لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-07-2024, 02:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2014, 01:50 PM

عمر الفاروق عبد الله الشيخ
<aعمر الفاروق عبد الله الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-19-2011
مجموع المشاركات: 3478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية (Re: عمر الفاروق عبد الله الشيخ)

    الحوار كما ورد في عدد الميدان الثقافي

    الحوار التالي: الذي نعتز بنشره في الميدان الثقافي أجرته جريدة حائط بمصنع النسيج السوداني .. قسم الكمبيوتر مع الشاعر المناضل محجوب شريف .. نعيد نشره كما هو دون إضافة أو تعديل

    الشاعر ضمير عصره ..لقاء مع الشاعر محجوب شريف
    المهم في كل الأحوال الإلتزام بالصدق وشرف الكلمة .. والتمسك بدور الشعر الإيجابي في الحياة ..
    بالنقد وطرحه بجرأة نفتح الدروب الصحيحة للأجيال المقبلة
    تجمعني بوردي النظرة المتحدة لدور الفن وفهمنا المشترك لمعني الإلتزام

    س : كتب عشرات القصائد داخل المعتقلات وخارجها – تتغني بحب الوطن وتلهم الشعب وتدعوه للثورة علي واقعه المرير .. هل كانت لظروف النضال السياسي الشاق دوراً في عدم اهتمامك بكتابة قصائد عاطفية؟ وكيف توفرت لك امكانية امتلاك ناصية البيان بهذا القدر المتقدم؟

    ج: بالطبع الشعر عندي ليس وقفاً علي القصائد الوطنية وحدها ، كما انه ليست هناك حواجز من الاسمنت المسلح بين كل شعر وآخر – بمعني انك تشم نكهة الاغنية العاطفية في ضجة النشيد كما انك تري ملامح الوطن في الاغنية العاطفية ذلك لآن الوطن هو منبت الفكر والجمال وبالتالي ليست هناك قصائد يمكن أن تكون بمعزل عنه. المهم في كل الأحوال الصدق والإلتزام بشرف الكلمة ، والتمسك بدور الشعر الإيجابي في الحياة وقضايا الشعوب وأحلامها في التقدم والسلم والرفاهية.
    وإذا أردت الإجابة مباشرة أقول لك أنني كتبت ( وطنّا ... ويا شعباً تسامي .. ومساجينك ..) فلقد كتبت ( جميلة ومستحيلة .. وأنا مجنونك .. ووردة صبية .. وأخيراً السمبلاية.
    أما عن امتلاك ناصية البيان ذلك ليس من حقي ان اتحدث غنه إن هذا من حق النقد والمتلقي وكافة الناس ..ولكنني أعتقد أنني صادق فيما أكتب .. لا علاقة بالمنفعة فيما أكتب .. أيّاً كان نوع هذه المنفعة- مادياً كان أم أدبياً .. أي أنني أكتب تعبيراً عن وجداني وضميري .. وبما أحسه في الفترة المعينة أو اللحظة المحددة.

    س: الإبداع المشترك بين الشاعر محجوب شريف والفنان محمد وردي والذي تجسد في أعمال فنية وثورية ذاعت بين الناس فأحبوها ورددوها هل كان هذا اللقاء مصادفة؟

    ج: ما بيني وبين وردي لم يكن صدفه وهو أيضاً ليس قدراً ، فأنا منذ طفولتي وصباي الباكر وحتي الآن أحب الإستماع لمحمد وردي، بالإضافة إلي النظرة المتجدة لدور الفن وفهمنا المشترك لمعني الإلتزام.

    س: كثير من الناس يعبرون عن دهشة وتساؤل لأنك كتبت قصيدة (حارسنا وفارسنا) بعد انقلاب 25 مايو .. بعضهم من مواقع الدهشة وبعضهم - وبخاصة - السدنة – من مواقع التشكيك، هل يمكن أن تحدثنا عن الظروف التي كتبت فيها هذه القصيدة؟
    كما أن هناك رأياً يقول أن قصائدك التي نبعت قبل وأثناء وبعد الإنتفاضة لم تكن في قوة القصائد الأكتوبرية...

    ج: (لا يهمني ماذا يقول السدنة ... الخ) يهمني فقط (كثير من الناس) ولهؤلاء أقول بكل احترام وبأدب جم – كتبت يا حارسنا وفارسنا في أيام مايو الأولي وقد استقبلتها جماهير عريضة وواسعة بحماس كبير ، لم أكن يومها منتمياً لأي جهة سياسية وكنت دون العشرين من عمري وتلك سن الدهشة والإنفعال، خاصة وان ضجة الترحيب بمايو كانت عالية، رأيت شعباً سعيداً فسعدت فاستجبت صادقاً فكتبت، لم يكن في ذهني شخصاً بعينه لا السفاح المخلوع ولا الشهيد هاشم العطا، كنت خارجاً لتوي من معهد السنتين بعد المدرسة الوسطي قادماً من قرية ساكنة اسمها المدينة عرب لم يكن لدي أي رصيد من التجربة والنهج السياسي كان زادي فقط حماس ينكره الآن الكثيرون، كما أنني أقول وبشجاعة تامة ان الذين وفقوا ضد مايو في أيامها الأولي لم يكن صوتهم عالياً بالقدر الذي يجتذبني اليهم وكثيرون منهم اصبحوا دعاة في ما بعد للاتحاد الإشتراكي والمجالس الشعبية وجهاز الأمن، بل وقامت علي اك########م كل مؤسسات مايو الشائهة ولو ان مايو لم تنادي (بالإشتراكية) ولو أنها أكدت تمسكها بطريق التنمية الراسمالية، لما وقفوا ضدها بل لكانوا هم كتبة حارسنا وفارسنا .. هذا لا يعني ان الكثيرين أيضاً وبوعي متقدم – لم يتوفر لي انذاك – وقفوا ضد مايو دفاعاً عن الديمقراطية والسيادة الوطنية ولكنني أدين لحارسنا وفارسنا بأنها وضعت قدمي علي عتبة المسئولية – ايقظت فيّ روح الرصد والمراقبة وتكوين الأفكار وفتحت امامي ابواب الحوار الواسع مع اطراف عديدة ( ورمت عين السلطة عليّ) مما جعلها تعتقد انني شاعرها وطبالها الذي يفصل علي هواها ما تريد من قمصان الشعر وفساتين الكلمات وسرعان ما اطلقت حولي بخور الجذب المضلل، الموقع المكانة ، الضوء ولكنني لم اكن سوي معلم ابتدائي بسيط ، انسان لا يرغب في غير سترة الحال وصحوة الضمير، إذ كيف يمكن مثلاً أن يقبل من تخرج قبل عام واحد فقط ان يصبح سكرتير تحرير في جريدة كبري الم يكن هذا (شركاً)؟ وإذا قبلت لوقعت في المستنقع حتي السادس من ابريل وغير هذا كثير، المهم ان رائحة الرشوة كانت تفوح برائحتها النتنة فتعروا سريعاً امام الصدق والبساطة وغير هذا تفاصيل كثيرة لا يسمح بها هذا الحيز، كما أنها ستوقعني في ما لا أحبه وهو الحديث عن النفس، ولكن لا بد من ذكر تفاصيل سواها اهمها ان بصيرتي تفتحت ووعيي نما بسرعة ما تواتر من اجداث خاصة وعامة فحزمت امري وقررت ان اتحمل مسئولية ما كتبت .. فلم أهمس بذلك ولم اكتف بالانزواء انما قررت ان اكون صوتا مسموعا امام الشعب والتاريخ فكانت تلك القصيدة التي تشيرون اليها والتي اشتهرت في تلك الفترة ب ( لا حارسنا ولا فارسنا) .. وكان ذلك في مايو 1970.أي أن العشرة السيئة لم تدم أكثر من عام وفي ذلك المساء من عام سبعين فتح لي ملف في جهاز الأمن القومي برئاسة مامون عوض ابوزيد وتكرر استجوابي – قلت كذا في المكان الفلاني – في دار اتحاد طلاب جامعة الخرطوم .. في دار اتحاد الاسلامية .. لماذ تغير موقفك من التاييد إلي المعارضة؟ .. وكان كل ذلك يتم ما بين التهديد والوعيد .. والإغراء لم يكن احد يعلم لم تكن هناك جهة بعينها غير تيار الحركة الديمقراطية العام وسوي صوت الضمير ووجه الوطن. كل هذا كان يتم في عماراتهم اللشاهقة وأنا في سنوات الحب والإنطلاقة .. وتلك فايلات فيها ما فيها .. موجودة الآن وهي في ذمة التاريخ .. انني سعيد بانني لم انتقد موقفي بيني وبين نفسي .. بل دفعت انضر سنوات العمر واجمل ايام الشباب وأدفأ ليالي الأنس في سجونهم المظلمة مطارداً في الشوارع ممنوعاً من حق العمل .. ودفعت اسرتي استقرارها ومريم محمود عافيتها .. ولست نادماً علي ما عانيت ولست خائفاً مما هو آت .. ولم يكن كل هذا من أجل تبرئة الذمة (وبس) .. لو كان الأمر كذلك لأكتفيت ب ( لا حارسنا ولا فارسنا) ثم فتشت عن عقد عمل ( وسديت دي بطينة ودي بعجينة) .. ولنسيني الناس كما لا يذكرون أي واحد غيري من الذين كتبوا لمايو من ايامها الأولي مروراً بكل بحار الدم والقمع ومصادرة الحريات حتي سقوطها في انتقاضة الشعب العظيمة.. هؤلاء لا يسالهم احد رغم اطنان الأناشيد التي صدعوا بها الشعب .. وافسدوا بها الذوق وأمتلآت جيوبهم من شباك مراقب الإذاعة تكنوخزائن القيادة الرشيدة .. ( بالمناسبة اسالوا عني كل الصرافين وفتشوا كل الدفاتر لن تجدوا انني في اي فترة تقاضيت مليماً واحداً ولا حتي عن اغنياتي العاطفية.
    ولكن اسالواعساكر السجون وضباط البوليس وضابط جهاز الأمن .. كم قصيدة ادخلتني الزنازين وكم نشيد منعني حتي من البقاء بين المعتقلين، وكم نشيد جلجل في السجن فعجل بنقلي من كوبر الي شالا الي بورتسودان الس سجن كسلا هذا هو التمني الذي اخترته حتي خروجي من السجن في الصباح الجميل .. صباح السادس من ابريل بل فتشوا عن ديواني ( الاطفال والعساكر) الذي صدر في عز الجبروت والعنجهية وباسمي كاملاً غير منقوص ولا متواري وكان سبباً في اعتقال كثير من القادمين من المطار الي كوبر.
    المهم ان الصدق وحده ليس كافياً انما الوعي والنضج والفهم العميق لتعقيدات الصراع الاجتماعي والسياسي والانحياز الكامل لجماهير الشعب فهي صمام الأمان من الانزلاق في بريق الشعارات الداوية فربما كان المقصود هو افراغ هذه الشعارات من محتواها وتدميرها بالتشويه والمزايدة لذلك يجب السؤال .. من هؤلاء؟ ومن خلفهم؟ ما هي منطلقاتهم الفكرية واصولهم الطبقية؟ وما موفقهم من الديمقراطية؟ ؟ ..... و ...... و ,,,,,,,,؟
    والإجابة الصحيحة هي التي تعطي غناءَ للوطن والشعب بعيداً عن الانتهازية والمصالح الضيقة كم هو وركيك وساذج هذا المعني – (بنرجع ليك توصينا وبنسمع ليك تحدثنا) .. انه معني يحول جماهير الشعب الي تلاميذ.. الي قًصر ويلغي دورها في التغيير وحقها في الإرادة لقد لفت نظري الي هذا المعني طالب آنذاك كان يصغرني بعام.. فمسكت الجمرة حتي صارت شعلة في يدي المجد لشعبنا الأبي القوي وستبقي أرادته كما بقيت رغم حارسنا وفارسنا ورغم اليذائة ورغم البذائة ورغم ورغم.
    المهم الآن أن ندافع غن الديمقراطية حتي الاستماتة لكي لا نفتح الطريق امام شاعر جديد يكتب حارسنا وفارسنا جديدة ذلك يعني ان لا نكرر اخطاء الماضي ولنلجم ومنذ الوهلة الأولي جموح العسكر مهما رفعوا من شعارات فليس هناك امضي واعز من حريات الشعب وكرامته.
    أما عن الرأي بأن القصائد التي نبعت قبل واثناء وبعد الانتفاضة لم تكن في قوة القصائد الاكتوبرية فهو رأي ليس صحيحاً علي أطلاقه لأنه لم يقم علي دراسة ناقدة لتلك القصائد لأن أغلبها حتي الآن يتجول في مساحة ضيقة ومحظورة اغلبها باسم "قومية الاجهزة الاعلامية" ولها فضل انها كانت قبل الانتفاضة اما اناشيد اكتوبر فقد كانت بعد الانتصار وهي تجلجل بالفرح العميق العام وقد كتبت تحت الشمس والشجر وعبير الحرية وقد توفر لها شرط هام من شروط الابداع الا وهو الديمقراطية والحديث مازال حول القصائد (ما قبل) الانتفاضة وهي قصائد يمتد عمرها من 15 عاما الي يوم النصر ولم تجد فرصة النشر حتي يتم الحكم لها او عليها ولكنها مع اناشيد اكتوبر لعبت دورها في سنوات الاعتقال في رفع الروح المعنوية وتأكيد صمود أبناء هذا الشعب أما (أثناء) الأنتفاضة فهذا سؤال الاجابةعليه ليست ممكنة.
    لأن القصيدة الوحيدة التي سمعناها جميعاً وكنا بعض ابياتها كانت الشوارع الغاضبة المشتعلة بالهتاف.

    س: هل تنتمي لأي تنظيم أدبي آخر سوي اتحاد الادباء السودانيين؟

    ج: لست عضوا في اتحاد الادباء السودانيين بل اندا عضو في اتحاد الكتاب السودانيين والمهم ان الديمقراطية تتيح تعدد المنابر للمبدعين وربما يظهر تنظيم باسم المبدعين السودانيين او غير ذلك المهم في كل الاحوال ان يبقي ما ينفع الناس.

    س: مساجينك قصيدة رددها الناس في المسنع والبيت والشارع فلقد حملت للشعب النبوءة بالانتصار علي حكم القهر .. هل هي من قصائد المعتقل؟

    ج: الإجابة علي مساجينك نعم وهو احد اناشيد المعتقلات مثله مثل (عما قريب الهمبريب يفتح شبابيك الحبيب) .. فهي ليست نبوءة الانبياء المرسلين المعصومين ولا هي بصيرة خاصة خارقة ولا بطولة فردية بقدر ما هي انسجام مع الايقاع الداخلي والعام للحركة الشعبية التي لولاها لكانت نبوءة تشبه الأماني المستحيلة ولذلك نقبل ابداً كلمة جذورها في تراب الشعب مؤمنة بقدرته علي الانتصار ولو آمنت بأنه (شعب جعان لكنه ########) لما كان لها ان تعيش وتلهم فالمجد مجد الشعب وليس عندي سوي بعض من مدده.
    معذرة إذا أطلت وشكراً فقد اتحتم لي الاطالة، المهم ان نتمسك بسؤال الشاعر والفنان والصحفي والكاتب والقائد السياسي .. لماذا قلت كذا يوم كذا .. وماذا فعلت كذا ويوم كذا .. فالبنقد وحده وطرحه بجرأة تفتح الدروب الصحيحة للأجيال المقبلة ونمسك جيداً بزمام أمرنا وليست من لا يجب ذلك فاليشرب من البحر. لكم الإنحناءة وعفواً .. ومعذرة.

    عمر الفاروق عبد الله
                  

العنوان الكاتب Date
لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 01:43 PM
  Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 01:50 PM
    Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 01:58 PM
      Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 02:26 PM
        Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 03:10 PM
          Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 04:49 PM
            Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-03-14, 04:57 PM
              Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-04-14, 06:20 PM
                Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية bashir kurdufan04-05-14, 01:37 AM
                  Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية خالد العبيد04-05-14, 03:26 AM
                    Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-06-14, 02:22 PM
                  Re: لقاء اجريته مع محجوب شريف في الثمانينات وكان جزءً من حملته الانتخابية عمر الفاروق عبد الله الشيخ04-06-14, 02:00 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de