قصةُ مؤثرة لا تُنسى! تتحدث وسائل التواصل الاجتماعي المسيحية عن عراقي، لم تكشف عن هويته لأسباب أمنية، معتبرةً اياه بطل لقيامه بشيء جريء وخطير: فهو يضع حياته بخطر عند دخوله المناطق العراقية التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي وشراء الفتيات المسيحيات والمسلمات واليزيديات اللواتي يُعرضن للبيع كعبيد جنس للمهتمين وأصحاب الأموال. ويساعدهن بعدها على العودة الى عائلاتهن. وفي نهاية العام الفائت، تم التداول بشريط فيديو حيث يظهر وهو يحمل شابة يزيدية قبل ان يسلمها الى والدها. وكانت العائلة تجهل مكان الفتاة منذ ان تعرضت للخطف على أيدي ارهابيي الدولة الإسلامية. لا توجد تفاصيل عن عدد الفتيات اللواتي خلصهن إلا انه عملٌ نبيل لم يستحوذ على انتباه وسائل الاعلام. وسلطت الصحيفة الإنجليزية “ديلي ميل” الضوء مؤخراً على كيفية اتمام جنود الدولة الاسلامية هذه التجارة. ويفسر القرآن في السورة 4:24 ان هذه الممارسة تعتبر في فترات الحرب نوع من أنواع الجهاد.
تحياتي لك يا طوربيد.. داعش تنظيم منحط....عناصره أشخاص سفلة و منحطون أصحاب تفكير دموي وشهواني بحت....تفكير مختلف تماما عن أي (إنسان)...لذلك أقترح على علماء المخ والأعصاب دراسة أمخاخ عناصر داعش لمعرفة نوعية الكائنات التي ينتمون لها... ربما نسمع باكتشاف نوع جديد من الحيوانات.... ده مشروع بحث علمي جاهز يا جماعة.... لعنة الله على داعش وكل من يؤيدها... ديننا الإسلامي الحنيف برئ من داعش وبوكو حرام وأمثالهم من المنحطين...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة