|
Re: داعشي..يحتجز رهائن في سيدني!! (Re: بشير أحمد)
|
Quote: Earlier on Monday, at least one unidentified gunman took hostages in Central Sydney’s popular Lindt Chocolate cafe in Martin Place. According to latest television reports, five hostages are still being held by the gunman. Union parliamentary minister M. Venkaiah Naidu said that there was information about one Indian among the hostages. He added that the external affairs ministry was in touch with the Indian consulate in Sydney. Since 1972, when 11 members of the Israeli Olympics team were taken hostage and killed by members of a Palestinian outfit Black September, hostage situations or sieges have emerged as a potent tactic for terror groups or armed individuals (lone wolves) to gain worldwide attention by causing maximum damage. Since the 11 September (2001) attacks in the US, there have been many high-profile hostage situations featuring terror groups. Here’s a list of some major sieges.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: داعشي..يحتجز رهائن في سيدني!! (Re: بشير أحمد)
|
Quote: يحيى آل مفرح، سويد الحارثي- سبق- أستراليا: حذّرت الملحقية الثقافية السعودية بكانبرا، المبتعثين والمبتعثات -عبر الرسائل- من الاقتراب من منطقة احتجاز الرهائن في مقهى بسيدني، ودعتهم للابتعاد عن مواقع الشبهات؛ حفاظاً علي سلامتهم؛ فيما أكدت سفارة المملكة في أستراليا لـ"سبق"، أنها ستكشف قريباً عن بيان له علاقة بالحادثة التي وقعت اليوم بأستراليا التي كان قد غادرها معظم الطلاب السعوديين تزامناً مع بدء الإجازة الصيفية التي تستمر حتي آخر فبراير من العام الميلادي القادم.
وفي سياق متصل، طلب أحد المسلحين الذين يحتجزون الرهائن في مقهى ليندت بوسط سيدني، مقابلة توني أبوت رئيس الوزراء الأسترالي، علي الراديو، وتفاوتت التقارير الصادرة من شرطة سيدني عن عدد الرهائن؛ حيث ذكرت أن عددهم 30 من زبائن المقهي، إضافة إلى 10 أشخاص من العاملين فيه، وتحاصر الشرطة مقر احتجاز الرهائن الذي يقع بالقرب من مركز المال والأعمال والسفارة الأمريكية ومركز قناة 7 الأسترالية، وقد شوهد علم ذو لون أسود معروض بإحدى نوافذ المقهي مكتوب عليه شهادة التوحيد باللون الأبيض، ورجّحت شهادات الموجودين بالموقع أن محتجزي الرهائن من "داعش".
وتفصيلاً: بدأت عملية الاحتجاز عند التاسعة والنصف من صباح اليوم الاثنين، بتوقيت سيدني، في مقهي ليندت بسيدني، وتفاوتت التقارير الميدانية الصادرة من شرطة سيدني عن العدد الحقيقي للرهائن المحتجزين؛ حيث ذكرت أن عددهم 30 من زبائن المقهي، بالإضافة إلى 10 أشخاص من العاملين فيه؛ ليصبح المجموع 40 رهينة.
وتحاصر الشرطة مقر احتجاز الرهائن، الذي يقع بالقرب من مركز المال والأعمال والسفارة الأمريكية ومركز قناة 7 الأسترالية.
وشوهد علم ذو لون أسود معروض بإحدى نوافذ المقهي مكتوب عليه شهادة التوحيد باللون الأبيض، ورجحت شهادات المتواجدين بالموقع أن محتجز الرهائن من أفراد تنظيم "داعش"
وقالت وسائل إعلام أسترالية: إنه إلي الآن لم يتم التعامل مع المسلح بشكل مباشر، كما أفادت الشرطة الأسترالية في تقرير أولي: "إلى الآن نعتبره رجلاً مسلحاً يحتجز ضحايا" والحكومة تتعامل معه كعمل إرهابي عملياً، كما أنه إلي الآن لم يتم التعامل مع المسلح بشكل مباشر؛ ولكن الشرطة والفرق التكتيكية تحاصر المكان.
يُذكر أن معظم المبتعثين ومرافقيهم عادوا إلي المملكة العربية السعودية نظراً لبدء الإجازة الصيفية التي تستمر حتي آخر فبراير من العام الميلادي القادم. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: داعشي..يحتجز رهائن في سيدني!! (Re: بشير أحمد)
|
Quote: الرهائن ذنبهم شنو؟فك الله اسرهم.. |
الحكومة دايرة تبيض و جه شعبها للعالم.. أي ترزي ممكن يخيط أي علم.. الزول داير شنو؟ أي حاجة غير تغير نظام الحكم لدولة شريعة ينفي التهمة عن داعش.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: داعشي..يحتجز رهائن في سيدني!! (Re: بشير أحمد)
|
الحادثة في مقهى في منطقة مارتن بليس المشهورة عند المركز التجاري لمدينة سدني وهي أيضا أحد محطات مترو أنفاق سدني المهمة و المذدحمة. بالقرب من موقع الحدث البنك المركزي و البرلمان و عدة مزاكز تجارية مهمة. الحادث يبعد 4 كيلومتر من مكتبي في جامعة سدني. بعد أقل من عشرة دقائق تم التعميم بنا بالإيميل ضرورة توخي الحذر و عدم إستخدام السيارة في إتجاه المركز التجاري. كما أنني رأيت بعض المباني في الجامعة وقد تم إغلاقها بواسطة الأمن الداخلي في نفس اللحظة. اليوم تم إنهاء عملية الإحتجاز و للأسف هنالك ثلاث حالات وفاة 2 من الضحايا الإبرياء و منفذ العملية و هو من أصل إيراني و معروف للشرطة و متورط في أحداث سابقة. و هو إيضا متهم بقتل زوجته السابقة و تم فكه بكفالة. بالأمس سمعت في أحد وكالات الأنباء المحلية أنه عرض إطلاق بعض الرهائن مقابل إعطائه بعض أعلام تنظيم الدولة مما يوضح أنه لم يكن يحمل إلا علم واحد فقط كان يجبر الرهائن على رفعه.
| |
|
|
|
|
|
|
|