ضياء الدين بلال ....يكتب....الظافر حصل على قطعة ارض بطريقة غير قانونية

Quote: سقوط تنظيم كان التجنيد يتم بدعوي العدالة , نشر الاسلام وجميع القيم الفاضلة الان التجنيد يتم ب = ح نسوي لك الدايرو = كانو فيما بينهم يعرفون انهم حين =يتمكنون = ح يسوو الدايرنو الان يعلنونها لذا صار الامر اما السودان اما هم لم ينتظروا امر الله بان = يمكنهم= ولكنهم قاموا هم بالتمكين وفرق لو تعلمون كبير تمكين الله يتم باشراطه وتمكين البشر يتم ب= الشفتو = من قلع قلع حقوق الناس وقلع مال الدوله لذا هم اشرس لذا هم يتضامنون واذا هددت سلطتهم او واجههم الشعب بالتظاهر والاحتجاج واجهونه بالدم ..... كما حدث في سبتمبر سبتمبر الانتفاضة التي جعلتهم يرتجفون اما القادمة = وهي قريبة= ف لن يحلكم حميدتي لا ولا جميع جنحويدكم ولا جميع ما تضخونه او تلوحون ب=ضخة = للجميع = الان تفتح خزائن الشعب من اجل الانتخابات وللتمكين لخمسة عجاف اخري ونقول لكم يا مغترييين خمسة سنين كمان لشنو خمسة سنين كمان لشنو

Quote: في أكثر من مرة، تحدَّثتُ مع الزميليْن عثمان والظافر، وقلت إن هذه الطريقة في التعريض بزملاء المهنة، طريقةٌ غير كريمة ولا تليق بالصحف والصحفيين المحترمين. الأخطر من ذلك، أنها تفتح الباب أمام معارك في الوسط الصحفي، ربما تُستخدم فيها كل الأسلحة، ومنها المحرَّمة والصدئة ذات الطبيعة الارتدادية. لم يعبآ كثيراً لما أقول! -3- كل المهن لها أعراف وأخلاقيات في التعامل بين أهلها. وفي الوسط الصحفي ترفض الصحف المحترمة نفي أخبار بعضها البعض، أو الإساءة للصحف الزميلة. لا ندعو لعصبيَّة مهنيَّة، تأتي على حساب الحقائق والتستُّر على الأخطاء والتجاوزات؛ ولكن ندعو لتعامل به درجة عالية من الحرص، على عدم التجني واتهام الضمائر بالباطل. هذا واجب الصحافة في التعامل مع الجميع، والأوجب أن يكون ذلك ديدن تعاملها في إطار زمالة المهنة.

Quote: حجم القراءة في المنبر اوسع

Quote: معركتنا ستكون مع الأصل اما الظل فلا.

Quote: شكلوا زاغ من ضياء و على كل حال دفاعه ضعيف جدا و ملكلك!

Quote: ونجد فجاة من يشغلنا ببيت الظافر والتخفيض الذي ناله ، ومن جهته يدافع الظافر عن نفسه وطهارته ويساند محمد عبدالقادر ضياءالدين بلال ،فمالذى يمكن ان يضيفه هذا السجال للقارئ المقهور؟!

Quote: الحقيقة أنني حينما هممت بشراء الأرض الاستثمارية وجدت ان سعرها أعلى من السوق وطلبت من الوالي منحي تخفيضا ولم أناله حتى هذه اللحظة وربما تكون هذه سانحة غير بريئة لأجدد التماسي للسيد والي الخرطوم.

بالله فى سودانى حتى ولو كان وزيرا يستطيع ان يشترى ارض استثمارية ؟؟ دعك منك انت الصحفى المعلوم الدخل !!

كلهم حرامية ولصوص

Quote: ظافر يالظافر

Quote: أو كما قيل ...!

Quote: ضياء البلال كتب استجيب لتدخل بعض الاصدقاء واتوقف

Quote: الاستاذة الافاضل ديل ناس خلوها مستورة (احتمال كبير! أو همو جماعة، خـَلــَّوها ماســـــــــــــــــــوووورة..! تدخل بي جاي وتمرُق بي جاي!!) ننتظر شكلة تانى بين اتنين من ناس السلطة عشان تطلع الفضائح ( وهذا هو المتوقــَّــع..! فما علينا إلّا دقُّ الصفائح ..! فتكتر الفضائح بعد انهداد تلك القصور ال عاجية) كل واحد لابد للتانى وماسك ملفاتو (أتعني أن هناك " WikiLeaks " بظهرانَيْنا ..؟!! فَــمَنْ يا تُراه " جوليان آساهو ..! ) ..

كقارئ للأستاذَين الظافر وضياء الدين بما قـَدّما ويُقدِّمان من عملٍ صحفي كبير، وجداً كمان، بالمقارنة مع عديد من الأقلام الصحافية التي أقرأ لها؛ وتلك أقلام طالعٌ أكثرها، للأسى! في ال كَــفَــر بلا مهارة ولا وَتَر ولا "شريفُ" مِداد؛ اللهمّ إلا التَّوَهُم متدفقاً من أنّوَات متضخِّمة كما اللوزَتَيْن. كقارئ للأستاذَين الكاتبين ومُجيدَين في الكثير ممّا يتناوَلان، فإني لَحامِدٌ لهما ما قدّما من عملٍ إيجابي، في نفس الآن الذي لا يكبح جماح نشاطي "المواطَني"، أيّ إعجاب ولا أي امتنان، أنْ أتناوَل "وقعات" أيَّاً منهما، وفق ما يقع عندي
من فَهَم لما أقرأ، سيّان كان بداخل السطور أو بينها ..! لذا، فقد رأيتُ في ماكتَب ضياء الدين، شطارة منهارَة، وَ تــَــصـدّ لأمورٍ من غير أبوابها..! وإلّا كانَ في تصدِّيه الفاتر، غير مُستَصحِبٍ لأي طَعنٍ ربما يأتيه وجهاً لعَينْ؛ أو كأنّما حَسِب أن كل الناس همو فلان الخَملان! وَ عِلّان الجخنان، وَ فرتكانْ ال عَيَّان إلخ,,, الفلانات والفلانيّات! فإن فعَل، فقد ظلَم نفسه، وحُقَّ عليه أن يعي أنّ الظلمَ، مَرتَعُه وخيم.

أما عبدالباقي الظافر، فقد كان، وأعتقد مايزال! صحفيَّاً نابهاً، قويّ الشكيمة؛ ووقعته - المزعومة فيه من خصمٍ زميل- ربما جاءت - في اعتقادي- من ذات "باب الشكيمة" التي ظلّ مُدِّرعاً لها منذ سنوات! وللمُتابِع لكتابات الأخ الظافر، أن يندهش حـَدّ الالتفات! في ما إن كانت الشكيمة وقوتها، مقصورة وحَصرياً على "الأخ الظافر" ..؟ أم أن النّافذين أمامه كانوا بلا أيّ شكيمة..؟! كأنّما يتحسَّــسون تلك البطحة (الريشة) الشهيرة على راس "أي حَرامي"، والتي ما تركت لهم من شكيمة ولا باب ولا شُبّاك ولا نَفَق مُظلم يتوارون فيه إلى أجل الظافر!

ترقيم حَلقات الرّدّ على الظافر، بل والشروع في تدشين المخازي المرئية فيه، بواسطة ضياء الدين، كان ورطة حقيقية للأخير! ولا أدري، هل نَسيَ أنّه في "معمعة" وَ "زوبعة" لا تسكُن بأخوي وأخوك في قعر الفنجان...!؟ أم أنه كان قد استمع لقول "أفاضل أصدقائه" بأنه وأنّه وأنه لقادرٌ أن يهِــدِّ الظافر، مُمتَشقِاً تلك الحكمة الشّعبية: دُقّ القُراف، خـَــلــِّي ال جمل يخاف! فأدّى المُهِمّة الخاسرة! وتبيّن له أن دخول الترقيم الكبير للحَلقات، ليس من سهولة في التخارج منه بالسّاهلة كدا ..! والشاهد، سؤال: هل اضحى ضياء الدين، بعد انخزاله من
إكمال حَلَقاته التي انتوى، هو ذاته ضياء الدين، الصحافي الرئيس الأكبرا ...؟ أم انقمَع، واقتــَنَــع بعد أن امتَقع ..؟!! وكَـ تمامة لهذا الأمر، هل تكون "طردة" الضياء، عن عَرش الســـوداني، ومن بعد الامتقاع الذي حَصَل بقطع الحلقات وتفويت الفُرصة!! هي ببذات الشكيمة التي كانت له قبل أن يقع الوَقْعَة ويسمَعْ السَّمْـعَة أو يُصدِّق الخِدْعــَة..؟!!

لاتبعد، يا سيدأحمد، وانظر لردّ الظافر، تكتيكاً وتدفينا ...! ولاحظ، أنه ما يزال ذو شكيمة على عددٍ من النافذين. إنْ نظرتَ إلى ذلك كما أنظُرُ غير مُتجانِفٍ إلّا على مَنْ أراه " زّوّدا حَــبــَّتــَين"، وذاك كان الأخ ضياء الدين مُنصاعاً لأفاضل أصدقائه؛ والذين هُم في بعضهم " حاشية" وفي الآخر "ماشية" ... حاشية لا ترى لها مكاناً ولا موقفاً إلى حيث يقف الضياء ...! وبالأحرى، ذات مكان ضياء "ما غيرو!" ..! وَ " ماشية" قد أهلكتْ الحرث والنَّسل، وما تزال تُحدِّث نفسها بالكثير في هذا الإطار؛ يُعزِّز استدامة غـَــيــَّها أنها ضمنتْ قلم الضياء ..! والظافر فيها، لن تعوزه "الشكيمة" أن ينتقي من الأفاضل على "أفا من يشيل"، والأفاضل زعماً - كان بي جاي ولاّ جاي- هُم ذات الفاكرين أنهم ال"ــأفاضل ذاتُم بي ذاتم" العما!


-----------------------
ويتواصل

Quote: أما عبدالباقي الظافر، فقد كان، وأعتقد مايزال! صحفيَّاً نابهاً، قويّ الشكيمة؛ ووقعته - المزعومة فيه من خصمٍ زميل؛ ربما جاءت - حسب اعتقادي- من ذات "باب الشكيمة" ..! التي ظلّ مُدِّرعاً لها منذ سنوات! وَ "ماكِلْ نارو براهو" يَهبّها قَصدان الحرق لفعائل المُتخمين بالاستثمارات الأرضينية بالخرطوم بملياراتها ..! وللمُتابِع لكتابات الأخ الظافر، أن يندهش حـَدّ الالتفات! في ما إن كانت الشكيمة وقوتها، مقصورة وحَصرياً على "الأخ الظافر" ..؟ أم أن النّافذين أمامه كانوا بلا أيّ شكيمة..؟! كأنّما يتحسَّــسون تلك البطحة (الريشة) الشهيرة على راس "أي حَرامي"، والتي ما تركت لهم من شكيمة ولا باب ولا شُبّاك ولا نَفَق مُظلم يتوارون فيه إلى أجل الظافر!

Quote: هجمات ضياء الاستباقية لن تمنعنا من النظر داخل امبراطورية جمال الوالي التي بدأت بمصنع مياه غازية ناله بثمن بخس.. بين يدينا الان تقرير أعده خبير اقتصادي مستقل عن الأحوال في بنك الثروة الحيوانية ..التقرير يرد على سؤال مهم لماذا صرف مستثمر خليجي النظر عن الدخول كمساهم رئيسي في بنك الثروة الحيوانية. معركتنا ستكون مع الأصل اما الظل فلا.

Quote: لم تكن تلك الحيلة الدفاعية قابلة للتسويق لعدة أسباب: السبب الأول/ جمال الوالي رجل عام اعتاد على مثل هذه السيناريوهات في مجال الرياضة، لأكثر من عشر سنوات، وهو قادر على الرد عليها بما يختار عبر التجاهل أوالذهاب إلى القضاء. الثاني/ جمال الوالي لا تنقصه الثقة في النفس ولا الشجاعة لمواجهة الاتهامات الكيدية بنفسه دون الحاجة إلى عون وإسناد من قريب أو بعيد. الوالي رجل خلوق وشجاع، لا يحرض على العدوان ولا يستجيب للابتزاز. الثالث/ نحن ولله الحمد والمنة، لسنا في حاجة للقيام بمهام نيابة عن آخرين لكسب ود أو لاستدرار عون. ولم تعرف عنا ممالقة الكبار أو منافقتهم لمطمع أو مغنم، كما أن الظافر ليس هو الكبش المناسب لنتقرب به لجمال الوالي! -6- مشكلتنا مع الظافر واضحة وجلية غير قابلة للتشويش والتعمية، وهي رفض محاولات تجريم الزملاء والإساءة إليهم في مقابل تنزيه ـ غير مستحق ـ للذات! لم نسيء للرجل كل ما فعلناه، هو أن قمنا بوضعه أمام المرآة!

Quote: السبب الأول/ جمال الوالي رجل عام اعتاد على مثل هذه السيناريوهات في مجال الرياضة، لأكثر من عشر سنوات، وهو قادر على الرد عليها بما يختار عبر التجاهل أوالذهاب إلى القضاء. الثاني/ جمال الوالي لا تنقصه الثقة في النفس ولا الشجاعة لمواجهة الاتهامات الكيدية بنفسه دون الحاجة إلى عون وإسناد من قريب أو بعيد. الوالي رجل خلوق وشجاع، لا يحرض على العدوان ولا يستجيب للابتزاز. الثالث/ نحن ولله الحمد والمنة، لسنا في حاجة للقيام بمهام نيابة عن آخرين لكسب ود أو لاستدرار عون. ولم تعرف عنا ممالقة الكبار أو منافقتهم لمطمع أو مغنم، كما أن الظافر ليس هو الكبش المناسب لنتقرب به لجمال الوالي!

Quote: سلام محمد جودة ضياء الدين بالتحديد قال سنكون عند وعدنا للاساتذة الافاضل ونمسك عن الظافر

Quote: بين يدينا الان تقرير أعده خبير اقتصادي مستقل عن الأحوال في بنك الثروة الحيوانية .. التقرير يرد على سؤال مهم لماذا صرف مستثمر خليجي النظر عن الدخول كمساهم رئيسي في بنك الثروة الحيوانية. معركتنا ستكون مع الأصل اما الظل فلا.

Quote: بل كيف يكون موقف الكاتب البطل؟ والكاتب محمد خير؟ بعد هذه الانخزالة المشهودة على مــلإٍ ...؟

Quote: معركتنا ستكون مع الأصل اما الظل فلا.

Quote: وددت أن اقدم مرافعة عن هذا الحزب الكبير.. الحزب الاتحادي الديمقراطي كان الحائز الأكبر على أصوات السودانيين في انتخابات العام and#1633;and#1641;and#1640;and#1638; المعترف بها كمقياس معتمد دوليا.. صحيح أن الحزب أحرز المركز الثاني ببضع وستين نائبا وذلك بسبب تعدد مرشحيه في الدوائر.. هذا الحزب تاريخيا نال شرف قيادة الأمة السودانية للاستقلال.. بل يعتبر الحزب الذي يجمع شمل كل السودانيين.. لا يحتاج الدخول إلى أسواره إلى تذكرة أو تزكية.. حتى الخروج متاح بذات اليسر.. يمكن أن تجد بين جوانحه التيار اليساري الذي يمثله الدكتور علي السيد والإخواني الذي يعبر عنه الأخ أحمد سعد عمر، والصوفي الذي من رموزه الخليفة عبدالمجيد.

Quote: ثم عَــزَّز الحُجَّة بما يفيد الخلوِّ من اشتباه؛

Quote: صدقنى الفرق بس فى الدرجة

Quote: لا اعتقد فخار الظافر قد خلا من الاشتباه ، بل عندى قد تعضد الاشتباه ، ولا اعتد بمجادلته على الورق ، ( الكلام على الأرض ) اما الكتابة فسهل فيها تزيين وزخرفة الفخار .