|
Re: مقال سبدارت التاني في الخال الرئاسي (Re: مني عمسيب)
|
تحياتى
لا احترام عندى لسبدرات ، بل هو عندى اتفه من الطيبب مصطفى
ان مقاله هذا يكشف انحطاطه وسفالته وتزلفه لأهل الانقاذ
كمثال من مقاله هو :-
يقول :- ( الوزير فقط يشرف إشرافاً شكلياً على تلك الهيئات يعني (عمدة بلا أطيان)، ولم يكن فهمي أن الأمر مثلما حكيت..)
ذهبت وقابلت (الشيخ) فأفتى بخطل شرع الطيب وضرورة خلع هذه الستارة.. وتم تحرير الرهائن..
ولما كان أمر (الشيخ) أمراً مقضياً فقد عاد الرجل عن شريعته الخاصة واختراعه المعيب!!!
هذه الواقعة تؤكد وتشير إلى كيف يكون مثل هذا الشخص مديراً للتلفزيون!! إن طالبان بريئة تماماً من (الملا) الطيب مصطفى
وجاء يوم (الزينة) افتتاح المشروع، ونصب صيوان كبير واحتشد الناس ضحى والسيد الرئيس قمر الصباح واللواء عبد الرحيم محمد حسين وزير رئاسة الجمهورية وأعضاء مجلس الثورة وكل قبيلة الإعلام وكنت المضيف وبدأ الحفل..
والسؤال لماذا يقبل سبدرات العمل فى ظل نظام هؤلاء رموزه الذين اختارهم وضد قناعاته التى حكاها فى مقاله ؟
فهو يصف الرئيس بأنه قمر الصباح ، ويصف ممارسات مدير التلفزيون بأنها أسوأ من طالبان وفى وزارة وهو وزيرها .
طبعا هذا غير ممارساته فى وزارة العدل
وممارساته عندما كان مستشارا للرئيس فى عام 1998 وهذه لها حكاية اخرى سوف نفصلها لاحقا خاصة عندما نأتى لذكر كتاب ابيل الير عن واقعة التفجير التى تمت فى ذلك العام والمتهمين الذين تمت محاكمتهم زورا وبهتانا ودور سبدرات القذر فى تلك المحاكمة
|
|
|
|
|
|
|
|
|