الأخ محمد حمــزة الحسين،
حيّاك الله وبيـّاك..
بداية، أشكرك على التنوية بعبارتي (عزاء لـرجل ,,,,إلخ) وقد وضعتها "عنوان"، هو في ظنّك كافٍ، بأن يلفتني!
و ها قد التفتُّ إليك؛ بيد أنني استغربتُ تهجـّمك عليّ بلا صِيبة!
ال شي شنو آزول!
وبعدين، لما عندك قدُر هذا الغيظ، لم لم تأتِ للكلام في بطن البوست؟
على كل حال، الرحمة للدكتور ال"كوز" الذي مضى، والبركة فيكم..
وأرجو ألاّ يكون في تعريف الناس بـ" كوز" نبذ! لا سمح الله تعالى.
وسأرمي "بياضي" ببوستك، عرفاناً لتنويهك، وإن شابّ مدحه هجاء، و"بياضي" هو قول لطرَفة بن العبد:
سـَتُبدي لكَ الأيام ما كنتَ جاهلاً // ويأتيك بالأنباء مَنْ لم تُزَوِّدِ
ويأتيك بالأخبار مَنْ لم تبع له // بتاتاً ولم تضرب له وقت موعد
لَعَمرك مالأيام إلآ مُـعارةً فما // استطعتَ من معروفها فتـزوّدِ
على المرء لا تسأل! وابصر قرينه// إنّ القرينَ إلى المُقارن مُقتَدِ
...
مع التحايا