الودود شيخ العوض .. أهو الناظر مرات يعود إلى طبعه الذي عرفته عنه لمايزيد على ثلاثة عقود ..يعني مذ كان طفلا يحبو أو صبيا يحلم ، كجُل مجايليه، ببيت بسيط في قرية " نِعيمه" ومزرعة صغيره تقيم وأده تُسقى من عين جارية خالية من الكلور ، يرى فيها بقايا العمر وأوهام بمساحة مليون ميل مربع.
أهديك هذه الإبتسامة التي إما أنجتك ببدنك وإما دفعت بك إلى حافة الغياب ، وفي كلا الحالين تبقى الروح معلقة بين السماء والأرض
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة