|
Re: المسكوت عنه في الحوار السوداني: مصير النظام وأنصاره .. بقلم: د. عبدالوهاب الأفندي (Re: زياد جعفر عبدالله)
|
الموضوع مهم ما في ذلك شك لكن في شوية "إستهبال" في طريقة طرحه أولا ليس هناك "أبدا" من ضمانات كافية لمن يثقل ظهرة بمثل هكذا جرائم
فلنتخيل هذه "المفاوضات" مع أنصار النظام -ما بنحاكمكم -ما كفاية -بنحنس المجتمع الدولي ما يحاكمكم -برضو ما كفاية -ما بنصادر أموالكم وما بنسألكم من المصدر -برضو ما كفاية -نخليكم تستمروا في نهب الأموال -برضو ما كفاية -طيب دايرين شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -ضمانتنا الوحيدة نكرر الوحيدة تكمن في بقاءنا علي السلطة نحن لا نثق في أحد -طيب بالطريقة دي السودان حيتفرتق -مالو ماليزيا في، تركيا في، سويسرا في، ممكن نمرقها في البرازيل والأرجنتين
ثانيا شوف كمية الإستهبال (من زول تحترمه) في المقطع دا
Quote: ولا بد من أن نذكر بأن النظام الحالي لم يأت إلى السلطة إلا لأن عناصر في الجيش والمجتمع كانت تتخوف من سيطرة الحركة الشعبية على السلطة في السودان، بعد أن تعرض الجيش لهزائم متوالية، وانقطع عنه الدعم الأجنبي، وتضاءلت الموارد المتاحة. وقد أدى ذلك لاستقالة وزير الدفاع في يناير عام 1989 وتقديم الجيش مذكرة في الشهر التالي لرئاسة الوزراء تشرح خطورة الوضع وعدم توفر الإمكانيات للجيش لحماية الوضع القائم.
|
هو يعلم جيدا أن الجبهة الإسلامية بدأت باكرا تخطيطها للإستيلاء علي السطلة حتي من قبل ظهور الحركة الشعبية في سماء السودان محاولة إظهار الإنقلاب وكأنه إنقاذ للسودان من الحركة الشعبية (وحكم العبيد) محاولة رخيصة
إسنيلاء الحركة الشعبية علي الجنوب وليس كل السودان هو ما كنا نخشاه والجبهة الإسلامية كانت تتمناه وتخطط له (لفصل الجنوب) أبدا دا ما كان السؤال ولكنه قميص عثمان وبنو أمية هم بنو أمية same #### different era
|
|
|
|
|
|
|
|
|