الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: حبابك قباني وإذا ما لاح نجم ياخ دي غنية تنشط شرايين الذاكره |
عبد الحفيظ يا صاحب ...
واحد من الأشياء التي تمنيتها في حياتي أن أكون جلوساً
في حضرة ابوعفان و با زرعة ... في تقديمه لأي قصيدة لاول مره ليلحنها و يغنيها عثمان حسين ...
سألوا بازرعة عن محبوبته التي الهمت كل شعره ...
والتي اعتقد ( انا ) انها ايام حقيقية عاشها هو معها في الخمسينيات و الستينيات الي ان توفاها الله في اواخر الستينيات ...
فرفض ان يبوح باسمها ... او اي شئ عن ( قصتهما ) ...
قال فقط انه ( يسِر ) عثمان حسين ببعض المواقف حتي يعيشها معه و هو يقوم بالتلحين ...!!
يا ود ابسن ده ثنائي يحيّر يا حبيب ... __________________________________________________________
أتذكر فى الدّجى السّاجى مدار حديثنا العذب وفوق العشب نستلقى لنطوى صفحة الغيب وإذ ما لاح نجم السعد نرشف خمرة الحب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: يحي قباني)
|
قباني يا حبيبنا
أولن بالتبادي ضاير البوست دا وخلصو قبل رمضان فإته قائد لإبطال الصيام لا محالة
ثم
القبلة السكرى هى أول كلمات لشاعرنا الضخم حسين بازرعة يتغنى بها أسطورتنا أبو عفان
كتب بازرعة القصيدة وهو طالب في السنة الثانية بمدرسة خورطقت الثانوية نصها الأصلي مكون من ( 54 ) بيتاً قدمها في يوم الخريج السنوي في تلك السنة كان في المدرسة مجموعتان فنيتان كبيرة .... أحدهما لمعجبي الأستاذ أحمد المصطفى والثانية لعجبي ( الفنان الشاب ) عثمان حسين معجبي عثمان حسين كان أذكى وأنشط أوصلوا القصيدة لأبوعفان تم اللقاء بينهما يقول بازرعة أن أهم ما أدهشه في عثمان حسين هو العبقرية ( الشعرية ) فقد تخير من أبيات القصيدة الـ ( 54 ) تخير الأبيات الحالية ويواصل بازرعة قائلاً لم أشعر أن بنيان القصيدة قد إختل بل شعرت أنه قد ( ركّز ) الجرعة ....... ثم توالت الإبداعات
_________
حدنا معاك خم الرماد بس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: عاطف عمر)
|
Quote: قباني يا حبيبنا
أولن بالتبادي ضاير البوست دا وخلصو قبل رمضان فإته قائد لإبطال الصيام لا محالة
ثم
القبلة السكرى هى أول كلمات لشاعرنا الضخم حسين بازرعة يتغنى بها أسطورتنا أبو عفان
كتب بازرعة القصيدة وهو طالب في السنة الثانية بمدرسة خورطقت الثانوية نصها الأصلي مكون من ( 54 ) بيتاً قدمها في يوم الخريج السنوي في تلك السنة |
سلام يا صديقي ...
تقابلت الاسبوع الماضي مع احد الزميلات من ايام الجامعة ... في حفل زواج في اوهايو ...
و وجدت لديها صور لكم ... و لمجموعة كبيرة من الاخوة و الأخوات ...
ارجعتني الي زمن جمييييل جميل ... __________________________________________ نضاير البوست قلت لي؟
انا مفكر افتح بوست عن اغاني الخمر و النساء و اشياء اخري ...
اها معانا و لا مع الخيانا ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: بله محمد الفاضل)
|
Quote: رفيقيّ في الطُرقاتِ
أعلَقُ مدةً لا يستهان بها في شِراكِ أحد أساطين الغناء عندنا حتى انتقل لأخر
أوانه على وجه الدقة
وإنا لمعك صاحبي معك فأنزل إلينا وقُل
تحياتي، محبتي واحترامي |
ناشر الجمال ... استاذنا بلة الفاضل ...
محراب بازرعة و عثمان حسين ...
من يتكئ علي جنبيه ... لا ادري كيف يقدر ان يفارقه ...
دائماً اقول ... و لا احسب نفسي منهم ...
فأنا من دراويش ذلك الثنائي ... و مازلت في ( خلوتهم ) احمل اردوازى و انصت ...
و لكن لابد للإنسان ... ان تصل مراتب التذوف الفني فيه الي درجات عُلي ...
حتي يدنو له استيعاب تلك الجمل الموسيقية و الكلمات السحرية ...
لا ادري ان كان بازرعة يكتب ... و كان ابوعفان يلحن ...
ام هي عجينة لا شبيه لها !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: عاطف عمر)
|
أتذكرى فى الدجى الساجى ... مدار حديثنا العذب وفوق العشب نستلقى .. فنطوى صفحة الغـــيب وإذ مـــالاح نجم سعد .. نرشف خمـــرة الحـــب اتذكرى عهد لقيـــانا .. ويوم القبــلة السكـــرى وقبَّل ثغرى الظامى .. فقــــد لا تنفـــع الذكـــرى وترقد فى يدى كالطفل .. الثم ثغرك العطـــــرى وقطرات الندى الرقراق .. تعلو هامـــــة الزهد والحان الهزار الطلــق .. فـــوق خمـــائل النهر ولما ينقضى اللـــيل .. وينــعس ساقـــى الخمر يرف الضوء كالحلم .. يسكــب خمـــرة الفجــــر اتذكرى قبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدر كيف اناملى الحيرى .. تداعب خصلة الشعـــر وتنعس فى ظلال النور .. تحكم بالهوى العذرى اتذكرى عهد لقيانا .. ويوم القبلـــة الســــكرى وقبل ثغـرى الظامى .. فقد لا تنفــع الذكــــرى
هاك يا قباني دا http://www.sudaneseonline.com/board/460/msg/1397543498.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: يحي قباني)
|
شكراً جزيلاً عبدالمنعم سيدأحمد
Quote: كتب بازرعة القصيدة وهو طالب في السنة الثانية بمدرسة خورطقت الثانوية نصها الأصلي مكون من ( 54 ) بيتاً قدمها في يوم الخريج السنوي في تلك السنة كان في المدرسة مجموعتان فنيتان كبيرة .... أحدهما لمعجبي الأستاذ أحمد المصطفى والثانية لعجبي ( الفنان الشاب ) عثمان حسين معجبي عثمان حسين كان أذكى وأنشط أوصلوا القصيدة لأبوعفان تم اللقاء بينهما يقول بازرعة أن أهم ما أدهشه في عثمان حسين هو العبقرية ( الشعرية ) فقد تخير من أبيات القصيدة الـ ( 54 ) تخير الأبيات الحالية ويواصل بازرعة قائلاً لم أشعر أن بنيان القصيدة قد إختل بل شعرت أنه قد ( ركّز ) الجرعة ....... |
يبدو أن معلوماتي لم تكن دقيقة تماماً .... اللوم على أولاً ثم على ( صحافتنا الفنية )
حيث
المدرسة الثانوية هى وادي سيدنا وليس خورطقت المجموعات الفنية كانت لمعجبي أحمد المصطفى وحسن عطية وعثمان حسين وليس أحمد المصطفى وعثمان حسين فقط أغنية القبلة السكرى قدمت لمجلة هنا أمدرمان وليس يوم الخريج أبيات القصيدة كانت ( 40 ) وليس ( 54 ) من قام بتقليص القصيدة لعدد ( 16 ) بيتاً هو حسين بازرعة نفسه بطلب من عثمان حسين وليس عثمان حسين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: ولياب)
|
Quote: يا سلام عليك يا يحيى ، والله بنحتاج لكثير من هذا الكلام وسط تلاطم أمواج الكلمات (البايخة) في هذا البورد .
Quote: اتذكرى قبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدر كيف اناملى الحيرى .. تداعب خصلة الشعـــر
وهذا الكلام الجميل لا يعادله إلا قول أحمد شوقي :-
ودخلت في ليلين فرعك والدجى ولثمت كالصبح المنور فاك .
تحياتي .................. |
تسلم ولياب علي المرور الجميل ...
كلام يبرد القلب و يهدى البال المشغول ...
عمنا بازرعه اطال الله عمره ... كان صاحب مزاج عالي جداً ...
بيكتب بي بذخ و شجن ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكُرى قُبلتـــى والليـــل .. يــروى طلعـــة البدرِ وكيف أناملى الحَيرى .. تداعبُ خُصلة الشعـ (Re: يحي قباني)
|
العزيز يحي قباني ... سلام ليك ولضيوفك ...
انا من العشاق المدمنين لاغاني عثمان حسين .. الله يرحمه رحمة واسعه
والثنائية الخالدة والتوافق الحسي الذي جمع بين الهرمين الخالدين ( حسين بازرعه وعثمان حسين ) فجر لنا نهرا عذبا من الكلمات والالحان والاغاني عبر مسيرة طويلة تقدر باكثر من خمسين عاما فكانت حافلة بالنجاحات العظيمة والمدهشة وكان لها الاثرالفعال في تغيير مسيرة الاغنية السودانيه .... هذه الثنائيه تعتبر رواية ذات فصول في تبويب فريد يحكي كل فصل عن نفسه من خلال قصيدة بدأت بالقبلة السكري وفي لحظات التأمل في النجم والمساء ولكل بداية نهاية ونهاية الرواية من فصلين ذات مشهدين مشهدها الاول ( لا وحبك ) وختامها انتهت قصتنا والتي سميت كأغنية قصتنا وبأستحلافها بالمعذه بالموده البينا لي اعمق صلات بالهوي العشناه بي اعماقنا خمس سنين ومات بالعذاب الشفتوا والسر الكتمتو معاك باقي الطيبات استحلفك اترك سبيلي وسيبني وحدي اقاسي مر الذكريات ......
ياااااااااااااه .... ياله من احساس رقيق ....
واذكر في ذكرى رحيل الفنان عثمان حسين بقاعة الصداقه وبحضور صديق عمره حسين بازرعه . قد بكى عند سماع اغانيه وابكى كل محبي عثمان حسين ...
نسال الله له الرحمه والمغفره .... وان يرحمنا جميعا ...
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|