شكراً أخي الأستاذ (معاوية الزبير) وأنت تأتي للبوست بمعية الدكتور حسن الترابي
وشكراً على إضافة المقال القيم للدكتور عبدالله علي ابراهيم وكنت أتمنى أن أعود إليه لاحقاً لنقف سوياً (أنت وأنا) على خلاصات د. عبدالله حول ما انتهت إليها كيانات السودان السياسية، وعلى المآلات التي انتهى إليها كيان السودان الوطن.. لولا أن موضوع هذا البوست الحزين لا يحتمل ذلك.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة