|
Re: فاطمة السودان السمحة لا تحتاج لتكريم الأر (Re: Dr Salah Al Bander)
|
Quote: واقامت مؤسسة المجتمع المدني السوداني (مواطن) فعالية متواضعة |
حقاً يا دكتور نعم التواضع... فمن تواضع لله رفعه!فحسب ما رأيت من صور وما شاهدت من فيديوهات، كانت مناسبة فخيمة بفخامة الحدث.وحدثني بعض ممن حضر عن هذا الحدث التكريمي الفريد وعن إخراجه المتناهي الدقة.نتمنى أن يستمر عطاؤكم لمنفعة أهل الشأن وتكريم أهل الفضل!ودمتم ودام عطاء الأم فاطنة السمحة،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة السودان السمحة لا تحتاج لتكريم الأر (Re: امجد الجميعابى)
|
يا ود الجميعاب ...هذه نغمة مختلفة على المنوال نفسه !!أفضل البجيك متحزم أرجاهو عريان لأنو أنا ناوي أدب لييك النفايات الحايمة في الاسافير دي.....وحتشوف حينها الجرسة والجلع ........ والوساطات وصاحب الحوش الباشمهندس ذاتو سيرفع السيف مرة أخرى !!!لكن الرفاق من مرتبة الْمَيْتَ وَالْمُنْخَنِقَ وَالْمَوْقُوذَ وَالْمُتَرَدِّيَ وَالنَّطِيحَ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ الذين يتحركون بين المدينة المنورة وجدة ديل يتابعوا البوست دا ...وحتشوف بعينك ....____خليك حريص ...خليك سوداني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة السودان السمحة لا تحتاج لتكريم الأر (Re: عوض الشيخ حامد العوض)
|
الآخ العزيز عوض... تحياتييبدو آن تطاول السيدة مهاد هذا على أستاذنا الدكتور صلاح البندر قد أسرك جله أو بعضه!ولكنك إن رجعت لصفحة المدعوة بالدكتورة مهاد هذه سترى أنها صفحة مضروبة وغرضها بائن..ومع إحترامنا لكل الآراء، إلا أنه وجب علينا التحقق من هوية القائل وغرضه من باب العلم بالشئ!مع ودي وتقديري،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة السودان السمحة لا تحتاج لتكريم الأر (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
Quote: 28-09-06, 08:29 PM #1بوابة السماء بوابة السماء ط؛ظٹط± ظ…طھطµظ„عضو فعَّالالصورة الرمزية بوابة السماء تاريخ التسجيلSep 2006المشاركات232افتراضي السيرة الذاتية للدكتور صلاح البندرمن هو صلاح بندر حامل الإجازتين في علمي الوراثةوالسياسة..!منهو صلاح بندر حامل الإجازتين في علمي الوراثة والسياسة..!تناقلتوكالات الأنباء والصحف المحلية خبراً مفاده أن السلطات البحرينية قد اعتقلت وحققتمع المواطن السوداني الدكتور صلاح بندر الذي يحمل دكتوراتين في علم الوراثة والعلومالسياسية من جامعة الإسكندرية وكمبريدج البريطانية ..وكان الحديثيدور عن اعتقال العالم السوداني المذكور حول صلات له مزعومة بأجهزة المخابراتالغربية .وبعد التحري البحريني مع الدكتور صلاح تقرر ترحيله من البحرين.وهنا تُقدم الوطنومن خلال صديق وزميل دراسة للدكتور العالم صلاح بندر خلفية لحياة وعلم وقيمة هذاالرجل.. الذي عاش متنقلاً وعاملاً بين الداخل والخارج مقدماً علمه الواسع لخدمةبلاده خاصة والإنسانية عامة. ويقول كاتب هذه السيرة في مقالته هذه: المحرر:صلاح بندرمواطن عربي غيور أمجاسوس..البحرين :الإسكندرية : خاص للوطنالذين عرفوا صلاح بندر طالباً جامعياً وباحثاً يعرفون كم هوعبقري متفرد الصفات، وصلاح الذي درس في جامعة الاسكندرية وتخرج بدرجة في علمالوراثة وكان خلال دراسته أحد أميز الطلاب العرب في الجامعة سلوكاً وتفوقاً، وكانبحق هو أكثر الطلاب السودانيين والعرب شهرة نظراً لما يتميز به من سلوك حميد وصفاتنادرة.. فالذين يعرفون صلاح يدركون كم هو فنان متعدد المواهب.. فصلاح بندر كان هوخطاط جامعة الاسكندرية الأول، وله موهبة متفردة في كتابة الخطوط المختلفة، ثم هوكاريكاتيرست من الطراز الأول ورسام موهوب وكم كانت لوحاته السريالية التي رسمهاتثير الاعجاب والدهشة، ولصلاح مواهب خطابية نادرة، وكان لا يقدم على الخطاب إلا بعدأن يكون قد أحاط بالموضوع الذي يتحدث عنه ويلم بأرجائه وخلفيّاته وكان كل خطاب لهبمثابة محاضرة جذّابة يحس الحاضرون لها كأنهم امام مسرحي موهوب يقدم عرضاًشكسبيرياً رائعاً.وتعود علاقات صلاح بندر بالسياسة إلى سنين دراسته المتوسطةفي أمدرمان حيث انضم إلى التنظيمات اليسارية، ولقد تحصل صلاح بندر على عدد منالمقاعد في الاتحادات الطلابية بهذه الصفة، وحين كان دارساً في جامعة الاسكندريةأسس مع زميله الدكتور حسن أبو زيد وسامي مهدي تنظيم الجبهة الديمقراطية، وبنىتحالفاً واسعا مع القوى التقدمية استطاع مراراً أن يحصل على بعض المقاعد في عدد مندورات اتحاد الطلاب الجامعيين السودانيين، وكانت لصلاح بندر علاقات واسعة مع مختلفالقوى السياسية السودانية فلم يعرف عنه طوال حياته إلا علاقات الود والاحترام.. فكان هو اقرب شخصية من الاتجاهات اليسارية مع قوى الجبهة الاسلامية ومن هنا تتضحعلاقاته برئيسها د.أحمد آدم وكذلك اللواء طبيب عبد الله حسن البشير والمرحوم احمدكدو والمهندس صديق عبدالقادر والتي غلب عليها طابع الود والمحبة، وكان صلاح هو أولسوداني في جامعة الاسكندرية يفتح حواراً مع الإتحادات الطلابية العربية مثل الاتحادالوطني لطلاب البحرين، وطلاب فسلطين، وقطر، وبعد انتهاء دراسته الجامعية تحصل صلاحعلى منحة لدراسة الماجستير في علم الهندسة الوراثية من جامعة الاسكندرية وكانمتميزاً في رسالته التي أعدها مع المرحوم العالم المصري الشهير الدكتور عبد الخالقمراد.ولصلاح بندر وجه عربي لا تخطئه العين فلقد عمل طوال حياتهالجامعية على تطوير علاقات الطلاب السودانيين مع الهيئات العربية وهو بطبيعته يميلإلى تطوير النواحي المعلوماتية والخبرات التراكمية للأمة العربية، ومن هذا المنطلقلعب صلاح دوراً كبيراً بعد انتقاله للإقامة في بريطانيا وبالأخص حين استقر بهالمقام طالباً ثم باحثاً في جامعة كمبردج حيث اسس مركزاً للبحوث الإفريقية، ومركزاًآخراً للحريات وظل صلاح بندر مهموماً وهو يعمل في كمبردج بموضوع تنمية القدراتالعربية ورفع الكفاءات، وله كتابات مهمة عن الاستدامة للموارد العربية في البلدانالمختلفة.. ولقد نمّى صلاح أسلوباً واتجاهاً محدداً لبناء الشخصية العربية فيمواجهة تحديات العولمة، وضرورات الإصلاح السياسي والهيكلي للأنظمة العربية المختلفةوله في ذلك كتابات ونظريات وموجهات دفعته اليها دائماً رغبته في أن يرى بلدان الأمةالعربية وقد ارتقى سلوكها وتوجهها نحو بناء الإنسان والذات العربية .وفي السنواتالأخيرة نمّى صلاح لنفسه اتجاهاً جمع بين الصوفية والتقدمية وكان نسيج وحده في ذلك،فتفرد صلاح في مظهره وملبسه وتوجهه نحو أداء الصلوات والعبادات وهو انسان سودانيبكل ما تحمله الكلمة من معنى.. فهو معروف بكرمه وعطائه، وتجرده، ونزاهته، ومساعدتهللآخرين، ويمكن للكثيرين أن يطلعوا على هذه الشخصية العبقرية من خلال اصدقائهالمقربين الذين درسوا معه في الاسكندرية المهندس سامي حسب الرسول، الدكتور سميرهميمي، المهندس مصطفى المأمور والدكتور محمد علي عبد الحليم، والدكتورة ربا الخضر،والدكتورة نفيسة خالد موسى، والدكتور عبدالجبار ابراهيم، والدكتور هاشم محجوب،والذين يمكن أن يتكلموا عن الشخصية السودانية العبقرية المهذبة ذات البعد العربيالذي لايمكن أن يتصف بالجاسوسية ولأن صلاح بندر يخوض معاركه دائماً بأسلوبه المتفردويحقق نجاحات باهرة في علاقاته الانسانية فلربما نجح الضعفاء والواشون في تحقيقمآربهم لإضعاف موقفه عند أصحاب القرار.. والمهم اليوم أن يعرف أهل البحرين وقادتهاالذين نجلهم ونقدرهم أن شخصية صلاح بندر الوطنية والعربية لايمكن أن تُوصفبالجاسوسية.. لأن عداء صلاح الشخصي طوال تاريخه النضالي كان لأولئك الغربيين الذينحاولوا إذلال الأمة العربية وأهلها ولقد ظل صلاح دوماً مندفعاً نحو تحقيق النجاحاتالذاتية لإثبات قدرة الإنسان العربي على النجاح والتفوق على الغربيين ومن هنا كانإصراره على أن يحصل على مقعد الاستاذية في جامعة كمبريدج وأن تؤسس باسمه كعربيوإفريقي مراكز الأبحاث .. ولأن إبعاد صلاح من دولة البحرين الشقيقة هو أمر يتعلقبسيادة دولة البحرين الشقيقة فإننا لايمكن أن نناقشه في اطار ممارسة الدولة لحقها؛ولكننا نناقشه في اطار توضيح ابعاد هذه الشخصية السودانية الليبرالية المتجهة دوماًإلى توضيحالمصدر : http://www.sudaneseonline.com/ar/article_5110.shtml رد مع اقتباس رد مع اقتباسالتصفح السريع الملتقى الوطني الأعلى« الموضوع السابق | الموضوع التالي » |
جزء من القليل من سيرته
| |
|
|
|
|
|
|
|