الفتوى (المثيرة) التي أصدرها الأزهر (الشريف) بخصوص رضاعة الكبير فتحت المجال (واسعاً) أمام (المفتون) الجدد، الكبير (بالغا أم غير بالغ) الذي احلت له الرضاعة من (زميلته) في المكتب مثلا، لم تحدد الفتوى له أجلاً للرضاعة، ولكنها (قطع شك) حرمت عليه الزواج من مرضعته حتى تفطمه ... أما الكبير الذي تربى من على الرضاعة منذ طفولته وظل يرضع وهو صغيرا ثم يرضع صبيا ثم يرضع بالغاً و(يواصل) رضاعته شابا .. لم تصدر فتوى (لوقف) رضاعته إلا أمس الأول .. وبأمر (رئاسي)..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة