|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: تيسير عووضة)
|
Quote: أما الحرفنة الجد كانت في تصوير الطرفين "ظاهريا" كأنهم خصوم وعايزين يكاتلوا بعض بينما لو عمقنا النظر هم متحالفين بل ومتربصين بخصم آخر مشترك
وواقع الحال بيقول كدا بالضبط
بالذات بعد ما روسيا وإيران بقوا داقين جرس على الملأ |
لا أعتقد ...
انخفاض أسعار النفط تأجل بسبب اندلاع ثورات الربيع العربي (ارتفاع الأسعار عند مستوى المائة دولار كان بسبب العوامل الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط) ...
واقع السوق يقول زاد المعروض عن الطلب ...
ومن أسباب زيادة المعروض:-
1- إنتاج النفط الصخري الأمريكي. 2- إنتاج النفط الرملي الكندي. 3- إنتاج نفط المياه العميقة. 4- عودة النفط الليبي والعراقي والإيراني (ولسّة العودة الكاملة لم تكتمل) !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: صبري طه)
|
ضاع صبري ..
شفت كلامك دا ياهو كلام الناس الماعندها حديدة زااااتو
نفط صخري مين وربيع عربي مين
بحاول أجيب ليك مقالين من أكرب المقالات القريتا حول الموضوع دا وبتتطرق للأسباب القلتها دي كأسباب ظاهرية تبدو للمتابع من فوق فوق أما لأسباب الحقيقة "المعروفة حتى الآن" فدايرة ليها حفر وتنقيب زي حق البترول دا واحد
انصحك أصلو ما تقرا حول الموضوع من طرف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
سلامات يا علي عبد الوهاب ..
Quote: والملاحظ كل الواحد يحمي ظهر الآخر من أي عدوان او مباغته الحركة دي أعتقد أنها في حالات المداهمة ..
|
بالضبط كدا .. كلامك سليم ومقارب للحاصل حالياً
السعودية أكبر منتج للنفط في العالم وأمريكا حتبقى أكبر منتج للنفط في العالم فقط بالإحتياطي العندها
دي قوى إقتصادية كبيرة من العبث أو التهور الواحد يستهين بواحدة منهم أو يتخيل إنهم ممكن يعادوا بعض ويسيبوا أعدائهم الحقيقين يسرحوا ويمرحوا
الكبار لا يتحاربون .. الكبار يتحالفون
وتحالفهم غير المنظور دا هو الخلى إيران وروسيا من هسي يقولوا الروووب
دي الحتة الماعايزة تقع لي كتيرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
مرحب عز الدين الفحل ..
Quote: Oil Prices Fall, and the Global Economy Wins |
كلامك صحيح، بس على المدى القصير فقط
Quote: تحليل الأخ صبري ، به كثير من المنطق ، حسب الأجواء السياسية ، فعلاً ظهر النفط الصخري ،
|
لا أتفق معكما ..
تكلفة إنتاج النفط الصخري تعتبر حتى الآن عالية جداً مقارنة بالنفط العادي بالإضافة للتأثر السلبي لمعظم شركات النفط العادي الأمريكية بظهوره
من المبكر جداً التعامل معاهو كبديل يغير مراكز القوى ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: صبري طه)
|
Quote: تحليل الأخ صبري ، به كثير من المنطق ، حسب الأجواء السياسية ، فعلاً ظهر النفط الصخري ، ،،،، [/QUOTE الروس اتهموا أمريكا ودول عربية بينها السعودية والإمارات بالوقوف خلف انخفاض أسعار النفط. أمريكا تمتلك احتياطي ضخم تستطيع به التحكم في ميزان العرض والطلب الموضوع عندو علاقة بالبرنامج النووي الإيراني وربما بالتدخل الروسي في أوكرانيا السعوديين والإماراتيين ما متجرسيين ودا بأكد صحة نظرية الكاريكاتير تحياتي تيسير والمتداخلين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
يا الشفيع طيّب سؤال: هل انهيار أسعار النفط في العام 2008م كان أيضاً لتركيع روسيا وإيران ؟
مُساعدة:-
Quote: ما هي فرص تكرار سيناريو أسعار النفط في عام 2008؟
الاثنين 6 ذو القعدة 1435هـ - 1 سبتمبر 2014م
في عام 2008، كان متوسط أسعار نفط خام الإشارة برنت 92 دولارا للبرميل في شهر يناير 2008، ثم ارتفع ليصل إلى 133 دولارا للبرميل في شهر يوليو 2008، ثم هبط ليصل إلى 40 دولارا للبرميل في شهر ديسمبر 2008، ثم تدرجت الأسعار في التعافي خلال عام 2009. كانت بلدان الأوبك تنتج بكامل طاقتها، فقد بلغ إجمالي إنتاج الأوبك خلال عام 2008 عند 31.3 مليون برميل يومياً، وكانت إيران تنتج 3.9 مليون برميل يومياً، وكذلك ليبيا عند 1.7 مليون برميل يومياً، بينما كان إنتاج العراق عند 2.3 مليون برميل يومياً. في سبتمبر 2008، بدأت أزمة مالية عالمية اعتبرت الأسوأ من نوعها منذ زمن الكساد الكبير سنة 1929، ابتدأت الأزمة أولاً بالولايات المتحدة الأميركية، ثم امتدت إلى دول العالم لتشمل الدول الأوروبية والآسيوية والدول النامية التي يرتبط اقتصادها مباشرة بالاقتصاد الأميركي، وقد وصل عدد البنوك التي انهارت في الولايات المتحدة خلال العام 2008 إلى 19 بنكاً. هبط الطلب العالمي على النفط من 86.6 مليون برميل يومياً في عام 2007 ليصل إلى 86.1 مليون برميل يومياً، أي 500 ألف برميل يوميا، وأدى اختلال ميزان الطلب والعرض إلى بناء كبير في المخزون العالمي من النفط بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً خلال الربع الثالث من عام 2008، و1.2 مليون برميل يوميا خلال الربع الرابع من عام 2008، حسب تقديرات سكرتارية الأوبك. قررت "أوبك"، تحت تأثير هبوط كبير في أسعار النفط الخام نتيجة الوضع الاقتصادي العالمي، وتأثير ذلك على مستوى الطلب العالمي على النفط وما تبعه من زيادة كبيرة في المعروض من النفط الخام، في مؤتمرها الذي عقد في مدينة وهران في الجزائر في ديسمبر 2008 خفض الإنتاج بمقدار 4.2 مليون برميل يوميا. وتتميز هذه الفترة بأنه لم يكن هناك تصعيد جيوسياسي في هذه الفترة يسبب أي قلق حول إمدادات النفط الخام في السوق النفطية، حيث كان الاستقرار في ليبيا والعراق، ولم يكن هناك حظر على مبيعات النفط الإيرانية، وكذلك لم يبدأ أي تحول في السوق الأميركية نتيجة تطوير النفط الصخري. ومنذ 2011 ولغايه 2014 مازال متوسط أسعار نفط خام الإشارة برنت يدور حول 110 دولارات للبرميل تقريبا على الرغم من كفاية في الإنتاج من النفط الخام، سواء من داخل الأوبك أو من خارج الأوبك، ولعل السبب الرئيسي وراء ذلك هو الأجواء الجيوسياسة التي أوجدت قلقا كبيرا في سوق النفط من انقطاع إمدادات النفط الخام في سوق النفط، وما نتج هنا من ارتفاع في التكاليف بصفة عامة. في عام 2014، حقق متوسط أسعار نفط خام الإشارة برنت أعلى مستوى في شهر يونيو 2014 عند 111 دولارا للبرميل، وابتدأت هبوطاً كبيراً ليصل المتوسط خلال شهر 101 دولار للبرميل خلال شهر أغسطس 2015، وهو هبوط كبير بمقدار 10 دولارات للبرميل، أوجد قلقاً في سوق النفط، وأعاد الحديث عن أوبك، ومتى أوبك تبدأ في التحرك، وعند أي مستوى للأسعار، وإلى أي مدى يمكن أن تهبط أسعار النفط؟ والحقيقة أن أوبك ليست اللاعب الوحيد في سوق النفط، ولكنها أثبتت عبر السنوات وبصورة واضحة خلال السنوات الأخيرة أنها تعمل بمصداقية في تأمين إمدادات النفط في السوق، وفي أجواء التصعيد الجيوسياسي وما ينتج عنه من قلق حول أمن المعروض فإن استراتيجية المحافظة على مستوى إنتاج للنفط حول 30 مليون برميل يومياً هو عامل استقرار في السوق يحتاجه الاقتصاد العالمي، ويؤكد إيجابية دور أوبك في سوق النفط. تقلب الأسعار في أجواء جيوسياسية غير مستقرة هو أمر متوقع في ظل معطيات السوق وتوقعات السوق لميزان الطلب والعرض متى ما هدأت العوامل الجيوسياسية، لكن استمرارها بلا شك يمثل دعماً لبقاء أسعار النفط الخام حول مئة دولار للبرميل، خصوصا أن هذا المتوسط أثبت إلى الآن أنه مستوى مقبول بشكل عملي في السوق. ولعل حال