|
ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا لفراقك لمحزونون يا سامي
|
08:48 AM Aug, 20 2015 سودانيز اون لاين علي محمد الفكي- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
لا لا لم تصدق عيني ما قرأت .. ولكنني بعد برهة أيقنت أنها الحقيقه .. لقد رحل سامي عبد المطلب .. كان وقع الخبر على القلب كالصاعقة هزني هزاً لم أتمالك نفسي وتركت للدمع حرية المسيل لم نلتقيك وجهاً لوجه ولكن فقد ملئت قلوبنا حباً بأدبك الجم وتعاملك الراقي وكلماتك الانيقة أعجز عن التعبير عن حزني لهذا المصاب الجلل ولكن هذه هي الأقدار فكل نفس ذائقة الموت .. نسال الله الرحمة والمغفره لك يا شفيف وان يجعلك في عليين وان يلهمنا واسرتك الصبر وحسن العزاء
|
|
|
|
|
|
|
|
|