اصبحت جماعة الاخوان المسلمين بمصر من الماضي كما نظام مبارك

Quote: حتى مبارك نفسه, صوت للدستور الجديد إذ لم يكن لمبارك {نظام} عقدي كما الأخوان, لكنه خاض في لجج الإيثار السياسي والإقتصادي, ليطول من عمر بقائه في السلطة, فطالت أيامه في السلطة بعمر الفرد, وقصرت بعمر الشعوب. المجد لشعب مصر, وهو يعيد تصويب دفة ثورته من أجل خيره وسلامه ورفاهه صحي ... إنتهت مرحلة إجازة الدستور شعبيا, وربما غلبة قالوا نعم, وقلة {معتبرة} قالوا لا. لكن وفي كل الأحوال فإن يحكم مصر فهو يحكم كل الشعب, من قال نعم ومن قال لا ... فهذا مهم جدا لأجل سلامة مستقبل الديمقراطية الوليدة في مصر شكررررررن ... أبو روضة, ولي قدام

Quote: ابو روضة لك التحية نظام مبارك هو حاضر مصر الان .. واقصاء الاخوان في مصر بقرار او حكم محكمة لن يزيد الطين الا بلة . وسيساهم في تفاقم المشكلة .. والاقصاء في اي مكان هو مشكلة وليست حل .. ودونك العراق وقانون اجتثاث البعث الى ماذا قاد وكيف ساهم في تازيم الوضع العراقي .. الفكرة لا تجتث بقرار .. الفكرة تقاوم بالفكرة ويتم تحييدها عبر مقارعتها فكرياً وتعريتها ..

(عدل بواسطة فرح الطاهر ابو روضة on 01-20-2014, 10:20 AM)

Quote: «الجماهير كاس وداير، والصناديق دوارة يا برنس تماما كالميادين»، يعنى، إذا كنت قد تعلمت من السنين الثلاثة الماضية دروسا ما، فينبغى أن يكون هذا الدرس أحدها، لذلك لا تضيع وقتك مع من يضيع وقته فى مهاجمة الشعب وتطليع العبر فيه لأن اختياره الصناديقى لم يعجبه، فتلك حماقة، تشبه تماما حماقة من يقوم بتمجيد الشعب وتطليعه سابع سماء لأن اختياره الصناديقى وافق هواه. الانفعالات اللحظية حق مكفول لكل مواطن، لذلك لا تنشغل بمناقشة من يردد كلاما من نوعية «إحنا أعظم شعب فى العالم»، ودع أقرب اشارة مرور مزدحمة تقوم عنك بالمهمة، وغالبا ستجده يردد فيها كلاما من نوعية «إحنا شعب لازم له إبادة جماعية»، وعندها أيضا لا تنشغل بمناقشة كلامه، لأنك ستجده مع أقرب حقنة شحن عاطفى يردد بيقين «إحنا أعظم شعب فى العالم»، وهكذا «دواليه». أنت تعلم ما الذى يمكن أن يحدث لو نشر شاعر فى هذه الأيام قصيدة تقول «وما أنتِ يا مصر دار الأديب.. وما أنتِ بالبلد الطيب.. وشعبٌ يفرُّ من الصالحات.. فرار السليم من الأجرب»، لعلك تعلم أن قائل هذه الأبيات هو شاعر النيل حافظ ابراهيم، وهو نفسه الذى كتب رائعة (مصر تتحدث عن نفسها)، لذلك لا تراهن على المواقف العاطفية مهما بدت صاخبة وصادقة، ودعنا بعد أن نتبادل قصائد المديح الوطنى وقصائد الهجاء الوطنى أيضا من أجل جلد الذات أحيانا ومرهمتها أحيانا، نتكلم أكثر عن موقعنا الوطنى فى الإحصائيات الدولية للأفضل والأسوأ فى التعليم والصحة والبحث العلمى ومكافحة الفساد وتداول المعلومات وتمكين الشباب، لعلنا «نتواصى بالحق والصبر»، ونذكر أنفسنا بقولة المرحوم عبدالحليم حافظ الخالدة: «طويلة لسه طويلة»، التى لو آمن بها الكثيرون لهدأت أعصابهم الملتهبة على الدوام، ولأدركوا أن كل شىء فى الدنيا له نهاية، وخصوصا الأدرينالين المصاحب لنشوة التخلص من شركاء الوطن المخالفين، فالركة كلها على من سيمتلك الصبر والعقل بعد أن ينقشع غبار المعركة، حين ينظر «اللى بقيوا» حولهم ليدركوا ما جنته أيديهم بأنفسهم وبوطنهم. لن أكذب عليك، لست منزها عن لذة الهيافة، ولذلك أعترف أن مشاهد الرقص الجماعى أمام مراكز الاستفتاء أبهجتنى، ليس لأننى ضعيف أمام البهجة أينما حلت لا تنس أن شعار (خلى الشعب يعيش) انطلق من أحد أفلامى ولكن لأننى وجدت تلك المشاهد نهاية «مسخراوية» منطقية لفيلم (موتوا بغيظكم) الذى لعب الإخوان بطولته على مدى عامين ونصف، مرددين فى كل مشاهده تلك العبارة الحقيرة على كل من كان يذكرهم بأن الديمقراطية ليست مجرد صناديق انتخابات، وأن الديمقراطية التى لا تكفل حق المعارضة ولو كانت أقلية فى التعبير الحر الكامل عن رأيها، ليست سوى أكذوبة لن يكتب لها الاستمرار طويلا. ربما لو كانت ستتاح لى الفرصة لوضعت تلك المشاهد الراقصة على فلاشة وأرسلتها إلى خيرت الشاطر فى محبسه، بعد أن أضيف إليها صوت نجم مارس 2011 الشيخ محمد حسين يعقوب وهو يهتف «وقالت الصناديق للدين نعم.. واللى مش عاجبه يروح كندا»، فتهلل له الجموع المتشددة التى اعتبرها الشاطر كنز الإخوان الإستراتيجى الذى سيساعدهم على الإفلات بخيانتهم للثورة، لكننى لن أفعل ليس فقط لأنه سيظن ذلك رغبة فى التشفى لا سمح الله، بل لأننى متأكد أن الشاطر لن يفهم مغزى رسالتى، بل سيفعل ما يفعله كثير من إخوته خارج السجن الذين يبدأون فى تعليقهم على الاستفتاء بالحديث عن الجماهير المحشودة غصبا والصناديق المزورة، ثم ينتقلون إلى اللعب بالورقة الطائفية التى ما زالت تستهويهم برغم احتراقها، ثم يختمون حديثهم بعبارة «بس الديمقراطية مش الصناديق بس»، تلك العبارة التى كانت حتى أشهر مضت لا تلقى منهم إلا ردودا أقلها سماجة: «موتوا بغيظكم». يشهد الله أننى لم أكن أريد أن يموت أحد بغيظه ولا بقهره فى هذا الوطن، وما يجعلنى منذ مجزرة المنصة وما تلاها، أعلن رفضى لقتل الإخوان على الهوية وممارسة سياسة العقاب الجماعى ضدهم دون تفريق بين المجرم والبرىء، ليس مثاليتى الحالمة كما يتصور البعض، بل لأن واقعيتى البحتة علمتنى أن «الاستقواء بالحشود سلاح ذو حدين»، وأن الرقص على جثث الخصوم لا يبنى وطنا متقدما، بل يخلق عشة فراخ يسود فيها تقديس الديك المتغلب على العشة، وتنتشر هواية الالتصاق الطوعى بالفضلات الملقاة فى الطرقات، ويغلب على سكانها الاستسلام للمصير المجهول وسيادة الحلم الفردى بالنجاة من الذبح الوشيك. فى عهد الإخوان البائخ، كانت الشاشات والصحف تمتلئ بمن يقولون صباح مساء إن الديمقراطية ليست هى الصناديق فقط، وإنها لا مستقبل لها بدون احترام رأى الأقلية وضمان حرية المعارضين، واليوم وفى مواجهة حملات التنكيل المادى والمعنوى بأصحاب الآراء المعترضة أو حتى المتحفظة، لن تسمع لهؤلاء ركزا ولن تجد لهم أثرا، فقد انتقلوا ذاتيا إلى التشغيل على وضع «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة»، مراهنين على استنادهم إلى حائط القمع الذى سيحميهم وأسيادهم من سقوط الإخوان السريع. قد يكون ذلك واردا، لكن المؤكد أنه لا يمكن صناعة مستقبل مشرق بكتالوج الماضى الحقير، وأن خلطة «التخويف والتخوين» قد تساعدك على عبور مرحلة مؤقتة، لكنها لن تنجح أبدا فى حل مشاكل مزمنة يعانى منها الملايين، بمن فيهم أولئك الذين رقصوا طربا برحيل الإخوان، ويوما ما، عندما ينتهى مفعول النشوة الوطنية، سيصحو الناس على حقيقة الاشتغالة العظيمة، ليحصوا خسائرهم ومكاسب الذين تاجروا بالكراهية وتربحوا من التخويف وبنوا أدوارا إضافية فى مستقبل أنجالهم وأحفادهم، بـ «مونة» قوامها دماء المدنيين والضباط والجنود، ودموع الأرامل واليتامى. لقد اختطف الجنرالات وحلفاؤهم من قبل إرادة الميادين الثائرة بالصناديق الراغبة فى الاستقرار والبركة، ثم قاموا بتوظيف الميادين الغاضبة للإطاحة بحلفاء الأمس وصناعة واقع جديد عبر الصناديق الراغبة فى الاستقرار والحنان، لكن الطمع خطيئة الإنسان الأخطر يقودهم الآن إلى احتكار الميادين والصناديق معا، عبر سياسة استخدام جيل الآباء والأمهات لقمع وتطفيش وتزهيق جيل الأبناء، وهى سياسة لم يتم تطبيقها فى بلد إلا وكانت مسلية فى البداية، قبل أن تقلب فى النهاية بغم مبين، يطيح أول ما يطيح بصانعيها الذين يحسبون أنهم يحسنون صنعا. ولذلك قالوا فى الأمثال: الدبة التى تقتل صاحبها القديم، لن يفرق معها صاحبها الجديد ببصلة.

Quote: لقاهرة - (أ.ش.أ): تصدر الشأن المحلي عناوين الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الاثنين، واهتمت الصحف بتهنئة دول العالم لمصر بإنجاز الدستور، ونفي رئيس مجلس الوزراء الدكتور حازم الببلاوي ما تردد حول تقدم حكومته استقالتها عقب إقرار الدستور. وتحت عنوان ''العالم يهنئ مصر بالدستور وفرنسا تعتبره خطوة مهمة'' أكدت صحيفة ''الأهرام'' أن العديد من دول العالم هنأت مصر بإنجاز الدستور الجديد والذي تجاوزت نسبة الموافقة عليه في الاستفتاء الأخير نسبة 98%. وذكرت الصحيفة أنه وسط تهاني وإشادات دول العالم بإقرار الدستور الجديد وشهادات مراقبي الاستفتاء المستقلين بنزاهته واصلت الولايات المتحدة تصريحاتها المثيرة للجدل حول الوضع في مصر حيث عاد وزير الخارجية الأمريكية جون كيري للحديث عن مصالحة تشمل الجميع وما سماه تسويات سياسية صعبة وبدا من حديثه عن نتائج الاستفتاء شىء من التحفظ غير المبرر. وتابعت الصحيفة: أنه على صعيد ردود الفعل العربية بعث الملك عبد الله بهن عبد العزيز - خادم الحرمين الشريفين، برقية تهتئة إلى الرئيس عدلي منصور بمناسبة إقرار الدستور ونجاح الاستفتاء بينما وصف الشيخ عبد الله بن زايد - وزير خارجية الإمارات، هذه الخطوة بأنها معلم رئيسي في خارطة المستقبل التي تعبر بمصر إلى التنمية والاستقرار وعبر عن سعادته بالإقبال الكبير على الاستفتاء والتأييد الكبير للدستور الجديد. وأضافت الصحيفة: أن رئيس الورزاء الليبي علي زيدان أجرى اتصالا هاتفيا بنظيره الدكتور حازم الببلاوي لتهنئته بإنتهاء مرحلة الاستفتاء على الدستور، كما توقعت ربيحة ذياب - وزيرة شئون المرأة في الحكومة الفلسطينية، أن تؤدي خطوة إقرار الدستور إلى عودة مصر بقوة إلى ريادتها ودورها في المنطقة. وعالميا أكدت فرنسا أن اعتماد الدستور الجديد يشكل خطوة مهمة نحو إقامة مؤسسات ديمقراطية ومدنية في البلاد. وأشارت الصحيفة إلى أن المتتحدث الرسمي باسم وزارة الخراجية الفرنسية رومان نادال قال إن إقرار الدستور الجديد في مصر يشكل خطوة مهمة صوب إقامة مؤسسات ديمقراطية ومدنية تضمن الحريات الأساسية . ولفتت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري دعا الحكومة المصرية إلى تطبيق مواد الدستور الجديد المتعلقة بالحقوق والحريات بالكامل والتقدم بإتجاه المصالحة، مضيفًا أن ''التصويت على الاستفتاء والاقتراع لمرة واحدة لا يعني الديمقراطية''.

(عدل بواسطة الصادق عبدالله الحسن on 01-20-2014, 11:06 AM)
(عدل بواسطة الصادق عبدالله الحسن on 01-20-2014, 11:09 AM)

(عدل بواسطة الصادق عبدالله الحسن on 01-20-2014, 12:15 PM)
(عدل بواسطة الصادق عبدالله الحسن on 01-20-2014, 12:22 PM)

Quote: (المحظورة) كانت بتطرب وتخلي الواحد يتمايل نشوة هسي (تنظيم الاخوان الارهابي) أكثر إطراب يارب نسمع بالسودانيين كمان يلفظوا مافيا الكيزان ، بس بالشايفو دا ما أعتقد فبعد ربع قرن ما زلنا ناكل وبشراهة من الاونطة التي يبذلها لنا الاخوان سخية معقول الناس تتضور جوعا ويطلعوا لينا ناس النظام قائلين بان السودان من بكرة دي حيبقى سلة غذاء العرب بل وسيمون الكون بالغذاء !!!!

Quote: سلام هل اصبح نظام مبارك من الماضي ...........ام عاد نظام مبارك من جديد ؟؟؟؟؟ نظام مبارك هو (نظام عبدالناصر و السادات من قبل ).......... !!! !

Quote: ابو روضة تحياتى لك هى الحقيقة ذهب الاخوان وذهب مبارك من غير رجعة

Quote: زمان كانت المانشيتات "ثورة الشعب التي دكت أركان الديكتاتورية" وعشنا وشفنا "الثورة التي دكت أركان الديمقراطية" ومن بين أركان الديمقراطية والتي دكتها حكومة الجنزال سيسي الإنقلابية، الدستور قبل عامين أتيحت الفرصة للشعب المصري وفي حرية تامة (لا إعتقالات ولا مخابرات ولا قتل ولا تعذيب ) أن يصوت في دستور كتبته جماعة منتخبة ديمقراطيا وأجاز الشعب المصري دستوره أما هذا دستور العسكر وبنسبته هذه طوالي ذكرني أيام كان عبد الناصر يفوز بنسبة 99.99 في المية وأيام كان النميري يفوز بنسبة 98 في المية وباقي الاوغاد ناس سئ الذكر القذافي وصدام والأسد (بعضهم حتي ما إحتاج لخدعة الإنتخابات المزورة توكل علي الله وحكم الشعب بإسم الشعب وبدون الشعب) هذا دستور الإنقلابيين الذين إنقلبوا علي رئيس منتخب شرعيا من قبل شعبه ولو كانت عندك مصداقية لكنت قد قلت أن هذه النسبة من الذين صوتوا والذين صوتو نسبة أقل كثيرا منه الذين صوتوا للدستور المصري ولكنت قد قلت أن النزاهة والحيدة قد تدنت كثيرا فهذا دستور جندت له كل إمكانيات الدولة المصرية والتي يفترض فيها الحياد بين كل المواطنين (ولمن البشير يعمل كدا بتزعلوا) ما كنت قايل اليسار ما قادر علي "الفطام" من العسكر الذين "وبإعتقادهم طبعا" يظنون أنهم يتحايلون علي التاريخ وقادرون علي حرق المراحل والإنتصار للعلمانية والدولة الحديثة بجنازير الدبابات ومكاوي التعذيب في ليمان طرة (وبيوت الأشباح) لو أنكم صبرتم علي حكم الأخوان الديمقراطي فبجيكم الدور وكنتاج لتطور حقيقي في وعي الشعب (ذلك الذي تزيده الديمقراطية وتقضي عليه الديكتاتورية) لكن بطريقتكم دي وبتهليلكم لحكم العسكر فسيطول إنتظاركم ناس الدولة العميقة في الشقيقة مصر لا يهمهم الشعب كثيرا (والشعب عارف كدا كويس عشان كدا أسقط شفيق وأختار مرسي عليه في إنتخابات الرئاسة) ناس الدولة العميقة بقدروا بقليل من الجهد والذكاء علي مدعي تمثيل الشعب من يساريين وأشباههم (فزاعة الأخوان والدولة الدينية قاعدة) وسيعيدون بناء أركان الديكتاتورية كما كانت منذ عهد عبد الناصر والسادات وحسني ثورة الشعب في 25 يناير؟؟؟؟ سلمي علي البادنجان

Quote: وكيل الأزهر: تطبيق خريطة الطريق يقضى على عنف الإخوان الخميس، 2 يناير 2014 - 10:22 د.عباس شومان وكيل الجامع الأزهر د.عباس شومان وكيل الجامع الأزهر كتب محمد كامل قال الدكتور عباس شومان، وكيل الجامع الأزهر، إن نجاح خريطة المستقبل «يقضى على عنف الإخوان»، لافتا إلى أن «العنف سوف يستمر حتى تمضى خريطة الطريق وتحقق غايتها، وأن القرارات الأخيرة للحكومة، والتى أعلنت فيها أن الإخوان جماعة إرهابية، لن توقف العنف، لكن مع مرور الوقت والقرارات الحاسمة، والأحكام الرادعة، ستستقر الأمور بمساندة الشعب والجيش والشرطة معا».

Quote: فالشعب المصري لم يقصر في حق الجماعة واتى بهم للسلطة فارادت الجماعة عزل كل الشعب المصري وتفصيل الدولة المصرية والدستور المصري بمقايسس الجماعة والموالاة والعشيرة

Quote: وفعلآ هذا الذي حصل واسأل مجرب ولا تسأل سياسي الموضو ليست علي فراغ وقالها الشعب المصري باعلي صوته ليست لدينا عندك دستور وليست لديك عندنا حكم وكانت الطامة الكبري لأهل الكهف فاليذهبوا الي كهوفهم غير مأسوف عليهم .

Quote: وستُصبح مصر عراقآ آخر.... تشوفوا.........