|
Re: ثم يحدثونك عن الحوار : البشير واعوانه مستعدون لتصفية كل الشعب من اجل السلطة التى تحميهم من المح (Re: هشام عباس)
|
اننا امام عصابة لم تكتفى بسرقة وطن بل وضعت كل الشعب رهينة وضمانة بقاءها وحماية نفسها والشعب الاعزل لا يملك سوى دفن شهداءه كل يوم جديد ولا يملك من سلاح سوى رفع عينيه الى السماء راجيا من الجبار يوم الخلاص .. وامام معارضة ضعيفة هزيلة لا تملك حتى رد فعل بالكلام دعك من العمل او معارضة تسعى الى اقتسام كيكة السلطة والجاه مع المجرمين لا سبيل امامنا الا ان نضع المجتمع الدولى امام مسؤولايته الانسانية في حماية هذا الشعب من بطش هؤلاء المجرمين . المجتمع الدولى الذى يصرخ كل يوم على انغام سوريا وبشار اذا قسنا ما ارتكبه بشار من جرائم بما ارتكبه البشير وعصابته من جرائم سنجد ببساطة ان بشار ارحم بشعبه الف مرة من هذا المجرم الحقير الذى يحكمنا وجماعته حتى هذه اللحظة ضحايا بشار لا يمثلون ربع ضحايا البشير وحتى هذه اللحظة جرائم بشار لا تمثل ربع جرائم البشير وحتى هذه اللحظة لم يفعل بشار في سوريا ربع ما فعله البشير في السودان والمجتمع الدولى يتفرج وكأن دماء السودانيين رخصية مقارنة بدماء السوريين ودماء رابعة اما مجتمع القبح وامة العار التى يسمونها العربية فلو كان من بين فتيات دارفور راقصة او مغنية او ممثلة او بيضاوات يتغنجن مثل السوريات لسمعنا العجب عن الجهاد والشهادة والنكاح وكل ما يصدرونه من قبح الى العالم
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ثم يحدثونك عن الحوار : البشير واعوانه مستعدون لتصفية كل الشعب من اجل السلطة التى تحميهم من المح (Re: هشام عباس)
|
http://www.sudaneseonline.com/board/460/msg/1394617700.html
Quote: لم أعلم ان ندوة حركة الإصلاح الأن ستتحول إلى جحيم في ظل خطواتي المتثاقلة نحوها بدافع عدم الرغبة في الوصول للندوة بالتكليف من الصحيفة التي أعمل بها لأنها عندما قدمت من قبل لم يقبل طلبها لايهم وصلت إلى ناصية الجامعة من الجهة الغربية وإذا بي أفاجاء بأكثر من مائة طالب يتدافعون في موجه هستيرية من الخوف سألت احدهم عن الحاصل ولماذا يجري قال لي خايفين من الكيزان ماخايفين من ناس الشرطه تفاجأت ولم أعلم أن أبناء الكيزان يحملون كميات من السيخ والعصي بجانب الصواطير خيل إلى المشهد بأنني في إفريقيا الوسطى فهؤلاء طلاب لماذا يتقاتلون مع بعضهم ومابين الضرب بالحجاره والرمي من الداخل بالملتوفات ورمي الشرطه من الخارج بالبمبان لإرغام الطلاب على الهرب من المكان إكتمات لدي الصوره بأن هنالك أكثر من شئ ، لم أبالي واصررت إلى الدخول إلى الجامعة لم أجد أي تفاصيل سوى أثار الضرب والتكسير والحرق على مكان ركن نقاش المستقلين الذي كان مقام قبل أن يتدخل أبناء الكيزان بالضرب ، وصلت إلى شارع المين فإذا بأكثر من 300 طالب محمل بالسيخ يجمعون سيخهم وغنائمهم كما يظنون في بعض القماش ولفها جيدا حتى لاتبدو للبعض بصوره إعترافية ، تقدمت إلى مكانهم حتى وصلت إلى حيث يقفون وقد تقدم أمامي احد طلاب دارفور ومعه اخر من ابناء الجزيره فأنقض عليهم القوم بالضرب وكنت أرى طريقة الضرب والشجب التي لاتليق بحيوان دعك من إنسان وصلت إلى بوابة المين الرئيسي فإذا بسيارة تتبع لجهاز الأمن تقف وبها الكثير من الشباب لا أدري طلاب هم أم مجموعة من أفراد الجهاز لكن ملامحهم لاتدل على أنهم طلاب يزجون كل من يشتبهون فيه إلى السياره وذلك بعد ضربه ومن ثم إطلاق سراحه إن لم يجدوا عليه اي بينه كان وقتها الساعة 3:15 مساء بعدها خرجت دون أن يشك في أحد نسبة للطمأنينة التي كنت أتمتع بها لكن مافعله هؤلاء الطلبه من ضرب بالعصي وقتل للطالب كان نتيجة قوية لسياسة ينتهجها رؤساءهم في إغلاق إي منبر معادي للحكومة داخل الجامعة وتجفيف صريح من قبل الإدارة لمزاولة أي نشاط سياسي يزعج السلطات لذلك أسرعت الإدارة في إخراج البيان بإغلاق الجامعة لأجل غير مسمى . فمقتل طالب مقتل أمه إن كان غير جاني .. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|