أسعار النفط الحالية مقابل المستقبل، حيث الأسعار في المستقبل مازالت حسب المنحنى السعري – forward curve – هي تمثل توقعات ارتفاع مقابل ضعف نسبي حالي تؤكد قلق السوق بخصوص الأجواء الجيوسياسية واستمرارها، وكذلك أيضا السوق مقبلة على الربع الرابع من هذا العام والذي عادة ما يقوى فيه الطلب على أساس موسمي مع برودة الطقس وارتفاع الطلب على النفط، خصوصا الفائق النوعية والخفيف. هذه قراءة موجزة أحببت من خلالها أن أساهم في طمأنة المراقبين والمهتمين في سوق النفط أنه على الرغم من اختلال ميزان العرض والطلب في المرحلة الحالية مع ارتفاع المعروض وتأثر الأسعار بذلك فإن الأوضاع لم تصل إلى القلق من تغير كبير في مسار الأسواق وأن هناك عوامل لاتزال تدعم الأسعار من الهبوط بصورة كبيرة، وفي كل الأحوال فإن أوبك تظل تراقب تحركات السوق، وبلا شك ستعمل في مصلحة أمن الإمدادات في السوق، وقد أثبتت ذلك في الماضي.
* د. محمد الشطي، محلل نفطي ومدير مكتب الرئيس التنفيذي في مؤسسة البترول الكويتية
المصدر: alarabiya.net/ar/aswaq/2014/09/01/%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A-%D9%81%D8%B1%D8%B5-%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D9%85-2008%D8%9F.html
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: علاء سيداحمد)
|
Quote: الوليد بن طلال : عالم النفط لن يرى سعر الـ100 دولار مجددًا
24 يناير 2015 06:44 م
أكد الأمير الوليد بن طلال أن العالم لن يرى مجددًا سعر النفط عند 100 دولار للبرميل، مشيرًا إلى أن تلاحق الأحداث أدّى إلى انخفاض أسعار النفط، نافيًا في الوقت ذاته أن تكون بلاده ضالعة في مؤامرة للإضرار بصناعة الطاقة الأمريكية، كما يظن البعض.
وفي مداخلة هاتفية على شبكة "سي إن بي سي" الإخبارية الأمريكية، عقب وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -رحمه الله- ذكر الوليد أن سعر النفط -كما أكد من قبل لوسائل إعلام- لن يصل إلى 100 دولار للبرميل.
وذكر بن طلال أنه على الرغم من أن السعودية -التي تعتمد في 90% من موازنتها على النفط- تشعر بألم من جراء انهيار أسعار الخام، فإنه يتوقع ألا تكون الرياض أولى الدول التي تسارع بخفض إنتاجها النفطي.
وأشار إلى إن "غياب التوازن بين العرض والطلب يعني أن العودة إلى نطاق أسعار تتراوح بين 60-70 دولارًا لن يكون بتلك السهولة أو حتى السرعة التي يتخيلها الكثيرون".
ولفت الملياردير السعودي إلى أن الثقل العالمي لمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" شهد تراجعًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة.
وأشار إلى أن " ثمة لعبة تتمحور حول من ينبغي عليه خفض الإنتاج أولًا بين دول أوبك من جهة، والدول غير الأعضاء في المنظمة من جهة أخرى".
وواصل الوليد بن طلال حديثه قائلًا: "في النهاية، ليس هناك أدنى شك في أن بعض الدول يتعين عليها أن تتخذ قرارًا في هذا الشأن وتخفض مستويات إنتاجها... لا أرى أن السعودية أو دول أوبك ستأخذ المبادرة في هذا الصدد".
ولفت الأمير السعودي إلى أنه يعتقد أنه يمكن لأسعار النفط أن تقود إلى اضطرابات سياسية في دول مثل فنزويلا التي تعتمد بقوة على هذه السلعة الحيوية، و"لا تمتلك كثيرًا من الثروة الإضافية التي تعينها في مثل هذا الظرف الحالي"، بخلاف السعودية وجيرانها.
ونفى رئيس القابضة، سعي المملكة إلى التأثير في صناعة النفط الصخري، قائلًا: "أستطيع تأكيد أن المملكة العربية السعودية لا تستخدم أسعار النفط الآن في التأثير بصناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة"، مردفًا: "ثمة وفرة في المعروض.. ومعدلات الطلب ليست مرتفعة".
وأضاف أن الملك سلمان وولي العهد الأمير مقرن، سيتبعان درب الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز، متوقعًا مواجهتهما تحديات على جميع الأصعدة، سياسية واقتصادية واجتماعية، واصفًا الملك وولي العهد بالإصلاحيين، وكلاهما سينتهج الإصلاح وسيتخذ مزيدًا من الخطوات في هذا الصدد.
المصدر: mubasher.info/TDWL/news/2690425/الوليد-بن-طلال-عالم-النفط-لن-يرى-سعر-الـ100-دولار-مجدد-ا#.VMTZMdKsXSs
|
Quote: الفايننشال تايمز: الوليد بن طلال يحذر من ثورة إنتاج النفط الصخري في أمريكا
30 يوليو, 2013
نشرت صحيفة الفايننشال تايمز في صفحتها الأولى تغريدة تحذير للأمير والملياردير والمستثمر السعودي المعروف الوليد بن طلال من أن الإنتاج الأمريكي للنفط من الصخور الزيتية (أو ما يعرف بالنفط الصخري shale oil ) يهدد النفط السعودي. ويقول تقرير الصحيفة إن تحذير الأمير السعودي، من أن اقتصاد بلاده المعتمد كليا على إنتاج النفط بات مهددا بشكل مطرد بالمنافسة التي تنتجها ثورة إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة الأمريكية، وضعه في خلاف مع وزارة النفط في بلاده ومسؤولين في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك). وتضيف أن بن طلال اقترح، في رسالة مفتوحة إلى وزير النفط السعودي علي النعيمي، على حكومة بلاده أن تسارع في خطط تنويع مصادر اقتصادها. وكتب الأمير الوليد في الرسالة، التي أرسل نسخة منها إلى الملك عبد الله ومسؤولين آخرين ” تواجه بلادنا خطرا مطردا بسبب اعتمادها الكلي، تقريبا، على النفط”. وقد وضعت الرسالة على صفحة الأمير في موقع التواصل الاجتماعي تويتر مؤرخة بتارخ 13 من هذا الشهر، وأكد متحدث باسمه موثوقيتها. ويشير التقرير وفقا للصحيفة إلى أن وزارة النفط السعودية رفضت التعليق على الرسالة. بيد أن مسؤولين في الأوبك مالوا إلى التقليل من الخطر الذي تضعه زيادة إنتاج النفط في أمريكا الشمالية، على الرغم من أن استيراد الولايات المتحدة من نفط الأوبك قد انخفض في العام الماضي إلى أدنى مستوى له منذ 15 عاما. وعلى الرغم من هذا الانخفاض في استيراد الولايات المتحدة من النفط فأن المنظمة النفطية ترى أنها حققت رقما قياسيا في مواردها من تصدير النفط العام الماضي وصل إلى 1.26 ترليون دولار، حسب احصاءات نشرتها المنظمة اليوم. بيد أن منظمة الطاقة الدولية تتنبأ بأن الطلب على نفط الأوبك الخام سينخفض في السنوات الخمس المقبلة. وكتب بن طلال في رسالته “إن العالم يقل اعتماده بشكل مطرد على نفط الأوبك بما فيه نفط المملكة”. وبالمقابل رحب وزير النفط السعودي علي النعيمي في حديث له في واشنطن بزيادة إنتاج النفط الأمريكي بوصفها عامل استقرار في تأثيره في أسعار النفط العالمية. ورفض الأمير الوليد تقييم النعيمي قائلا “إننا نرى في إرتفاع انتاج الغاز من الصفائح الصخرية في أمريكا الشمالية خطرا محتوما”.
المصدر: mz-mz.net/179552/
|
لاحظوا للفرق الزمني بين التاريخ الأوّل والتاريخ الثاني !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنهيار أسعار النفط عالمياً (كاريكاتير معبّر جداً) (Re: محمد شرف الدين)
|
Quote: هو ليس انخفاض وفقا لابجديات العرض و الطلب ، بل هو تخفيض ممنهج غايته ارباك الاقتصادين الروسي و الصيني |
يا محمد شرف .. الصين دولة مستوردة للنفط .. بل هي الدولة رقم اثنين بعد الولايات المتحدة الأمريكية في استيراد النفط .. وستصبح الأولى في السنوات القادمة !!
فكيف يرتبك اقتصاد الصين وهي ثاني أكبر الرابحين من نزول الأسعار ؟
| |
|
|
|
|
|
|
| |