|
شاكوش في رمضان
|
كان مبارك " رئيس مصر المخلوع" يعالج في المانيا وكان يجاوره مريض الماني لاحظ الاحتياطات الامنية الخاصة بمبارك فسأل عنه فقيل له انه رئيس مصر وسألهم كم حكم ..؟؟ قيل له 25 عام فتأفف وقال هو بلاشك فاسد ودكتاتوري ..!!! قيل له كيف..؟ قال 25 عاما ولم يبني مستشفى يمكن ان يعالج بها فهو فاسد لاشك ويعالج على ايدي اطباء المان هو اذن يخشى على روحه من ابناء بلده فهو بلاشك ديكتاتوري
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: شاكوش في رمضان (Re: ناصر حسين محمد)
|
وقيل ان الطيب صالح كان يصلي " التراويح" في غرفة ما كانت في يوم من الايام مقر مسئول بريطاني ذو اصول يهودية وكان امامهم شاب حسن الوجه شبهه الطيب صالح ب " عبد الله بن مسعود" وذكر ان عبد الله بن مسعود بحلاوة صوته تمكن يوما ما في احدى المعارك من ابو لهب فاعتلاه واستل سيفه فخاطبه حينها ابو جهل قائلا : لقد ركبت مركبا صعبا يا " رويعي الغنم "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاكوش في رمضان (Re: ناصر حسين محمد)
|
وصديقي هذا مثل " رويعي " الغنم في مكابدته في تحصيل رزقه رغم شهادته الجامعية التي يعود تاريخها الى عشرة سنوات للخلف .. أحب قريبته وأحبته حتى الثمالة ... وكانت خطبتهما مشهودة ، وكان الامر " كما مخطط له " ان يتم في عيد الفطر الحالي اعرفه لايفقه شيئا في السياسة ولايفرق بين " بشة ابركبة" وبشة بتاع الهلال ... ويحسب حتى الان ان الزبير " له الرحمة" نائبا للرئيس وجدته اليوم مسودا صفحته في الفيس بوك بشعارات تطال باسقاط النظام ... ويكيل السباب للانقاذ ومسئولا سابقا ورهطه وسالته عن ما حدث ... فقال لي:
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاكوش في رمضان (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
Quote: شكلك لقيت الغطيااااااااااا |
ههههههههههه والله يا معاوية الدخلتا فيني اغطية الجن دي .. ما دخلها اوكامبو في بشة اسكت خليها ساي
قال لي : انت تعرفها ومدى تعلقي بها وكيف انني توكلت على الله وتكفلت بدراستها الجامعية في تلك الكلية المرموقة وكيف انني كنت اذوب في جمالها وانني رعيتها بدمي ودموعي ووضعتها موضع الحبيب في حياتي ولم اشك يوما ما بانها سوف تكون لغيري واكتملت فرحتي بعد تخرجها وصرت أجتهد ليلي نهاري لاكمال زواجي بها وكنت اسعى جاهدا لاكمال عش الزوجية حتى اتانا الفرج من حيث لا نحتسب ... اعلان صغير في قناة تلفزيونية يطلب اناث في تلك الدولة الخليجية ... اذكر حتى اللحظة انني حملت اوراقها دون ان اخبرها وقدمت لها ووضعت رقم هاتفي وبعد سبعة ايام فقط يرن هاتفي لاخباري باختيارها وانها مطلوبة لمعاينة تحديد راتب اخبرتها وكادت ان تطير من الفرحة .. وذهبت " للفريق " واحضرتها بمعية اخيها الاصغر ودخلت للمعاينات ليكون راتبها بالدرهم يوازي قرابة 25 مليون سوداني ومعه السكن والتأسيس وتذاكر الطيران ... واقامتي انا بعد الزواج طبعا
اكملنا امورها وذهبت وفي تخطيطنا اكمال الزواج عقب رمضان ومن جانبي قمت باستخراج الرقم الوطني وجواز السفر واكملت استعداداي وجمعت ماملك من مال متأهبا للفوز الكبير ولسان حالي يردد " ياما انت كريم يارب" بعد العسر يسر واتذكر صبري وجهادي في اكمال تعليمها وجهادي وصبري في الصبر عليها وعلى الفقر وجهادي في مقارعة العطالة تارة ببيع ابوسبعين بعد شرائه من مزارع بحري وتارة بالسمسرة في الموبايلات واحيانا في العملات
| |
|
|
|
|
|
|
|