانية المتعاقبة، وكانت تموّه عمليات الإقراض تحت بنود شتى ومسمّيات مختلفة، تسمح بالتملّص من القيود التي كان الاتحاد الأوروبي قد فرضها على سقوف التضخم الحكومي.
    ولم يطل الوقت حتى اكتشف النظام الرأسمالي، ممثلاً في فرعه الأبرز، الأمريكي، ليس دون ضجيج من الكونغرس وعجيج في اجتماعات لجان التحقيق؛ أنّ مجموعة «غولدمان ساكس» لم تكن قصة نجاح رأسمالية باهرة تعود إلى سنة 1869، فحسب؛ بل هي «أخطبوط عملاق يمتصّ الدماء»، في تعبير مجلة «رولنغ ستون». وعلى نقيض المبدأ الشهير «دعه يمرّ، دعه يعمل»، بوصفه أحد أكثر أقانيم اقتصاد السوق قدسية وعراقة، كانت المجموعة تعتمد مبدأ النقيض الأقرب إلى هذا الشعار: «لا تدعه يعمل، إلا إذا مرّ من هنا»، أي من تعاملات الزبائن مع مصارف المجموعة. الأمر الذي لم يُفضِ، في كلّ حال ومآل، إلى إيقاف العزف المديد على نغمة انتصار اقتصاد السوق، والتنظير المكرور حول عبقرية النظام الرأسمالي.
    وليس المرء بحاجة إلى تشخيصات فاروفاكيس الثاقبة، حول ثنائيات النظام المالي والاقتصادي الكوني الراهنة عموماً، أو تعبيراتها في أوروبا ومنطقة اليورو خصوصاً؛ لكي يدرك أنّ الصراعات الراهنة تبدو أشبه بقواعد انتحار ذاتي لعشرات المفاهيم الرأسمالية التي جرى إعلان ظفرها، بالضربة القاضية أحياناً، بعد سقوط جدار برلين، و»انتهاء التاريخ» على يد أمثال فرنسيس فوكوياما (بين أقوال الأخير المأثورة، حقاً، ذاك الذي زعم أنّ «الثقة بين رأس المال والبشر أشبه بالثقة التي نمنحها للطبيب حين نسلمه أجسادنا دون ارتياب، وليس لدينا من ضامن سوى معرفتنا أنه أدّى قَسَم أبقراط»)!
    ولكن، ألا تبدو طرائق «غولدمان ساكس» ـ في تكديس الأرباح على خرائب صغار المقترضين، ثمّ ادعاء الإفلاس، والتمتّع بمليارات القروض من الحكومة الفيديرالية ـ وكأنها تخون أكثر من قَسَم واحد، وربما جميع مواثيق الاقتصاد السياسي، وليس الاقتصاد الرأسمالي وحده؟ وهل يتوفّر مغفّل واحد يوافق على أنّ هذا النوع من التنافس المشروع هو جوهر الديناميكية الاجتماعية ـ الاقتصادية التي تزعم الدولة الرأسمالية أنها تنفرد به، ويتوجّب عليها أن تُحْسن توظيفه على أساس مبدأ الثقة بين المنتج والمستهلك، وبين السوق والسلعة، والمُقرِض والمقترض؟ وكم من الزيف، الأليم والمؤلم لأنه يقتات على عذابات البشر، يتبقى من مزاعم انتصار اقتصاد السوق اليوم؛ ليس بين اليونان وألمانيا، فالمثال هو الأقصى، بل بين فرنسا وهولندا مثلاً؟
    الأكيد أنّ روح الثقة لم تكن هي التي تملكت الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حين التقى بمحفل من كبار مدراء المصارف الأمريكية (وبينهم، بالطبع، رجالات «غولدمان ساكس» و»جي بي مورغان»)، خلال الأزمة، فناشدهم أن يقبلوا بما ينوي القيام به من إصلاحات: «لا يوجد خطّ فاصل بين «ماين ستريت» و»وول ستريت»، قال أوباما في تلميح إلى صدام بيوت المال مع المجتمع العريض، «وإما أن ننهض أو نسقط، كأمّة واحدة». بيد أنّ أوباما كان يتلو مزاميره على معشر من الصمّ، عن سابق قصد وتصميم، لأنّ وقائع الماضي، مثل وقائع الحاضر، كانت تؤكد ما قاله كارل ماركس قبل أكثر من 160 سنة، بصدد المجتمع البريطاني: «إني أرى أمّتَين»!
    وليس خوار رأس الثور الرأسمالي في برلين، مقابل عذابات البدن الإغريقي في أثينا؛ إلا ذروة معاصرة لاختمار ذلك القول الماركسي، واحتشاد عناصره إلى حدّ الانفجار، المفتوح المتعاظم المتفاقم.


    تحياتي وإعجابي.. وتحية للأخ بله
    ...
    ..
    .
                  

07-23-2015, 08:01 AM

ابراهيم حموده

تاريخ التسجيل: 12-03-2003
مجموع المشاركات: 415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليونان.. سوق المواسير الأوربي (Re: الصادق عبدالله الحسن)

    تسلم عزيزي بلة
    الزول ده بالجد مكيفني لأنو بحاول يقول للناس ما تعاينو للأرقام لكن للحكايات الوراها.
    عمنا "دومينيك مواسيه" برضو عندو شغل طريف اسمو "جيوبوليتيك الأحاسيس" بحاول يثبت فيهو انو الاحاسيس الجمعية مثل اليأس والخوف والاهانة
    هي العامل المحرك للتغيرات السياسية بشكل حاسم.
    شكرا على الطلة وأبوبكر عباس طبعا عارفو ما بقصر.
    مودتي
                  

07-23-2015, 08:04 AM

ابراهيم حموده

تاريخ التسجيل: 12-03-2003
مجموع المشاركات: 415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليونان.. سوق المواسير الأوربي (Re: ابراهيم حموده)

    تشكر أخي الصادق عبدالله على الزيارة،
    وعلى اثراء البوست بمقتطف مقال صبحي حديدي.
    لك تقديري المؤكد.
                  

07-23-2015, 10:55 AM

ابراهيم حموده

تاريخ التسجيل: 12-03-2003
مجموع المشاركات: 415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليونان.. سوق المواسير الأوربي (Re: ابراهيم حموده)

    في ذات الاتجاه وعلى خلفية الأزمة اليونانية نشرت صحيفة الغارديان قبل ستة أيام (17-07-2005) مقالا للصحفي بول ماسون Paul Mason يقول عنوانه أن نهاية الرأسمالية قد بدأت. لمن يريد يجده على هذا الرابط:
    http://www.theguardian.com/books/2015/jul/17/postcapitalism-end-of-capitalism-begunhttp://www.theguardian.com/books/2015/jul/17/postcapitalism-end-of-capitalism-begun
    قبلها ببضعة أشهر تم تدشين النسخة الهولندية من كتاب الاقتصادي الفرنسي توماس بكيتي Thomas Piketty المسمى "رأس المال في القرن الحادي والعشرين" الذي يذهب إلى أن الفروقات بين الأثرياء والفقراء أو الناس العاديين في سبيلها للتعاظم مما سيؤدي لتركيز الثروات في أيدي حفنة من الأفراد أو الجماعات في المحصلة النهائية. فرضيته الأساسية تقول أن الأملاك تدر ريعا وربحا أكبر من الثروة المتحصلة عن طريق العمل.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de