|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
نحن المارون من هنا .. الموقعين بصمتنا .. وبعضاً منا يعلن بصوت جهور نطالب بلا تحفظ .. نضيف فنقول :- داعش في القصر الجمهوري لهذا نرفع مطالبنا عن رجل يتدحرج في الشوارع بفقر وعدم تام في موسم يدخل فيه المطر برجله اليمنى .. في هذا الزمن الفسيح يسير رجلاً علي مهل ويتجشَّأ أثر كل خطوة منه فيحدث نفسه بخبث شديد ( هل لي من مزيد)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
حركة مريبة تحدث هنا وهناك الكل يتحرك كأنهم وقع علي رأسهم أمر عظيم الرئيس :- لم تعود قدماه تحمله جيداً كما كان في عهدها السابق ..يقال أنه آلم المفاصل الحاد لذلك قد أتوا بالسباكين والمسورجية من جميع نواحي البلاد ليحرسوا الواجهة ولنشر غطاء علي عالم يرتعد فلم تسكن بعد فرائصهم حين يدلف المساء أو يصبح الصباح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: وائل حمزه الزبير)
|
Quote: لا تتوهم فالطريق الى القصر شاقة تريد الجلد والصبر والمثابرة |
ما علينا المهم كما يحلو لتبارك بتبسم .. له التحية .....................
الجلالبيب البيضاء .. العمامات الكبيرة .. وأخرى تلف بعناية خاصة الدقون الطويل التي يمارس لها نظام تغذية خاصة جداً .. من بينها بعض الأطعمة التي تستورد من الخارج هنا .. وهناك .. توزع أقلام من ماركة خاصة وسننها أكثر تحدباً .. فسرعان ما ينزلق الحبر من خلالها أو كما يفعل هؤلاء .. يحين يبلغ الأجر وتنتفخ الاوجان .. ثم يعلو اللفظ كزبد البحر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: وائل حمزه الزبير)
|
Quote: عادل البراري جلد حينما تسكن اللام تعني الصبر على الشدائد لكن انت حينما قلت : فهو قطع شك يخدع لمقاييس أخرى .. |
لا .... أيها المصحح اللغوي. جلد بتسكين اللام هي الضرب بالسياط. أما التي تعني الصبر على الشدائد، فهي بفتح اللام.
_____ عادل إزيّك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
Quote: لم يولد بعد من يخلو القصر ، والأجنة في أرحامها تحمل عصاً ، لمن تشدق بالوثوب ، والمتعلقون بأهداب النجوم ، سنقص عليهم تلك الأهداب ، و الحالمون بالأماني السندسية ، ما زال الفجر بكراً ، وما زال الصقر ، يرنو لأكبادهم ، |
يالاّ يا وائل، لو ترجمت لينا الكلام ده، حأعفيك تب من التصحيح اللغوي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
الرصاص :- في أيادي الجيش .. أو ما يسمون برجالات الأمن .. وبعض من ذو الجلاليب و العمامات البيضاء في زمن لم يعد البوت مفضلاً كحذاء يريد أن يمتطيه الجميع أو كما قال رجلاً (أن صمت الصوارمي .. عن مقتل الذين في دارفور وكادوقلي ومابين فخذي النيل الأزرق ليس برجل يمكن أن نشهد له )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
بالأمس القريب :- خرجت جموع من أفواه القصر الجمهوري الكبير تكبر آخرون لا ندري بهم دقونهم أكثر هندسة بيضاء أو مخضبة الأطراف مطيب من طيب تفوح يرددون النصر لغزة .. أي غزة يا عباد لم يعرفون الرحمن .. في بعض شهراً أو من خلال أسبوع ما .. أو في باقية يوماً لم يولد بعد قبل أو بعد مخاض الشمس أسقطت طائرة حملتها علي أناس أكثر حوجة لكل شي .. يتضرعون .. أياديهم وأعينوهم تفزع لرحمن .. لمسكن لمشرب لمآكل .. حليب لبعض الصغار كيفما سمعت .. أم لم ترى فقد حرقت الأرض ونحرت ما تبقي من حيوان ..فزع الدم وأختلط بمطر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
لا .. يا سيدي الأشياء الجميلة يا من لا ترى من خلال ماء عيناك عباءة سيدك المحتال .. أنظر كي ترى كيف أصبح الغصن حجراً كيف أعتلى ألجرح ألمٍ فامتلأ النهر فمضى أن شئت أنظر كيف فلا يا رجل مزركش الكلمات له لحية سوداء دنت فصارت وطن أطلق لحيتك كما تشاء أو .. يا سيدي بعثرها كما تراه أن منحك الحظ وقت كما تشاء فأعلم أنك بين أصابع الغد مرتحلاً دون عناء ليس أسفاً أن طالت صلاتك فصبحك جفاء .. أيه من لدن صنم فأصبحت لحيتك تنثر الريح هباء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
أقسمت المدينة بمحياه .. قرة عينيه من أثر النزول والطلوع علي المصلى فأنارت وجهه كهلال الذي لم يكتمل .. مما جعل النساء يصطفن و يحلفن به .. وبعضاً من اللاتي علي وشك أن تلتقي الأجنة عندهن فهن اكثر تقرباً .. بعضهن لا يعتريهن بعض من خجل .. فالرجل له شفة عزبة وأخرى عطشا .. بعينيه شي من حول هاهو مربوع البدن له وعاء بمثل ما لدى مقطورة النقل .. آخرون قالوا بسرية تامة مثل ما تسري النار بالقصب .. أن لرجل سنام .. يمضي به صيفاً وشتاء .. فالرجل له وصلت سحر برجل القصر الأول .. فالاثنان لهم وعاء .. أحدهم غلامه غسان .. وأخرهم يقل أنه يعشق النساء .. فكلاهم يمتاز ببلع والكريع .. فيا أنت كيف أتاك حديث الفسابيع .. قالوا فهم أكثر صحيان .. قد ولأنا الله علي رقاب العباد فنحن العاملين بأمره نتحلل وقتما نشاء بعد ما نكتنز ما نشاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
حزم من المأجورين .. عند مداخل مدينتنا .. يتعاطون لفافات التبغ الحديث .. يعاكسون صبايا الحي العتيق .. فينشرون روائح عرقهم علي المارة .. فيما تبقى من طريق .. فلا يبالون عندما يتبولون .. وحزم من بعض بعضهم .. يعششون بين مداخل ومخارج العنكبوتية .. ينفخون ويهبون .. سألناهم ذات مره .. قالوا لنا .. نحن حراس القصر القديم .. لراعي القصر نحن مريدون .. في معابدنا نسجد فنصوم .. فنغسل المال كيفما يكون .. نكوي الثياب علي أحسن ما يكون .. هذا ورق وذلك ورق بنكنوت .. حلو المذاق كيف لا تشتهون .. قلنا لهم .. كيف ذلك ويح من سوس في العظم يكون .. مفاصل ربي قصر لم تكون .. أم تكون معطوبة الرمان وبصدأ يفور .. بعضها كرقع الشطرنج .. وأخرى من سائل لا تكون خشنة الحواف لها صرير .. تتراقص في كل مشية كيفما يكون ... هتفوا علينا .. نحن مريدون .. لرب بيتنا .. قصرنا .. نسبح ونكون .. ألا تعلمون كيف يكون البنكنوت .. فلترتوي الأرض بأي لون من خلايا الدم أن يكون .. فتتمزق الأطراف وعلي أنقاضها دول تقوم ... فرب بيتهم شبح بالعز يكون .. لهم صبيا وصغار ليس بهم إلا من بعض عقول .. يعجز النجار من نجرها فهي في حلقات صغيرة تكون ... يا سادتي ... كيف لا يرتد القصر لسالف العصر .. بركام يكون .. أين أنتي يا نمولي الجميلة .. فكاودا جرح يرتفع حقيقة .. فقد نهبوا ثروتك يا جميلة .. نزعوا أساورك وحلقاتك .. فمددوا القبح والقيح في كل ساعد وطرفاً ومدينة .. أليس هذه هي الحقيقة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
التحية لتبارك شيخ الدين لمعلومات القيمة التي كانا نجهلها حتماً الدفة تمضي حيث نريد .. فلابد أن يرجع القصر لساكنيه وإن طال مكوث المستلب شكراً تبارك .........................
التحية موصولة لأستاذ عز الدين الفحل .. نعم يعتلي الحرف فيما يمارسه من تحريض دوماً هي التحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إخلاء القصر الجمهوري للحوجة الماسة (Re: عادل البراري)
|
حين .. يقتل المقتول أمام منزله .. فيده بيضاء كماء .. لا يحمل بين غرف قلبه .. إلا صلوات الحق .. بأي حق قتل عند صباحا يافع .. بين جنباته كان الإطمئنان لا يأتينا مثل الرياح.. باي حق يغطي القصر قضية الشهداء .. ويطلق العنان لمن يمارس القتل عند بوابة الصباح ..مثل الريح يطلق صراح القتلا .. أي وطنا هذا يصرح فيه القصر بجميع لغة القتلا .. فيسر موكبه عبر زفير قهقهة الرصاص .. مات الأمان يا سادة حين تكلم القصر بطواقي وعمامات الإرهاب.. مات الإنسان يا سادة حين زارنا الليل مدينتنا ذات صباح .. فشربت الأرض كاسا من دماء .. فيا وطن يمرح فيه الزنديق في كل صباح
| |
|
|
|
|
|
|
|