|
فوز الشاعر والكاتب السوداني عبد المنعم رحمة بجائزة افضل صحفي لعام2015م
|
Quote: فوز الشاعر والكاتب السوداني عبد المنعم رحمة بجائزة افضل صحفي لعام2015م ===== عبدالمنعم رحمه abd almoniem Rahama كاتب وشاعر سوداني وناشط في حقوق الإنسان من أبناء الحصاحيصا، ساهم في إثراء المنتديات الأدبية بالعاصمة الخرطوم ومدني والحصاحيصا منذ الثمانينات، فضلاً عن مشاركاته وعضويته في الروابط الإقليمية العربية والإفريقية، وعضويته في اتحاد الكتاب السودانيين قبل انقلاب الإنقاذ وما بعد اتفاقية السلام الشامل. رحمه هو رئيس منظمة (سودانا) الثقافية التي تعني بالثقافة والفنون في السودان وهو أحد مؤسسي صحيفة أجراس الحرية المعارضة وعمل مديراً إدارياً لها والتي قامت الحكومة السودانية باغلاقها قبل يوم من انفصال الجنوب... الاستاذ عبد المنعم رحمة تم ترشيحه اليوم كافضل صحفي في مجال حرية التعبير .. وافضل مدافع عن حق حرية التعبير.. |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الشاعر والكاتب السوداني عبد المنعم رحمة بجائزة افضل صحفي لعام2015م (Re: محمد الكامل عبد الحليم)
|
Quote: 14 January, 2015
PEN International and Oxfam Novib honour courageous writers at the annual presentation Oxfam Novib/PEN Awards for freedom of expression
PEN International president John Ralston Saul and writer Karl Ove Knausgand#229;rd will deliver keynote speeches at PEN’s Free the Word! event at the opening night of Writers Unlimited Winter Nights at The Hague on 15 January 2015 PEN International president John Ralston Saul and writer Karl Ove Knausgand#229;rd will deliver keynote speeches at PEN’s Free the Word! event at the opening night of Writers Unlimited Winter Nights at The Hague on 15 January 2015 For the past 14 years PEN International and Oxfam Novib have highlighted the work of remarkable and courageous writers with the presentation of the prestigious Oxfam Novib/PEN Awards for Freedom of Expression – from Hrant Dink, an editor from Turkey’s Armenian minority, to Mexican journalist and human rights activist Lydia Cacho to Syrian writer and journalist Samar Yazebk – in recognition of their continued commitment to freedom of expression despite the danger to their own lives.
2015’s award recipients are Libyan writer and journalist Razan al-Maghrabi, Iranian journalist and women’s rights activist Jila Bani-Yaghoub and her husband and fellow journalist Bahman Ahmadi-Amouee and Sudanese poet, writer and journalist Abdelmoneim Rahama.
‘This award is not only our way of honouring courageous writers and journalists who continue to fight for freedom of expression at great personal risk, it is also a way of telling those who seek to silence them that the world is watching.’– Carles Torner, PEN International Executive Director.
RazanThis year’s recipients of the award are strong advocates for freedom of expression in the face of great personal risk. Razan al-Maghrabi is a writer, journalist, and advocate of women’s rights and has often been critical of religious extremism despite continued threats. She is regularly harassed by individuals in the street, and lives in fear of being attacked, kidnapped or arrested.
jilaIranian journalist Jila Bani-Yaghoub was the editor of a women’s rights website Iranian Women’s Association. After being arrested several times, she served a one-year prison sentence for spreading propaganda against the system” and “insulting the president” for articles she had written in the run up to the disputed presidential election of 2009. She was released in June 2013 and was handed down a 30-year ban on working as a journalist.
Ahmadi-AmoueeBani-Yaghoub’s husband and fellow journalist Bahman Ahmadi-Amouee was the editor at the business daily paper Sarmayeh but was arrested alongside her shortly after the 2009 election and convicted of “gathering and colluding with intent to harm national security”, “spreading propaganda against the system”, “disrupting public security” and “insulting the president” and given a five-year prison sentence. He was released in October 2014, having served his sentence.
RahmaSudanese poet, writer and journalist, Abdelmoneim Rahama co-founded the opposition daily newspaper Ajras al-Hurriya (Bells of Freedom), where he also worked as both administrative director and arts and culture correspondent between 2007 and 2009. In 2011 he was arrested as part of a series of mass arrests that took place by the National Intelligence Security Service (NISS). Rahama was tried in a military court on unknown charges and sentenced to death in Sinja, Sennar state, in November 2011. He was released almost a year later and in March 2013, Rahama left his home in Khartoum, Sudan, with his wife and four children for Ethiopia where he now lives.
This year Norwegian writer Karl Ove Knausgand#229;rd and PEN International President John Ralston Saul will deliver the keynote speeches at PEN’s Free the Word! event at the opening night of Writers Unlimited Winter Nights at The Hague followed by the presentation of the awards and a discussion exploring freedom of expression issues in partnership with PEN Netherlands. The Oxfam Novib/PEN Awards will be presented by Oxfam Novib Executive Director Farah Karimi.
For more information please contact Communications Manager Sahar Halaimzai: mailto:[email protected]@pen-international.org | +44 7514139606
Related
Oxfam Novib/PEN Award for Freedom of Expression Oksana Chelysheva, Dina Meza and Abdiaziz Abdinur Ibrahim win the 2014 Oxfam Novib/PEN International Free Expression Award
- See more at: http://www.pen-international.org/newsitems/oxfam-novibpen-awards-2015/#sthash.vJxfwlWL.s8YqRLUD.dpuf[/QUOTEhttp://www.pen-international.org/newsitems/oxfam-novibpen-aw...s8YqRLUD.dpuf[/QUOTE]
تقديرى العميق دكتور خالد كودى سيظل السودان جميلا بابداعاتكم ...وتشريفكم له والتحية مجددا للاستاذ الشاعر عبد المنعم رحمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الشاعر والكاتب السوداني عبد المنعم رحمة بجائزة افضل صحفي لعام2015م (Re: عبد المنعم سيد احمد)
|
Quote: عبد المنعم رحمة الفائز بجائزة القلم لحرية التعبير: لن ينصلح حال السودان الا بالتغيير January 20, 2015 رحمة(الجزيرة نت) يعدّ عبد المنعم رحمة من الأصوات التي ظهرت في المشهد الثقافي والصحافي منذ سبعينيات القرن المنصرم، وقد انطوت تجربته على مناحٍ سياسية أدخلته المعتقل وأبعدته عن وطنه. وعاد عبد المنعم -المقيم حاليا في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا- إلى الواجهة بفوزه بجائزة القلم لحرية التعبير التي تمنحها منظمتا القلم الدولية و”أوكسفام”، وهو عضو مؤسس لاتحاد الكتاب السودانيين وعضو اتحاد الصحفيين العالمي، كما أسهم في تأسيس صحيفة “أجراس الحرية” المقربة من الحركة الشعبية إبان اتفاقية نيفاشا التي توقفت بموجبها الحرب بين شمال السودان وجنوبه عام 2005. وقد التقته الجزيرة نت في الحوار التالي عبر البريد الإلكتروني. هل يضيف الفوز بجائزة القلم بعد كل هذه السنوات من النشاط السياسي والصحافي شيئا لحراك حرية التعبير في تقديرك؟ هذه الجائزة هي صيغة من صيغ المجتمع المدني العالمي وحراس الضمير إجمالا ليشدوا على أيدي بعضهم البعض، مربتين على الأكتاف، قائلين: استمروا. وهي فعل من أفعال الحمد والشكر وتضامن الإنسان مع أخيه الإنسان. كما هي شكل يحتاجه المرء منا لينظر بثقة وأمل إلى ما قدم وأخر. أما على مستوى آخر، فأنا لا أنتظر جزاء ولا شكورا على القليل الذي قدمته من أجل الوطن، وأنا لا أساوم بالفطرة السليمة وهي قول الخير وفعله، والدفاع عن المستضعفين في الأرض، والمساهمة في تعلية صرح الحرية والجمال. وما الفائدة من فوز إعلامي من السودان بجائزة حرية الصحافة في العالم مع وجود اختلاف في رسالة الإعلام بين الغرب وبيننا؟ الحق لا يتجزأ ولا يتبعض.. “أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض”؟ الإعلام عموما “حمّال أوجه”، والإنسان في بحثه الطويل عن “أنسنة” الكون وجعل المكان لائقا بالحياة وجديرا بالبقاء فيه يظل هو الإنسان، وأنا لا أفرق بين أبيض وأحمر وأصفر وأسود، وبالطبع لكل جهة وبلدة مطامع ومطامح تروج لها وتسعى لقطف دانيات ثمارها، وتتوسل في ذلك بشتى الأساليب والحيل، وآلة الإعلام واحدة منها. وهذا التكريم ليس فوزا بقدر ما هو تقرير لما آلت إليه حقوق الإنسان في السودان من حال، ولقد انطمس الدرب عند البعض فهم عميٌ صمٌّ لا يسمعون. وما قولك كناشط سياسي في اضطهاد الأقليات في أوروبا إعلاميا؟ أنا لا أنادي ولا أبشر بالكراهية ولا أتخذها لسانا أو شرعة ومنهاجا، ومن يفعل ذلك فإنه آثم قلبه. ثم من قال إن الكراهية ضد الأقليات في أوروبا والعالم في تصاعد الآن؟ نافحت طيلة مسار نضالي الثقافي عن حق ثقافات الهامش في القول والطقس والممارسة، وبالتالي حق الناس جميعا في رعاية بعضهم البعض، لا تخونوا، لا تخدعوا، لا تغشوا، لا تنافقوا، ولا تفاحشوا، ولا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تنابذوا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا؛ وبالتالي أنا كناشط سياسي ضد الاضطهاد والاستبداد والنيل من كرامة الإنسان في أوروبا أو غيرها. وكما تعلم نحن ننادي بـ”قوامة الهامش” وانتزاعه لحقوقه كاملة في السودان، فهي ليست هبة ولا منحة من أحد، بل هي حق طبيعي. أنا أيضا ضد مسخ الثقافات والإنسان وأعمل من أجل توطين الثقافات الأصلية على تعددها وتنوعها وحقها في الجهر والنبر والطقس والممارسة. وكنت أود لو أبدلت تسميتك لي بـ”ناشط سياسي” إلى “ناشط ثقافي”، إذ إن الثقافة تنتج وتتلاقح وتتثاقف مع كل ضروب المعارف والفتوحات الإنسانية، وهي السعي الحثيث والمخلص لـ”أنسنة” الكون والإنسان وصون كرامته. ولماذا لا تحفل الحكومات بمثل هذه الجوائز أو حتى الكثير من منظمات المجتمع المدني في السودان؟ الحكومات -إلا من رحم ربي، وقليل ما هي- آيلة إلى الجبروت والسطوة والسلطة. هي دابة الغواية وحقل تكاثرها، وكلما جانب الحكام الصواب، مُكنوا وتمكنوا منها وأسرفوا في “الجندرمة” والعتاد، وبالتالي هي لا تحفل ولا تحتفل بالمنظمات ولا الجوائز التي تنادي بدولة القانون والحقوق والمواطنة. مثل هذه الجوائز تجابهها كثير من الأسئلة حول دوافعها، فهل تضيف هذه الجائزة للكتّاب شيئا؟ أنا أعتقد أن التقليل من شأن فعل الحق والخير والجمال وقصف أجنحة الحريات هو عمل من أعمال ضعاف النفوس والأخلاق. والتمسك بالقيم الكبرى كالاستقامة والشرف ومحبة العمل المتقن وحب الآخرين والدفاع عن حقهم في الحياة الكريمة يجب ألا يشكل وضعا شاذا ولا استثنائيا، وألا تكون المدافعة عنهم موضع تشكك ومجابهة بالأسئلة المفخخة. والأجدى والأصوب هو دعم وتطوير تلك المؤسسات. الجائزة -كما أسلفت- هي مناصرة وتثبيت على الدرب وتذكير بأن “في البدء كانت الكلمة”، وفي البدء كانت الأمانة، وما أثقلها من أمانة. وهل تعتقد أن فوزك بالجائزة سيلقي بظلال إيجابية على حرية الصحافة في السودان؟ فوزي بالجائزة هو فضح لتردي الحياة في السودان، وهو فضح لمن أحبوا الزينة وكنزوا المال فصاروا إلى الفتنة. إذن فإن فوزي لن يكون إيجابيا وبكل المقاييس والأحوال، ولن ينصلح حال الناس ولا الحريات في السودان إلا بالتغيير. |
| |
|
|
|
|
|
|
| |