إريك ريفز، الأستاذ بكلية سميث المرموقة بأمريكا والناشط في المسألة السودانية، هو الذي من وراء تلك الوثيقة احبائي. وما دفعه الى ذلك ليس الا لجهله التام وفشله في نشر أي شيء ذي بال في مجال تخصصه وهو اللغة الإنجليزية وآدابها، فمنذ عقود في التدريس بكلية سميث والبحث فيها لم يوفق إلى كتابة ورقة أو مؤلف مجاز من أنداد في الأكاديمية. ريفز لم يحصل على أي تقدير في حياته المهنية والأكاديمية سوى وسام حريات. الصحيفة الإلكترونية السودانية إذن الرجل تقديره عندنا فقط...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة