ومن ثورة أبريل ٨٥ (التي دفع صغارالضباط سوار الدهب دفعاً ليتزعمها) و حتي اليوم السودان في إنتظار "هبات الأمير الوالد" لسد النواقص !! بلد حكمه و يحكمه زباله و ليتهم يعلمون.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة