|
أضبط !!! حالة من حالات استلاف الذاكره ...
|
04:32 AM Jul, 28 2015 سودانيز اون لاين يحي قباني-فى الدنيا العجيبة مكتبتى فى سودانيزاونلاين
في بوست سابق من بوستات ما قبل التهكير كنت قد كتبت عن حالات ( إستلاف الذاكرة ) في بوست بعنوان ( إستلاف الذاكرة .. هل هو مرض أم ظاهرة ؟ ) و موضوعه ان كثير من الناس تعيد صياغة احداث او مواقف حدثت لأشخاص آخرين سمعوها منهم مباشرة او عن طريق اطراف أخري ... ثم يقومون بالحديث و التحدث عنها و كأنها حدثت لهم ... الدراسات تقول ان هؤلاء الأشخاص في الغالب ليس لهم تجارب في الحياة او تجاربهم قليلة جداً لذلك يقومون ( باستلاف ذاكرة و ذكريات ) الآخرين حتى يكونوا لنفسهم ( تاريخ ) و في حالات كثيرة حتى يشعروا بالمساواة بينهم و بين مجالسهم من أصحاب القصص و الروايات الفعلية في الحياة .
وصلني المقال ادناه عبر الواتساب ... فتعجبت لكاتبه ..لأن قصة ( اشفيك اشفوك اشفوكن ) هي مجرد قصة او نكتة متداولة في السعودية منذ قديم الزمان ... و تكاد تكون معروفة لكل المغتربين ... و في اغلب الظن ان لا تكون قد حدثت فعلياً بل هي مجرد نكتة ... ما بالنا ان تكون قد حدثت لصاحب المقال تحديداً !!! اضف الى ذلك زيادة الحبكة بإدراج اسم الجربوع في المقال !!!
اكاد اجزم ان صاحب المقال ( أيا كان ) يعاني من حالة (استلاف الذاكرة ) ... memory Borrowing
ﺍﺿﺤﻚ ﻣﻊ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻱ ﻣﻘﺎﻝ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﻟﻠﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻣﻨﺬ ﻛﻨﺖ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺍﻹﺑﺘﺪﺍﺋﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ﻳﺮﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺪﺃﻧﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻯ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﻮﻥ ﻳﻌﺘﺒﺮﻭﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﺷﻴﺌﺎ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻓﻚ ﻃﻼﺳﻢ ﺷﺮﻩ ﻭﺳﺤﺮﻩ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺪﻋﻢ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺮﻯ ﺑﺤﺮﻣﺔ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺑﺈﻋﺘﺒﺎﺭﻫﺎ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻜﻔﺮ ﺗﺠﺎﻭﺯﻧﺎ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻯ ﻭﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻧﻄﻖ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ ﺃﺳﺎﺳﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺨﺘﻠﻔﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻰ ﺑﺒﺴﺎﻃﻪ ﻷﻥ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﻳُﺪﺭﺱ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﻫﺪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻭﻫﻮ ﺧﺮﻳﺞ ﻛﻠﻴﺔ ﺍﻷﺩﺍﺏ ﻗﺴﻢ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻯ ﺗﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺴﻨﺎ ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺳﻌﻮﺩﻯ ﻧﺮﺍﻩ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺇﺳﻤﻪ ﻟﻪ ﻭﻗﻊ ﻋﺠﻴﺐ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺇﺳﻤﻪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ( ﺟﺮﺑﻮﻉ ﺍﻟﺠﺮﺑﻮﻉ ) ﻭﺍﻟﺠﺮﺑﻮﻉ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺳﻌﻮﺩﻳﻪ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﺗﺨﻴﻠﻮﺍ ﺃﺳﺘﺎﺫﺍ ﻟﻠﻐﺔ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﺇﺳﻤﻪ ( ﺟﺮﺑﻮﻉ ) ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﺎﺫﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺋﺪﺍ ﻟﺘﻮﻩ ﻣﻦ ﺑﻌﺜﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺃﺣﺪﺙ ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﺩﺧﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻗﺎﺋﻼ Good Morning every body ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻃﻼﺏ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺃﺻﻞ 28 ﻃﺎﻟﺒﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻓﻐﺮ ﺍﻟﺒﺎﻗﻮﻥ ﺃﻓﻮﺍﻫﻬﻢ ﺩﻫﺸﺔ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﻤﺮ ﻓﻰ ﻣﺨﺎﻃﺒﺔ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺑﺎﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻓﻠﻢ ﺗﻨﻘﺾ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻰ ﺻﺮﺥ ﺑﺼﻮﺕ ﻛﻬﺰﻳﻢ ﺍﻟﺮﻋﺪ ( ﻭﺭﺍﻛﻢ ﻣﺎﺗﺮﺩﻭﻥ ﻳﺎ ﺍﻟﺜﻴﺮﺍﻥ ) ﻓﻘﺎﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ - ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺸﻬﻮﺩﺍ ﻟﻪ ﺑﺸﺪﺓ ﺍﻟﻐﺒﺎﺀ- (ﺣﻨﺎ ﻣﺎﻧﺪﺭﻯ ﻭﺵ ﺗﺠﻮﻝ ) ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﻧﻘﻄﺔ ﺗﺤﻮﻝ ﻓﻰ ﻓﻜﺮ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ ﻧﺤﻮ ﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻓﻘﺪ ﺃﺧﺬ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻬﺪﺍ ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﺑﺄﺳﻠﻮﺏ ﺟﺪﻳﺪ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﺣﺎﻣﻼ ﻋﺼﺎ ﺗﺸﺒﻪ ﻋﺼﻰ ﻋﺴﺎﻛﺮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻯ ﻭﺑﺪﺃ ﺑﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ ﻓﻄﻠﺐ ﻣﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺬﺍﻛﺮ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ ﺍﻟﺴﺘﻪ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺧﻼﻝ ﺇﺳﺒﻮﻉ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﻌﻘﺪ ﻟﻨﺎ ﺇﺧﺘﺒﺎﺭﺍ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻹﺧﺘﺒﺎﺭ ﺻﺎﺡ ( A ) ﻛﺘﺐ ﻣﻦ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻬﻢ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﻓﻰ ﺃﻭﺭﺍﻗﻬﻢ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ( B ) ﻫﻨﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﺴﺄﻝ ﺃﻡ ﻛﺮﺵ ﻭﻻ ﺃﻡ ﻛﺮﺷﻴﻦ ؟ ﻫﻜﺬﺍ ﻋﻠﻤﻬﻢ ﺍﻷﺳﺒﻘﻮﻥ ﺃﻥ ﺃﻡ ﻛﺮﺵ P ﻭ ﺃﻡ ﻛﺮﺷﻴﻦ B ﻫﻨﺎ ﺃﺻﻴﺐ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ ﺑﻠﻮﺛﺔ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻭﺃﻧﻬﺎﻝ ﺑﺎﻟﻌﺼﺎ ﺿﺮﺑﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺅﻭﺱ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻫﻮ ﻳﺰﻋﻖ ﺑﺼﻮﺗﻪ ﺍﻟﺠﻬﻮﺭﻯ (ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻷﺩﺑﻐﻜﻢ ﺩﺑﻎ ) ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺣﻴﻬﺮﻳﻨﺎ ﺿﺮﺏ ﺃﺻﺮ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻠﻴﻤﻨﺎ ﺗﺼﺮﻳﻒ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﻓﻰ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻨﺎ 10 ﺃﻓﻌﺎﻝ ﻭﺗﺼﺮﻳﻔﻬﺎ ﻓﻰ ﺣﺼﺔ ﻭﻳﺘﻢ ( ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﻊ ) ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﺣﺼﺔ ﺗﻌﺬﻳﺐ ﻳﺸﻴﺐ ﻟﻬﻮﻟﻬﺎ ﺍﻟﻮﻟﺪﺍﻥ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ ﻳﺪﺧﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻣﻨﺪﻓﻌﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﻯ ﻣﻘﺪﻣﻪ ﻭﻋﺼﺎﻩ ﻣﺮﻓﻮﻋﺔ ﻷﻗﺼﻰ ﺣﺪ ﻓﻮﻕ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﻳﺼﺮﺥ ﻓﻰ ﺃﻭﻝ ﻃﺎﻟﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ( Break ) ﻭﻫﻨﺎ ﻳﺼﺮﺥ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺴﺎﻛﺮ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺆﺩﻭﻭﻥ ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ( Break Broke Broken ) ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﻳﻘﻠﻬﺎ ﺻﺮﺥ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ Haaaands ﻓﻴﻔﺘﺢ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺫﺭﺍﻋﻴﻪ ﻭﻳﻨﺎﻭﻟﺔ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺿﺮﺑﺘﻴﻦ ﻣﻬﻮﻟﺘﻴﻦ ﻳﺘﺮﻛﺎﻥ ﻳﺪﻳﻪ ﻗﺎﻋﺎ ﺻﻔﺼﻔﺎ ﻻﺗﺮﻯ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﻋﻮﺟﺎ ﻭﻻ ﺃﻣﺘﺎ ﻛﺎﻥ ﻏﺎﻟﺒﻴﺔ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻳﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﻟﻠﺤﻔﻠﺔ ( ﺃﻗﺼﺪ ﺍﻟﺤﺼﺔ ) ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﺤﻔﻆ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻔﺮﻙ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﺑﺸﺪﻩ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﺳﺎﺧﻨﺔ ﺇﺳﺘﻌﺪﺍﺩﺍ ﻟﻠﻀﺮﺏ ﻷﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﻥ ﻳﺤﻔﻈﻮﺍ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ ﻗﺮﺍﺀﺗﻬﺎ ﺃﺻﻼ ﻭﻛﺎﻥ ﻻ ﻳﻨﺠﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺳﻮﻯ 5 ﺃﻭ 6 ﻃﻼﺏ ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺴﻦ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻓﻰ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻳﻮﻡ ﻻ ﻳﻨﺴﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻭﺻﺮﺥ ﻓﻰ ﻭﺟﻬﻰ ( Speake ) ﻓﻘﻠﺖ ﺑﺄﻗﺼﻰ ﻗﻮﺗﻰ Speak ..Spoke..Spoken ﻓﺘﺮﻛﻨﻰ ﻭﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﺘﺎﻟﻰ ﻓﻤﺎ ﺃﻥ ﻭﻗﻒ ﺣﺘﻰ ﺇﺭﺗﻌﺪ ﻭﻛﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﻐﻤﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺼﺮﺥ ﻓﻴﻪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﺑﻪ ﺇﻳﺶ ﻓﻴﻚ ؟ ﻓﺼﺎﺡ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺑﺄﻗﺼﻰ ﻗﻮﺗﻪ
ﺇﻳﺸﻔﻴﻚ ﺇﺷﻔﻮﻙ ﺇﺷﻔﻮﻛﻦ
ﺇﺣﻤﺮ ﻭﺟﻪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﺮﺑﻮﻉ ﻭﺻﻤﺖ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﺬﻫﻠﺔ ﻭﺧﻴﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﻨﻔﺠﺮ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺃﻟﻘﻰ ﺑﺎﻟﻌﺼﺎ ﻭﺇﺳﺘﺪﺍﺭ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻭﻟﻢ ﺃﺷﺎﻫﺪﻩ ﺃﺑﺪﺍ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ
|
|
|
|
|
|