وبالفعل، هؤلاء القوم يلهثون خلف "الأمانة السودانية المعروفة من قديم" ويهرعون في توظيف مُناسباتها لتعبئة جيوبهم من السُّحتْ، ولا يتحرّجون بما يُشينون به السُّمعة السودانية العالية في الأمانة الشخصية ويقظة الضمير الوَرِع!
شُكراً عزيزنا بكري أبوبكر، على تخيــُّر الكاريكاتيرات المُلهِمة ومُفحِمة للذين يهرعون في الفساد والتفسيد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة