|
Re: سؤال لكتاب الاسافير خارج الوطن (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
مرحبا الصادق اسماعيل وحبابك الوطن ليس حالة ذهنية , بل هو واقع مادي غصبا عن وعينا , وليس لأحد الحق انتزاع انتمائي له ,, فهو ملكي ومن حقي الدفاع عن ما املك , انظر بإعجاب نحو امريكا لحلها مشكلة القوميات التي عجز عنها ستالين بتوفر كامل السلطة الفردية له ,, امريكا حلت مشكلة القوميات بالديمقراطية والنضال المدني ,, فلم يطالب الزنوج والهنود الحمر بمقاطعات عرقية , بل طالبوا بحقهم في وطنهم كله السودان ملك لكل مواطن سوداني ,, ومن حقه كامل الوطن اقول لا توجد عنصريه داخل الوطن , ورغما عن سخريتك حول السكن والمعايشة فهي حقيقة في كل مدن السودان , لا توجد اماكن معزولة او محرمة وفقا للقبيلة ,, وحول الزواج الامر عام ,, فمعظم القبائل السودانية يحرم بعضها الزواج من خارج القبيلة كتقليد قبلي , دون اعتبار لنوع القبيلة لايوجد زي قومي ممنوع ولا لغة ممنوعة ,, الناس احرار فيما يلبسون من حق اي واحد منا عق وطنه والتنكر له ,, لكننا سنقف بقوة ضد تكسيره ونحلم بعودة الجنوب نجحت الانقاذ وللأسف في مسعاها مع المثقفين في غرس العنصرية وعجزت عنها مع البسطاء الدم السوداني واحد وحرمته واحده اكيد الودمرحبا الصادق اسماعيل وحبابك الوطن ليس حالة ذهنية , بل هو واقع مادي غصبا عن وعينا , وليس لأحد الحق انتزاع انتمائي له ,, فهو ملكي ومن حقي الدفاع عن ما املك , انظر بإعجاب نحو امريكا لحلها مشكلة القوميات التي عجز عنها ستالين بتوفر كامل السلطة الفردية له ,, امريكا حلت مشكلة القوميات بالديمقراطية والنضال المدني ,, فلم يطالب الزنوج والهنود الحمر بمقاطعات عرقية , بل طالبوا بحقهم في وطنهم كله السودان ملك لكل مواطن سوداني ,, ومن حقه كامل الوطن اقول لا توجد عنصريه داخل الوطن , ورغما عن سخريتك حول السكن والمعايشة فهي حقيقة في كل مدن السودان , لا توجد اماكن معزولة او محرمة وفقا للقبيلة ,, وحول الزواج الامر عام ,, فمعظم القبائل السودانية يحرم بعضها الزواج من خارج القبيلة كتقليد قبلي , دون اعتبار لنوع القبيلة لايوجد زي قومي ممنوع ولا لغة ممنوعة ,, الناس احرار فيما يلبسون من حق اي واحد منا عق وطنه والتنكر له ,, لكننا سنقف بقوة ضد تكسيره ونحلم بعودة الجنوب نجحت الانقاذ وللأسف في مسعاها مع المثقفين في غرس العنصرية وعجزت عنها مع البسطاء الدم السوداني واحد وحرمته واحده اكيد الودمرحبا الصادق اسماعيل وحبابك الوطن ليس حالة ذهنية , بل هو واقع مادي غصبا عن وعينا , وليس لأحد الحق انتزاع انتمائي له ,, فهو ملكي ومن حقي الدفاع عن ما املك , انظر بإعجاب نحو امريكا لحلها مشكلة القوميات التي عجز عنها ستالين بتوفر كامل السلطة الفردية له ,, امريكا حلت مشكلة القوميات بالديمقراطية والنضال المدني ,, فلم يطالب الزنوج والهنود الحمر بمقاطعات عرقية , بل طالبوا بحقهم في وطنهم كله السودان ملك لكل مواطن سوداني ,, ومن حقه كامل الوطن اقول لا توجد عنصريه داخل الوطن , ورغما عن سخريتك حول السكن والمعايشة فهي حقيقة في كل مدن السودان , لا توجد اماكن معزولة او محرمة وفقا للقبيلة ,, وحول الزواج الامر عام ,, فمعظم القبائل السودانية يحرم بعضها الزواج من خارج القبيلة كتقليد قبلي , دون اعتبار لنوع القبيلة لايوجد زي قومي ممنوع ولا لغة ممنوعة ,, الناس احرار فيما يلبسون من حق اي واحد منا عق وطنه والتنكر له ,, لكننا سنقف بقوة ضد تكسيره ونحلم بعودة الجنوب نجحت الانقاذ وللأسف في مسعاها مع المثقفين في غرس العنصرية وعجزت عنها مع البسطاء الدم السوداني واحد وحرمته واحده اكيد الودمرحبا الصادق اسماعيل وحبابك الوطن ليس حالة ذهنية , بل هو واقع مادي غصبا عن وعينا , وليس لأحد الحق انتزاع انتمائي له ,, فهو ملكي ومن حقي الدفاع عن ما املك , انظر بإعجاب نحو امريكا لحلها مشكلة القوميات التي عجز عنها ستالين بتوفر كامل السلطة الفردية له ,, امريكا حلت مشكلة القوميات بالديمقراطية والنضال المدني ,, فلم يطالب الزنوج والهنود الحمر بمقاطعات عرقية , بل طالبوا بحقهم في وطنهم كله السودان ملك لكل مواطن سوداني ,, ومن حقه كامل الوطن اقول لا توجد عنصريه داخل الوطن , ورغما عن سخريتك حول السكن والمعايشة فهي حقيقة في كل مدن السودان , لا توجد اماكن معزولة او محرمة وفقا للقبيلة ,, وحول الزواج الامر عام ,, فمعظم القبائل السودانية يحرم بعضها الزواج من خارج القبيلة كتقليد قبلي , دون اعتبار لنوع القبيلة لايوجد زي قومي ممنوع ولا لغة ممنوعة ,, الناس احرار فيما يلبسون من حق اي واحد منا عق وطنه والتنكر له ,, لكننا سنقف بقوة ضد تكسيره ونحلم بعودة الجنوب نجحت الانقاذ وللأسف في مسعاها مع المثقفين في غرس العنصرية وعجزت عنها مع البسطاء الدم السوداني واحد وحرمته واحده اكيد الودمرحبا الصادق اسماعيل وحبابك الوطن ليس حالة ذهنية , بل هو واقع مادي غصبا عن وعينا , وليس لأحد الحق انتزاع انتمائي له ,, فهو ملكي ومن حقي الدفاع عن ما املك , انظر بإعجاب نحو امريكا لحلها مشكلة القوميات التي عجز عنها ستالين بتوفر كامل السلطة الفردية له ,, امريكا حلت مشكلة القوميات بالديمقراطية والنضال المدني ,, فلم يطالب الزنوج والهنود الحمر بمقاطعات عرقية , بل طالبوا بحقهم في وطنهم كله السودان ملك لكل مواطن سوداني ,, ومن حقه كامل الوطن اقول لا توجد عنصريه داخل الوطن , ورغما عن سخريتك حول السكن والمعايشة فهي حقيقة في كل مدن السودان , لا توجد اماكن معزولة او محرمة وفقا للقبيلة ,, وحول الزواج الامر عام ,, فمعظم القبائل السودانية يحرم بعضها الزواج من خارج القبيلة كتقليد قبلي , دون اعتبار لنوع القبيلة لايوجد زي قومي ممنوع ولا لغة ممنوعة ,, الناس احرار فيما يلبسون من حق اي واحد منا عق وطنه والتنكر له ,, لكننا سنقف بقوة ضد تكسيره ونحلم بعودة الجنوب نجحت الانقاذ وللأسف في مسعاها مع المثقفين في غرس العنصرية وعجزت عنها مع البسطاء الدم السوداني واحد وحرمته واحده اكيد الود
|
|
|
|
|
|