|
|
|
Re: سودانى وسويدي يفتتحان حديقة للبنى آدمين في أوسلو (عنصرية؟) (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
Quote: In 1914, Norway celebrated the 100-year anniversary of its constitution by establishing a human zoo in which a Congolese village was recreated, complete with Africans in traditional dress for paying customers to gawp at.
Such was the exhibition’s success that two-thirds of the country’s population visited the site. “Exceedingly funny,” wrote Norway’s leading newspaper, Aftenposten. “It’s wonderful we are white,” concluded the magazine Urd. |
| Quote: “This is taking it too far,” said Rune Berglund, head of Norway’s Anti-Racism Centre. “The only people who will like this are those with racist views. This is something children with African ancestry will hear about and will find degrading. I find it difficult to see how this project could be done in a dignified manner.” |
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: سودانى وسويدي يفتتحان حديقة للبنى آدمين في أوسلو (عنصرية؟) (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
في الفديو أدناه تجدون حديقة الحيوانات الآدمية عندما قامت حكومة النرويج بإستجلاب ثمانين "ن ي قر" خلال إحتفالها عام 1914
مقطع الفيلم الذي يعرض القرية (الحديقة) يبدأ في الدقيقة 4:48 والذي تكرر فيه إستخدام كلمة ن ي قر عددة مرات وبوضوح.
ما يحاوله الفضلابي هو عرض التنوع الإثني في النرويج في خطوة لمحاربة العنصرية بعد مرور 100 عام علي إستقلال النرويح من السويد.
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: سودانى وسويدي يفتتحان حديقة للبنى آدمين في أوسلو (عنصرية؟) (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
نجح الفاضلابي وزميلة كوسنر في هز المجتمع النرويجي والعالمي في نظرتهم للعنصرية. أول هذه النجاحات كان إعتراض السفير البلجيكي علي وجود علم بلده في وسط القرية بجانب العلم النرويجي. فقد حضر عدة مرات مطالبا بإنزال العلم ولكن رفض فاضلابي ذلك.
المدلول هو رفض السفير لتأريخ بلجيكا الاستعماري في الكونجو ومأساة أفريقا في تقسيم حدودها إستعماريا.
تفاجأ الزوار بقطاطي خالية من النق يرز من السود. لقد أتاح المشروع فرصة للنرويج في التفكير في تاريخهم ونظرتهم للرجل الأسود.
أثار المشروع حوارا واسعا حول دور الفن في الحلبة السياسية.
المدلولات الأخري التى يجب أن لا ينساها الناس أن الفنان أسمه محمد ومسلم وأفريقي.
هنا تأتى في الذاكرة الرسوم الدنماركيه وتقاطعهما مع قضايا حرية النشر والتعبير.
| |

|
|
|
|
|
|
|