|
Re: كيف تتحرش صحفيا بكتاب الاسافير (Re: زهير عثمان حمد)
|
يا زهير ياخي شكرا علي هذا التقرير وأهنئك على هذه الحرفية فى كتابته.
لقد قرات ما سطره كيبوردك هنا اكثر من مرة ووقفت عنده كثير. واحتاج ان ارجع له مرة ثانية مع زحمة العمل وعدم وجود زمن كافي للكتابة. حتى ارجع له اود ان أقول الآتي:
لقد ازعج كتاب وكتابة الاسافير النظام بصورة كبيرة. في ذات الوقت لايملك النظام القدرة على محاربة الاسافير كان بجداد اليكتروني او اي طيور من نوع اخر.
عنوان المؤتمر والأوراق الذي قدمت فيه لا يعني خطوة استباقية لمحاربة كتاب الاسافير، فا لإنقاذ لن تستطيع إغلاق الانترنت وحرمان السودانيين من هذه النافذة، لكنه يوضح مدي الخوف والتخوف الذي يعيشه مجرمى الانقاذ. واحدة من أشكال الخوف هذه الفساد الذي يرتع فيه نساء ورجال الانقاذ. فجل خوفهم ان يجدوا وثائقهم واسماءهم وصورهم وأعمالهم السوداء تنتشر فى الاسافير انتشار النار فى الهشيم.
كتابة الاسافير سوف تظل الهاجس الأكبر للنظام فى ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية وبعض ان هجر المواطن السودانى أعلام السودان المضلل. ورشة كهذه كان من المفترض ان تناقش الجوانب القانونية فى كتابة الاسافير بدلا من محاربة كتاب الاسافير.
أتمنى ان احد الفرصة عشان ارجع تانى، كلامى ما كملته
خالص التحايا يا زهير
كلمة اخيرة: لعنة الله على الانقاذ
|
|
|
|
|
|
|
|
|