|
وداعا الكنداكة العظيمة سعاد آشا
|
وداعا الكنداكة العظيمة سعاد آشا الكنداكة العظيمة سعاد آشا حفيدة الكنداكات امانى شكيدو وامانى رديس .خرجت من رحم هذه الارض الخصبة (ارض كوش ) واعطت بسخاء دون من .كانت مناضلة صلبة كالنخيل فى وطنها ذات الروح المتقدة ووعى مشرق مجسدة فى ثقافتها الكوشية والآن ننحنى بوقار لها ونقيم الصلوات ان يتقبلها آمون فى الفردوس الاعلى .آمين
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا الكنداكة العظيمة سعاد آشا (Re: فقيرى جاويش طه)
|
تعازينا للابن احمد والاخ كمال ابراهيم احمد ود.ماجدة ولجميع الاهل والشعب السودانى قاطبة. نبكيك اليوم الام الرحيمة نصيرة الفقراء والكادحين والمهمشين.ناشرة الوعى عشرات السنين فى ربوع الوطن .المقدامة الرائدة فى كل محفل ذودا عن الارض النوبية طيلة حياتك العامرة فى سبيل الوطن ورفعته المجد لك فمثلك لايموت ايتها الخالدة ابدا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا الكنداكة العظيمة سعاد آشا (Re: فقيرى جاويش طه)
|
فقيرى سلاماً حزيناً كما الاشجار ماتت واقفه هذه المناضلة الجسورة كانت كالشمس وضوحاً وكنخيل الشمال سموقاً لم تتبدل وما حادت عن المبادىء حتى فارقت هذه الفانية لم تتهافت ولم تتسول منصب فى هذا العهد الغيهب ظلت مكافحة و مدافعه عن حقوق المظلومين فى كل السودان وظلت تعطى بشرف مقاتلى الصف الاول رائها قاطع كالسيف لاتخاف ولا تساوم ولا تجامل ان رضيت كانت صديقاًعفيفاً وان ابت كانت خصماً شريفاً.. لم تتبدل او تتلون وهى ابنة الوزير وهى نجمة المجتمع .. لم يبطرها جاه ولا منصب ولم يشقيها ضنك الحياة وقسوتها صادق التعازى لاهلها النوبيون ولكل السودان .. رحمها الله رحمة واسعة بقدر ما قدمت واعطت،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا الكنداكة العظيمة سعاد آشا (Re: صديق الموج)
|
تعازيه ايها الارو فقيري
في رحيل هذه القامه السودانيه النسويه.
فهي من اللائي خطت لنا الدرب و مهدت الطرق مع رفيقاتها فاطمه احمد ابراهيم و فاطمه طالب و ....و....الخ من الرائدات.
ظلت مواصله لعطائها حتي الشهور الاخيره من عمرها.
ربنا يرحمها و يغفر لها
ويصبر معارفها و احبائها و زملائها بالحزب الشيوعي السوداني.
وكذلك كل جمعيات النوبين ستفتقد حضورها وعطائها ودعمها لهم.
وشعبها السوداني الذي يباهي بامثالها الاخرين.
انا لله و انا اليه راجعون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وداعا الكنداكة العظيمة سعاد آشا (Re: فقيرى جاويش طه)
|
فقيرى سلاماً حزيناً كما الاشجار ماتت واقفه هذه المناضلة الجسورة كانت كالشمس وضوحاً وكنخيل الشمال سموقاً لم تتبدل وما حادت عن المبادىء حتى فارقت هذه الفانية لم تتهافت ولم تتسول منصب فى هذا العهد الغيهب ظلت مكافحة و مدافعه عن حقوق المظلومين فى كل السودان وظلت تعطى بشرف مقاتلى الصف الاول رائها قاطع كالسيف لاتخاف ولا تساوم ولا تجامل ان رضيت كانت صديقاًعفيفاً وان ابت كانت خصماً شريفاً.. لم تتبدل او تتلون وهى ابنة الوزير وهى نجمة المجتمع .. لم يبطرها جاه ولا منصب ولم يشقيها ضنك الحياة وقسوتها صادق التعازى لاهلها النوبيون ولكل السودان .. رحمها الله رحمة واسعة بقدر ما قدمت واعطت،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|