|
Re: فالانتاين من وجهة نظر الدعاة وأئمة المساجد. (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
يبدأ عادة الأئمة بالقول أنه لا يجوز الإحتفال بهذا اليوم، لأن الأعياد هما العيدين (رمضان والأضحية) وما سواهما بدعة لا تجوز. يسكت هذا الإمام أو الداعية عن الأعياد الوطنية التي تقام في الدولة التي يقيم فيها، سواء كان من مواطنيها أو وافد إليها طلباً للقمة العيش. الأعياد الوطنية أقصد بها (الإستقلال أو عيد الجلوس وأحياناً حتى عيد ميلاد الحاكم)، يتجاوز كل هذه الأعياد ويقف عند (عيد الحب)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فالانتاين من وجهة نظر الدعاة وأئمة المساجد. (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
Quote: ولاً، لي ملاحظة، أن رجال الدين حين يتحدثوا (سواء في برنامج تلفزيوني أو منابر الخطابة) يستخدموا تعابير وجه ولغة جسد توصل إليك أن المتحدث يملك الحقيقة الكاملة، فيتبسم عند استصغاره لأمر أو فكرةِ ما مثلاً.
فكيف يرى هؤلاء الأئمة والدعاة عيد الحب أو فالانتاين داي؟ |
لم يعد للأذيان أي دور كمصدر لـأي معرفة جديدة منذ مئات السنين لذلك أي موضوع جديد يقوم به المسلمون مثل عيد الحب لا يوجد رأي دين يهتم به أحد توجد ثقافة إنسانية سائدة تحدد ما يلبس و يحب الناس من مرجعيات غير دينية ( غض النظر عن موضوع سانت فالينتين :) ) و الدعاواة بوجود عيدين فقط في الإسلام ضرب من الهبل و كل المسلمين يعرفون ذلك و بالرغم عنه يحتفلون الحوار في المواضيع المعاصرة لا يمكن أن يفتي فيها شيوخ عمرهم من حبوا حاجة و يجب أن يكون هناك رأي للفئة العمرية المستهدفة و آراء متقدمة تنظر في أمر الإحتفاء بالحب و ماذا يضير المسلمين من ذلك خاصة بعد أن أصبجت داعش هي الممثل الأقوي للمسلمين السنة و محاضنهم من الزبالة الوهابية يحتاجون للكلام عن الحب و الإحتفال به بدلاً عن الإحتفاء عن القتل و التقتيل و نصرة الحكام الزبالة من شاكلة الحكام العرب !! لن تجد هؤلاء الدعاء الوهميين يدينون الإهاب و لكنهم يسارعون لإدانة الشباب لإحتفالهم بالحب الحب جدير بالإحتفاء به و الدعاة جديرين بالإهمال عموماً و في هذا الأمر بالذات خاصة فقهاء السلطان الجبناء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فالانتاين من وجهة نظر الدعاة وأئمة المساجد. (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
Quote: قال الدكتور سعد الدين الهلالى، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر،في مداخلة هاتفية لبرنامج "القاهرة اليوم" ق إن "عيد الحب" يعتبر فكرة لكل إنسان يريد أن يرسم البهجة على وجه المصريين، قائلاً: "وكل واحد يفكر فى فكرة سواء عيد الأم أو عيد الحب، أو أى فكرة أخرى يمكن أن تقدم وتدخل السعادة على الناس، فهذا فى سبيل الله ويجب أن نشكره"، وتابع: "ولكن نحن قليلات الحيلة وظيفتنا بس ننتقد، مش نبنى". وأضاف سعد الدين الهلالى أن "عيد الحب" يعتبر فرصة لكل خاطب أن يعمل على مصالحة خطيبته، حال وجود أى خلافات بينهما، أو كل زوج مع زوجته، قائلاً: "هذه فكرة لتحقيق معنى الإنسانية، وصاحبها يجب أن نشكره ونقوله من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها يوم القيامة". |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فالانتاين من وجهة نظر الدعاة وأئمة المساجد. (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
تحياتي لك أخي محمد
وصول الإنقاذ للسلطة في 30 يونيو الأسود كان نقطة تحول للخطاب الديني... الإنقاذ تبنت خطابا دينيا متطرفا بل وقامت بفرضه على الكليات الدينية وقامت برعاية واحتضان المتطرفين أمثال بن لادن وغيرهم... فكانت النتيجة الطبيعية ظهور أئمة مساجد جهلة..متطرفين...عملاء للسلطة..ما عندهم موضوع..يشغلون الناس بسفاسف الأمور بدلا من التحدث في القضايا الكبرى مثل فساد الحاكم وتدهور الصحة والتعليم وغيرها.. ----- لذلك من الطبيعي في عهد الإنقاذ أن نسمع خطيب مسجد يشغل الناس برأس السنة وعيد الحب ولعب البنات لكرة القدم!!!!!! أئمة المساجد في عهد الإنقاذ مهزلة حقيقية...وهم من أبرز أسباب الانحطاط الذي وصل إليه السودان حاليا..
| |
|
|
|
|
|
|
|