|
نفي (عشان خاطر نزار يوسف ) الفريق اول صلاح قوش ليس قيد الاقامة الجبرية
|
اخونا نزار يوسف فتح ليهو بوست بتاريخ 28/8/2009م بعنوان الفريق اول صلاح قوش قيد الاقامة الجبرية وطبعا بالعنوان المثير ده
تلتل ليهو زي 2680 زول دخلوا شافوا الخبر الفشنك ده.
الموضوع ماهو بعيد من قائمة الاخبار المشتولة عن صلاح قوش في الاونة الاخيرة وعشان كده زي الناس رخت الموضوع ومافي زول اشتغل بيهو
كتير ، اها قام صاحبنا نزار بقي يحاول يضفي مصداقية للخبر بسبب عدم وجود اى نفي رسمي ليهو ، يعني الناس فاضية وتقعد تتابع المنبر
واى زول يجي يكتب كلام خارم بارم الحكومة تطلع نفي رسمي. والمقطع التحت ده من اخر مداخلة للاخ نزار في البوست المعني :
Quote: مضى أكثر من اسبوع على خبر اقالة ال17 ومضى يومان على هذا البوست ولم نسمع بعد نفى رسمى لأى من الخبرين ... ولكن الصحافة الشعبية تشهد تنامى فى الدور ستساعدها فى ذلك تكنولوجيا الاتصالات وروابط اجتماعية سودانية معقدة تتخلل الفرقاء ولأن" لكل فعل رد فعل مساوى له فى القوة ومضاد له فى الاتجاه " ننتظر حل المعادلة.
|
الفريق أول صلاح قوش تحت الاقامة الجبرية
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نفي (عشان خاطر نزار يوسف ) الفريق اول صلاح قوش ليس قيد الاقامة الجبرية (Re: عمار نجم الدين)
|
Quote: ما حدث في الخرطوم ذلك المساء كان «انقلاب قصر». خبر قصير من 40 كلمة أحدث الانقلاب. الخبر يشتمل على عنصرين: «مرسوم جمهوري» بتعيين الفريق أول مهندس صلاح عبد الله محمد صالح مستشارا لرئيس الجمهورية». ثم «مرسوما جمهوريا آخر بتعيين الفريق مهندس محمد عطا المولى عباس مديرا عاما لجهاز الأمن والمخابرات الوطني». أخبار «الانقلابات» عادة لا تتعدى بضعة أسطر. و«انقلاب القصر» في الخرطوم لم يخرج عن هذا السياق. الخبر لم تكن تعرف به إلا مجموعة صغيرة جدا من الدائرة الضيقة التي تحيط بالرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير.
|
عن صدى الاحداث
لا توجد معلومات يعتد بها حول أسباب «انقلاب القصر» الذي أطاح برجل النظام القوي في الخرطوم. هناك من يعتقد أن للأمر علاقة بصراع القوى في الداخل، خاصة بين مجموعة «العسكريين» أي ضباط الجيش الذين يلتفون حول البشير، ومجموعة «الأمنيين» بقيادة قوش. في حين يرى آخرون أنه وبسبب قرب إجراء انتخابات ودخول البلاد مرحلة تعددية سياسية حقيقية، تحول قوش إلى كبش فداء للتغيير مع الغرب ومع الحركة الشعبية الشريك الآخر في الحكم. لكن قوش نفسه يرى أنه كلف «بمسؤولية كبيرة وبمهام أكبر» على حد تعبيره، وهو الآن يتحدث عن دوره «كمستشار للأمن القومي» وليس مجرد «مستشار» كما جاء في قرار الإقالة. ربما يريد صلاح عبد الله محمد صالح الملقب بقوش، القيام بمحاولة للانقلاب على الانقلاب. رجال المخابرات يحلقون ويهبطون.. لكنهم لا يخمدون.
| |
|
|
|
|
|
|
|