فى مقابل ان يقبل السودان بايواء بقايا الشعوب من الاسلاميين والذين لم يعد فى مقدور الدوحة استضافتهم فى ظل الضغوط المتناميه من قبل السلطات العشائريه فى دول الخليج..ولكن فلتستعد الخرطوم لاعمال تخابر واسعة ستبدا باستهداف الضيوف الجدد ولن تنتهى بهم وقلبى على وطنى..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة