الأخت الفاضلة منى عمسيب لك كل الود و الاحترام معليش شكلي حا أدخل شمال في البوست ده من قصص التراث التي أعجبتني قصة تحكي عن رجل كان صديقاً لأحد الخلفاء و عندما مات الخليفة صار يبكي عليه لفترة طويلة حتى خاف عليه أبناءه من ذهاب بصره اذا استمر في البكاء فكلموه في ذلك فقال لهم بيتان من الشعر أسرتني المعاني المضمنة فيهما و البيتان هما : شيئان لو بكت العيون عليهما دماً حتى تؤذنا بذهاب لما أوفت المعشار من حقهما فقد الشباب و فرقة الأحباب و ختاماً دمتي بألف عافية و ربنا يكفيك شر فقد هذين الأمرين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة