|
.. خلاص ..! هل نسدل الستار عن حادثة الصحفي عثمان ميرغني ، لنقول القادم أسوأ..!!؟؟
|
وللا كيف ..!!؟؟ الحادث الإرهابي الذى تعرض له صاحب جريدة التيار عثمان ميرغني ، يعتبر تحدي للمجتمع الصحفي بكل المقاييس .. لانريد أن نسمع تبريرات للحادث بأن عثمان أساء ، أو كتب كذا كذا ..,,! أقول .... أن ممارسة فوضى العنف من خلال الإنفلات الأمني الذى يحدث من حين لآخر واستخدام كل أشكال العنف ، تعتبر جريمة في حق المجتمع ، فإلى من نشتكي والى متى يستمر هذا المسلسل الدموي الإرهابي ، إذن على الصحفيين جميعاً أن يؤمنوا أنفسهم من خلال تصديقات إستخدام الأسلحة ( المسدسات ) ، وإن كان بعضهم يحمل ذلك فعلاً .. ، طالما أن مؤسسات بعينها تعرضت لهذه الجرائم غير المسؤولة من بلطجية ، سمها ماشئت ، ولا لإرهاب السلطة الرابعة ، .... بل هي السلطة الأولى ..
|
|
|
|
|
|