|
يا بشكة ( النبي ) محسن !!
|
و محسن هذا الأديب الألمعي الذي كنا ندخره لمستقبل أكثر إشراقا لأدبنا السوداني .. جاء مصابنا فيه عظيما و جللا .. و إن كان من الواجب علينا في مثل هكذا خطب .. أن نسأل الله تعالى أن يشفيه و يعافيه مما هو فيه .. فإن من المهم جدا أن نتساءل : أين أصحاب محسن ؟؟ أين جماعته ؟؟ بل أين ربعه و بشكته ؟؟
|
|
|
|
|
|