|
Re: هل صاح علي المك: عُد إلينا يا شين؟ (Re: mustafa mudathir)
|
قلت المرة دي ما برفعه بصمة خشمة. أهو جبت ليك نص قصة أخرى لكن برضها أمدرمانية وفيها لمحات من السينما وخصوصاً سينما الجيش ببانت أو دار العرض السريالية: حيث البنات يدخلن شعب ويتعاركن مع الصبيان، وكأسات العرق تمرر دون شوشرة والله قال بي قول الزول البيدّور المكنة لو الكهربا قطعت. وفيها أيضاً ملامح من بانت شرق وكيف كانت تلبس الفتيات. زخم من المعلومات المبهجة في كونها ذاكرة
شقليني وسلمي المذكرة
|
|
|
|
|
|