لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى

الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-23-2024, 09:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-24-2014, 02:32 PM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى (Re: Ishraga Mustafa)

    مابعد حشرجة الموس الصدئية


    فكرة ان يكون لك وطن بذات مفهوم قدسية أجساد النساء فهذا يتطلب خوذة وبندقية وسوط عنج!!


    كان نشيد الكوماسترا الذى انشده سليمان لمعشوقته, كان المزمار السرمدى
    , الجنون, الشعرا ء المطاليق, المتناقضين, والفحول القاهرين النساء حالما تنفض عنهم حالة التثاقف
    حبيبى مطلوق الهوى قال: اكتبى عن (العنبة
    تمسخرت قاصدة: تعنى (النبقة), فهل كفت الفقراء؟ وماذا فعلوا بالشجرتين الراجمات ومجرى العبير؟
    لماذا اختصرت المخيلة كل هذا الفضاء فى (نبقة)؟
    لولا تلك الطريقة الغرائبية التى نمطت العنبة الشقيّة لظلت (مشتولة) فى بيتنا.
    تلك (العنبة) الشجّية كانت كانفى, كفة يدى الصغيرة, كنونة حنونة على خد القمر الذى شهد تلك المذبحة.
    مذابح الشهوة, واناشيد الدم (الفاسد) الذى رقصت على غليانه النساء واطمأن الرجال على فضيلتهم وشرفهم.
    كل ذنبها انهم صورها (لبوة) مفترسة فحاولوا ترويضها واخافوها من (ابنوسة) مسكينة ماكان لها ان ترفع رأس أشواكها لولا فكرة (البيضة والحجر) و (الانتاية والضكر)
    لم يمضى الحال كما اشتهت مراكب طفولتى, سمعتهن يوما يحكن:
    البنات كبرن وبقن على الطهور
    غنت بنت الجيران التى تكبرنى بصوت محشرج: الليلة الفرحة وبكرة الضبحة
    الطهور... الرمل كما الماء كما الحجر صالحا للوضوء لتصلى الروح خلاصها
    وجسد صغير غض كعنكوليب فى ذاكرة الفقراء
    وكان بداية شتاء

