|
بعد انقطاع طويل وبعد ان مرت مياه كثيرة تحت الجسر التحية لكل اعضاء المنبر
|
مشيًا على الأقدام أو زحفًا على الأيدي، نعودُ قالوا .. وكان الصخر يضمر والمساء يدًا تقودُ .. لم يعرفوا أن الطريق إلى الطريق دم، ومصيدة، وبِيدُ كل القوافل قبلهم غاصت، وكان النهر يبصق ضفّتيه قطعاً من اللحم المفتت في وجوه العائدين كانوا ثلاثة عائدين شيخ، وابنته، وجندي قديم يقفون عند الجسر .. من الرائع محمود درويش
|
|
|
|
|
|
|
|
|