فهي من اللائي خطت لنا الدرب و مهدت الطرق مع رفيقاتها فاطمه احمد ابراهيم و فاطمه طالب و ....و....الخ من الرائدات.
ظلت مواصله لعطائها حتي الشهور الاخيره من عمرها.
ربنا يرحمها و يغفر لها
ويصبر معارفها و احبائها و زملائها بالحزب الشيوعي السوداني.
وكذلك كل جمعيات النوبين ستفتقد حضورها وعطائها ودعمها لهم.
وشعبها السوداني الذي يباهي بامثالها الاخرين.
انا لله و انا اليه راجعون.
شكرا الكنداكة تراجى مصطفى على ماكتبتى عن الفقيدة قائدتنا وامنا جميعا رحمها الله وجعلها فى اكرم منزل واطيب مقام.جعل ذلك فى ميزان حسناتك وهاانت تقتدين بها قولا للحق وذودا عن كرامة المراة وحقوق المستضعفين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة