العبارة التي تشكل عنوان هذا البوست, تعود إلى غابريال غارسيا ماركيز, الذي تقالها في مناسبة بلوغ أستاذه وأعز أصدقائه الفارو موتيس سن السبعين, محطما وعدا قديما بينهما. وحين تهدأ مشغولياتي قليلا, ولا أدري متى, سأعود نابشا في تفاصيل صداقة مدهشة, وقد رثاها ماركيز لحظة أن حضر الموت إلى الطرف الآخر منها بكلمة واحدة لا غير: "موتيس".
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة