|
الحاجة ست البنات برازيلية الهوى
|
القصة بدأت عندما تجمعنا في بيت ناس عماد كنش حيث إشتراك Bein Sports ساري المفعول والشاشة المسطحة ثلاثية الأبعاد وبعد أن تجمهرنا وبدأت كبابي الآبري تتطاقش إذا بحبوبة صلاح الحاجة ست البنات تنقشط في نصنا ولأنها سوف تفسد لنا متعة المشاهدة قال لها محاولاً مخرجتها إنتي يا حاجة ما صليتي العشا ، قالت ليهو زمان يا ولدي إلا الليلة عيني طالقه ومابيه النوم. أها قلت النقعد معاكم شوية ، ولأن الموضوع خلاص بايظ قال لها نصراالدين إنتي بتشجعي ياتو منتخب ، وفي هذه الأثناء جابت الكاميرا لقطات من المدرجات ، أها حبوبتنا شافت الجكس البرازيلي أصفر أخضر أزرق ، قالت ليهم الرسول ديل منو ، قالو ليها ديل مشجعي البرازيل قالت ليهم أها أنا معاهم ، يا حاجة وألمانيا مالها ، المانيا ياتا يا ولدي قالو ليها ديل أها ما شايفه الشقراوات ، قالت ليهم ووب علي ووووب علي لا لا يالرسول فونا مكجنه النسوان الشعرن زي قندول عيش الريف أححححححمر بري بري بري منهن ، أها قوم يا مجدي صور الحاجة تصوير بليغ قاال ليها إنتي أصلك داقة شلوفتك أخضر وكان دايره ليك شوية fill-in بالألوان لشخلوك الثلاثة الفي كل جضم زي شعار الأديداس وتبقي برازيلية من ساوباولو كمان. أها بدأت المباراة وتوالت الأهداف توش شوت توش لغاية ما وصلن خمسة قومي يا حبوبة عماد كنش إتخارجي وقالت نعست ، قال ليها أوب اللول ما كان تجيك النعسة دي في الدقيقة الخامسة من المباراة تنعسي لينا بعد القون الخامس أها دي يدرنوها كيف هسي وفي حارس زي مانويل نوير. والله يا عماد أنا أول مرة أقتنع بأنه في زول كجج وكج كبير زي حبوبتك ممكن جداً البرازيل أو أي منتخب في العالم ينهزم وفي أرضه وبين جمهوره لكن هزيمة مذلة زي دي ولا حتى أكثر المتشائمين كان متوقعها. صحيح أن البرازيل ساعدها الحظ في التأهل والوصول لهذه الأدوار وأنها التحكيم في بعض مبارياتها أثر بدرجة كبيرة في النتائج لكن الحصل دا كارثة سوف تبقى آثارها ما بقى الدهر ، وعليك الله لمن المنتخب السوداني يكون لاعب مع كوت ديفوار خلي حبوبتك تشجع ساحل العاج عشان نفوز عليهم لأنها دايماً النتائج معها بتكون عكسية
|
|
|
|
|
|