|
حرق المعارضين السياسيين ( توزيراً ) ..... هدف آخر جميل للمؤتمر الوطني
|
10:55 AM Aug, 26 2015 سودانيز اون لاين عاطف عمر- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
لقد شغل توزير المعارض ( سابقاً ) البارز في صفوف الشباب لحكومة ولاية الخرطوم السيد حسن إسماعيل شغل الأوساط السياسية والشبابية وأوساط الأسافير كما لم يشغلها توزير وزير آخر المعارض السابق والوزير الحالي حسب ما رشح من سيرته الذاتية ناشط ضد الحكومة في صفوف حزب الأمة القومي منذ عهد الطلب في جامعة الخرطوم ولا يزال - حتى قبل التوزير - رغم تغير الوعاء الحزبي أيضاً فإن المعارض السابق والوزير الحالي حسب ما رشح من سيرته الذاتية يجيد ويتقن فن الخطابة وفن الخطابة هو أحد أهم أسلحة أبناء الترابي كذلك يجيد ( المعارض الوزير ) فن نجر عبارات شبيه بـ عبارة د. نافع الشهيرة ( لحس الكوع ) إذ نقلت لنا الأسافير حديث ( الطرحة ) وحديث ( عندما يحيض الرجال ) .... العهدة على الكاتبة رشا عوض الواضح الجلي أن المعارض السابق قد شكل حضوراً ( قوياً ) في أوساط الشباب وأوساط الشباب هى ما يقلق أهل النظام
والحال هكذا
فقد لجأ المؤتمر الوطني لـ ( تاكتيك ) يجيده تماماً وهو تاكتيك حرق الشخصية السياسية بـ ( غمسها ) توزيراً في ذات ( نعيم ) المؤتمر الوطني غالباً ما تكون الوزارة هامشية أو وظيفة مستشار بدون أهداف وظيفية واضحة
ثم يترك المؤتمر الوطني للرأى العام مهمة ذبح الشخصية وسلخها ورميها البقايا في مزابل التاريخ
____________________
بوست ذي صلة تعيين نجلي السيدين.. أحد أجمل ( أهداف ) الإنقاذ الملعوبة بحرفنةتعيين نجلي السيدين.. أحد أجمل ( أهداف ) الإنقاذ الملعوبة بحرفنة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حرق المعارضين السياسيين ( توزيراً ) ..... هدف (Re: عاطف عمر)
|
يا باشمهندس، حسن اسماعيل دا ما كان معارض. زماااان انفزر للجماعة ديل. و حكاية ظهوره فى الفترة الاخيرة دي اظنها زاتها مرتبة. لانو فى مناضليين و صحفيين شرفاء كتير سابقين عليه فى العمل الاعلامي لكنهم لم يجدوا المساحة التلفزيونية و الصحفية التى وجدها. حسن اسماعيل انتهازي لا يختشي. اما الست انعام مين كده دي، فدي تبع حزب الميرغني و مرمي الله ما بترفع!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حرق المعارضين السياسيين ( توزيراً ) ..... هدف (Re: abubakr salih)
|
من المهم الاشارة الي القدرات الفائقة التي يتمتع بها الحزب السارق في زعزعة الأفراد و الجماعات المعارضة (الخرطومية) .
-------------------------------------------------- يا باشمهندس في كل يوم تتسع المسافات بين المؤتمرجية وخصومهم , الحزب السارق ظل على الدوام يتقدم منافسيه في حلبة الصراع على الامساك بالسلطة رغم الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي يعيشها ,
| |
|
|
|
|
|
|
|