    كان الشتاء الذى ختمت فيه تلاوة الفقد والغيابات
    لم يتبقى كثيرا لالج المدرسة, كنت فرحة بها وسلكت الدرب نحوها ومشطته بلهفتى ورغباتى فى التعّلم وسطوة الارادة
    كيف لامى, كيف لامى حليمة ان تحتفى بالمى؟
    كيف لامهاتى وخالاتى ان يحتفن برائحة دم طفولتى؟
    كيف فعلت حبوبتى ريا ولم تسمع نشيج النخلة التى ترقد على انفها وهى تهمس لها: ان هذه العنبة لا تختلف كثيرا عن نخلتك الشقية على انفك الحدأة!!
    كيف لهن وهن تألمن كثيرا, ام انه استمراء الالم؟
    صوت الحبوبة يزجرنا:
    - يا بنات الضحك من غير سبب قلة أدب!!
    من يومها لم اكف عن الضحك حتى وانا باكية
    يسألوننى: بتعمليها كيف؟ فى زول زعلان بيبكى ويضحك؟
    هن الحبوبات هكذا دائماً ماطرات بالمحنة وفاتحات لأبواب الرحمة وأيضاً فاتحات لأفخاذ الصغيرات لتلك المرأة ذات الشنطة الحديدية التي تراصت فيها مشارط مختلفة لقص الحلم الإنساني في اللوعة والصبابة..
    الحبوبة (أم محن) تأمر السيدة (السعلوة) بأن تجزر مدخل الخصوبة حين يشتهى المطر جزر نديهة النساء، فتقص الغولة بذلك مد القلب لطفلةٍ ستتمدد لاحقاً كل أنسٍ دون أن تجلجل روحها بالفرح أو تقدر على عزف موسيقى جسدها كما تشتهي..
    حشرجة الموس، لهفة المشرط الغائص في لحم البنية، فيما صوت المرأة ذات الصوت الأجش لا زال يزمجر:
    - ما تخلي حاجة فيها، اللالوبة دى فيها رجس الجن!!
    عليك اللعنة فلم يكن زورا حين أطلقوا عليك (الضكرية).سمعتهن يوما يحكن عنها وهن يتعززن بوجودهن معا بان لها (كنتوشا) صغيرا كان سببا فى هروب زوجها ليتزوج باخرى
    يوم من ايام فضولى فى الحياة سألتها: صحى عندك كنتوش؟
    زمجرت فىّ بحنية.. كانت حنينة ولكنى خفت, خفت وهى تقول لىّ بصوت غليظ : بدورى تشوفيهو؟
    ولولا خوفى من الضرب لقلت لها ان ذلك يشبع فضولى
    المخدر سرى فى جسدى الصغير, حاولت رفع رأسى لاعرف ماذا تفعل هذه المرأة الشيطانة, زجرتنى التى تمسك يدىّ اليسار بان اغمض عيونى و( ابطل اتحشر)... من يومها عرفت ان علىّ ان لا انحشر فى أمور السياسة, فكيف لى وقد حددت لى خطوط الطول والعرض فيما يخص جسدى, جسدى الذى خلقة الله لى وحدى لاشريك لىّ. سألت جدتى حين جاء بص السيرة وذلك التاكسى يشهد اناتنا, سألتها عن جنازة طفولتى, اين قبروها, رأيتها, قرب بالوعة الغسل, رأيتها حزينة, نفحت فيها آهة جبارة فحبلت, حبلت تمرات طازجات رافقننى فى مقبل الايام
    .
    فى الليل بدأ النتح, فى الليل صحت العقارب التى لم يروضوها, لمست بيدى الصغيرة جرحى, تلك الخيوط النابلة من ( نبلة) ترويض عصافيرنا التى كفت ليلتها عن الزقزقة
    رائحة الحناء التى طربت لها طفولتى اختلطت برائحة دمى, المى وصراخى يرتد صداه فى اغنيات السيرة
    وبحر أبيض وتلك القبة التى ترقد على ضفافه تشهد على دمعاتى وآهات طفلتين. بعد ان اطلقوا سراحنا كان هناك وميض قد انفطأ ولكن هناك مئة لمبة قد ولعت فى عقلى.
    كنا حين نجلس تحت شجرة اللالوب تتحسس كل واحدة منا آهة حمامتها المذبوحة بين فخذيها الصغيرين،
    ......
    فى العشر الثانية كنت فرحة بتفتح الليمون فى جسدى, كنت فى حبور ازهو باثداء الطيور على صدرى, تأملتهما باعجاب وحنو على مرآتنا البائسة, رأيتهما طازجتان كبلحات فى شهر الصيام. لقد احتفيت بهما, احتفيت باول قطرات دم نمطوها قالوا انها خصوبتى... احتفيت بزهرتين جهنميتين فحاصرونى الى ان صارتا دومتين لا ينتميان الاّ للخوف الذى تمردت عليه
    واحتفيت بالطمث, احتفيت به كثيرا ومن يومها تحددت مشيتى ممشوقة و(مفنوس) شوقى للحياة
    ربطت جدتى سعفة واحجية وكمون اسود
    ليحمينى العين, فصار الاسود هويتى وكل طقوس انوثتى
    فى المرحلة المتوسطة سألت استاذ الدين بغيظ وهو طرب على اناشيد ذلك الدم:
    لماذا هذا البظر؟ لماذا لم تكن عينى, انفى, اصبعى مثلاً
    انتى بت قليلة الأدب!!
    فى المرحلة الثانوية كتبت مقالا ( للجريدة الحائطية) للمدرسة المختلطة سميته (الشرف ماذا يعنى لجيلى), سؤالى مازال قائما ان كان الشرف يعنى ذلك الدم الذى افسدته من قبل تلك الموس الصدئية فماذا يعنى للرجل؟
    يومها قالوا انى بلا شرف؟
    يومها كنت (احلى) لبانه
    فى تجمعات الاولاد
    حين اقترب يوما احدهم منى: كانت اول رصعة مؤلمة افعلها فى وجه احد: كانت هى البوسة التى شحدها مثلها مثل اى ليمونة
    فى اول برامج توعية لرابطة ابناء النيل الابيض وكنت يومها فى اولى جامعة ولم اكن من ابناء البحر الابيض بل كنت بنته.. عرفت ان قيمة التاء المربوطة تكمن فى حلّ الفكرة فى عقلى وفكفكتها وتحليلها
    وعرفت يومها ان التغيير سر القاعدة
    سر الناس (التحت), وعرفت كيف يكون سلاحى المحبة وبساطة الكلام
    من زمان سكننى اليقين بان انفد بجلدى من كل ( احوال الفلقصة وكل مايبعدنى عن لغة الناس والشارع
    الدرس كان: حين جلست على المنصة فى احدى قرى النيل الابيض, على رتينة وحينة انسانهم, قلت ان الختان يقلل الشهوة الجنسية:
    سألتنى سيدة مازال فستون حنتها يلمع فى عينىّ بحنان اليف:
    انتى معرسة؟ عرفتى كيف؟
    يومها عرفت ان ردى ينبغى ان لا يكون ( لو مامتنا ماشقينا المقابر) شقها يحتاج الى شجاعة والى تحمل ودفع اثمان غالية
    حين اقبلت على الثلاثين قالوا: قطرك قرب يقوم
    قلت ان نعومة مازال مسافر وذلك القطار لم يعد بعد
    لن افعلها الاّ حين اعشق وقد فعلت
    حين تأخرت فى الولادة قالوا: قربتى تقطعى, اسرعى شوفى ليك جنا؟!! فعلتها وكنت فى المرة الاولى سبعة وثلاثين عاما وفى المرة الثانية احدى واربعين عاما
    وكانت خصوبتى فى رحم الحياة
    ارضعت صغيرى وفطمته فى عامين
    ارضعته فى كل مكان, فى الشارع, فى الجامعة, فى البيت فى محاضرة
    كنت أم... لاشىء يحزننى سوى ان تمسكنى الايام من ايدى التى توجعنى.. ايدى التى تفرحنى
    ولم ولن يزعجنى تهدله الذى اشارت له صديقتى الشيكية وهى لا تعرف ان صدرى مشدود بالعزيمة
    وانى اظل صبية, صبية فى احلامى وجنونى
    وحين اعشق اصير اكثر جنونا, قد اصرخ, انفعل, قد امزق قميصه ثم اخيطه قبل ان يجف دمعى
    امرأة من عاصفة ونار
    اترك كل ليل قبلتى الناريه على خده الندى
    وحين يغضب حبيبى اغضب على روحى
    افجّ له الطريق ليمضى ولكنى افعل مايجعلنى حصاة حاتلة فى زئير قلبه
    امرأة لا تعبر... هذى انا
    وحين مضت سنوات على انفصالى قالوا: شوفى ليك راجل؟ احسن من تموتى براك
    قلت ودرويش الهمنى: بان لاشىء يوجعنى فى سريرى سوى الكون
    نهداىّ لىّ, سرتىّ لى وكل مافىّ لىّ
    وحين كتبت بيان الجسارة لعاشقة عند الخمسين: فالت صديقتى: غايتو مابسألك, انتى فى زول سألك من عمرك؟ دون ان تسأل بانى عاشقة لقلمى لا لسواه
    وماعمرى؟
    قلت ان العمر يقاس بالانجازات, اى منجز, الفرح والحزن ولىّ من الاثنين نصيب وان هجم نمر الأخير علىّ وما التهمنى, النمر محتار من امرأة فنيقية كلما تلذذ بلحمها المر كلما خرجت من جوفه نارأ تضىء وتحرق ايضا. يقاس بالتجارب, بارتفاع غبار الحياة, وهانذى وصلت قرونا من الحكى, الشدو, الدمع الهداى والبكاء والشجاء و, حنينى لطفولتى, لبراءتى الأولى, لغنوات امى وصوتها الحنون, لقهوتها ولنارها التى لا تموت.
    احتفى بطريقة تخصنى, احتفاء للتأمل, لوقفة بلا ندم على مافاتنى, بلا حزن على ما اضعته, بلا جلد ذات لتصفو الرؤية لاتصالح مع اخطائى, اقف بلا زهو لما انجزته فى حياتى, بلا يأس لكل الآمال التى انهارت كقيزان الرمل فى يوم مطر عاصف.
    قلت سافتح قلبى للحياة, ولن يوقف نبض قلبى حتى الموت
    لانى ساترك كل ماكتبت
    كل ماكان سببا فى شقاى
    سيكون جمرات مشعة فى طرقات الاجيال القادمة
    ستحلق روحى باسمة
    ولحين ذلك سوف اعشق من هو جديرا بعشقى

    فى فيينا إستفزتنى احداهن فى المستشفى الذى انجبت فيه طفلى الاول: قالت لىّ بيأس:
    لم يحدث ان رأيت امرأة مختونة, انها المرة الاولى التى سارى فيه مافعلوه من بشاعة
    جاء ردى صادما لها: انا ايضا لم يتاح لىّ ان ارى امرأة غير مختونة فحديثنى كيف يتاح لىّ؟
    فى محاضرتى الاولى عن الختان فى فيينا اقترب من رجل مبيض الشعر, اجترح خصوصيتى, سألنى:
    هل تستمتعين بالجنس مع زوجك؟
    ولانى ماتعودت البلع, حتى الماء يكون شاقا بلعه ان لم يرضينى, رديت عليه السؤال:
    وهل تفعل رفيقتك معك؟
    حين تلصصت عيونى الصغيرة على انتفاضات النساء فى بيت الزار عرفت ان الرقص كما الكتابة
    وان الطبل كما نقرات القلم وهدير الحبر
    وعرفت ان لولية الحبشية متمردة وهذا ما اعجبنى , حين سألونى ماذا اريد قلت سيتآن احمر, مولع ناااااااااااااااار
    تلصصت على بيوت الاعراس و (علومية) العروس, اتقنت رقصاتهن حتى انى مرة لم اعى مافعلت حين نزلت الساحة بشجاعة احسد عليها - أعنى (بحمرة عين) لن تحسدنى عليها اى بنت فى سنى زمانها, علمتنى لاحقا ان اكون جسورة فى طرح رؤيتى ولم تعلمنى بعد ان اعترف بكل اخطائى؟ وهل يجب؟ هل قلت يوما بانى امرأة مسليمة التى علمته الصدق؟
    وحين بدأت اكتب عن الجسد نمطونى
    وحين (انطلقت) افراسى نصحونى بالباء
    وحين كتبت - عطاءات لعريس بالمواصفات التالية- قالوا (دى شحدة عديل) وحين كتبت مرة بروحى وشفافية قلبى حين اكون انا وحدى مغمورة فى ضىء الله قالوا هذه سقطة
    اسقطت الراء من عندى ربما تلذع وسط سورة السقطة
    بل ارسل لى احدهم (عضوا) منفوخا بالقهر, اى والله على ايميلى
    حزنت يومها لاجله, حزنت كثيرا ومازلت كلما عبرت امام دكان الاعضاء التناسيلة الملونه كقوس قزح ولم تلفت انتباهتى سوى الالوان
    اما هذه الاعضاء فلم تحرك الاّ عقلى عن فكرة العولمة وغياب الحمى, حمى الرفيق وصلوات الجسد حين وصول الروح الى شجرة الحناء فى الجنة
    بل كتب احدهم عن سن اليأس ولم انم الاّ حين نقطت آخر نقطة حبر ختمت بها مقالى: سن اليأس السياسى
    فتذكرت ركضى فى المظاهرات ورائحة الغاز المسيل للدموع وحبيبى البوليص الذى لن انساه
    يوم وقفت امامه اهتف ذلك الهتاف البسيط العميق
    يابوليس ماهيتك كم ورطل السكر بقى بكم فانحاز لسكر قلبى
    وحين عاد بعد هجرته الاولى: قلت لاّ.. انا مازولة عرس
    فكان الذهب من نصيب امرأته الجميلة
    لم يعرف بانى لا احب الدهب
    احب العقود الكبيرة التى تجذبنى نحو دراويش روحى
    هذا وغيره وماقبلة ومابعده كان دافعا لا كتب ابوابا فى سياسة الجسد فى السودان
    ....

    من اول قطرة وعى, عرفت باتى ل(.........)اجة الفكرة والحبر, الاوراق, ونار الحياة الفاعلة انتمى!!


    __________

    اللوحة لصديقتى الايرانية المقيمة فى النمسا ميترا اشترواماير
                  

العنوان الكاتب Date
لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 12:39 PM
  Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Hani Arabi Mohamed01-24-14, 12:55 PM
    Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى ombadda01-24-14, 01:13 PM
      Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 01:32 PM
    Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 01:27 PM
  Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 01:04 PM
    Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 01:17 PM
      Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى AMNA MUKHTAR01-24-14, 01:27 PM
        Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 01:39 PM
          Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 02:06 PM
            Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 02:08 PM
              Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 02:18 PM
                Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى adil amin01-24-14, 02:29 PM
                  Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 04:21 PM
                Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 02:32 PM
                  Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 02:35 PM
                    Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 02:38 PM
                      Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Musab Osman Alhassan01-24-14, 03:39 PM
                        Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى صلاح شعيب01-24-14, 04:24 PM
                          Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى صلاح شعيب01-24-14, 04:25 PM
                            Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Tragie Mustafa01-24-14, 04:46 PM
                              Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 05:30 PM
                            Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 05:20 PM
                        Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 05:06 PM
                          Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى احمد محمد احمد عتيق01-24-14, 05:09 PM
                            Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 05:34 PM
                              Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-24-14, 09:07 PM
                                Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى أسامة العوض01-25-14, 04:38 AM
                                  Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-25-14, 05:54 PM
                                    Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-26-14, 08:34 PM
  Re: لا تسودوا المنبر حين أموت.. فالسواد يليقُ بهويتى Ishraga Mustafa01-28-14, 01:52 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de