|
Re: بدلاً من هذه العَـملة andquot;المهببةandquot; ليت (جودي فوستر) تزوجت (إلتون جون) (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
كانتونا تحياتي
Quote: لكن يا الصادق ما قالوا ألتون جونز دا هناي... ولا كو؟ |
ونص وخمسة
ومتزوج راجل كمان دي أخر تقاليع الانحلال وماخد لقب سير من الملكة
لكن عشان تشوف نفاق الغرب والحريات البي المزاج الزول دا بعد ما عرس أتبنى ليه طفل طبعاً هو ما بقدر يحمل ويلد لأنه ذكر
والله لمن قريت الخبر وشفت الصورة حزنت وقرفت من نفاق الناس بتاعين الحريات والكلام الفارغ دا
شوف الطفل دا ذنبه شنو يتربي في بئية شاذة وسط شواذ ... مش من حقه يعيش في حياه طبيعية حتى لو ما كانت عنده أم أو لو الكاضبين ديل عندهم أحساس ما كان قالوا من حق الطفل تتبناه أسره من أم وأب عشان ينال حب الأم زي بقية الأطفال ذنبه شنو أمه تكون راجل شاذ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدلاً من هذه العَـملة andquot;المهببةandquot; ليت (جودي فوستر) تزوجت (إلتون جون) (Re: عبدالعزيز حسين عبدالرحيم)
|
=
Quote: والله عيونا ولا حلوة ولاحاجة اقرب سودانية حايمة في أودية البطانة تغلب جودي فوستر دي 10 صفر !!! على قول تماضر شيخ الدين نحن ناس الدول الأجنبية ماقاعدين يكتشفونا |
لا أختلف معكم أخي (ابوحراز) في أن حواء السودان ولادة.. وأن بنات حواءنا – برغم أنف (رغب علامة) وسواه من الخبثاء المتهامسين- جميلات وعيون بعضهن تسحر أكثر من بنات وغابات نخيل العراق وسوريا ساعة السحر. وعيونهن عميقة تبلع "جـُـب و لُـب" عيون حسناوات أمريكا واليونان، وإخوات (جودي) في سوريا ولبنان.
ألم نترنم جميعاً يا (ابو حراز) مع شاعر الحقيبة يغني: ( آه مـن صفارو العسجدي وعينو المِتِل عين الجدي) . ولعل الجدي أخذ أسمه من هذه (الجودي فوستر) و ربما استعار نصف جمال عينيه منها والنصف الآخر من الهندية (عايشة وارا راي)!
فكل نساء الهند والسودان والسند عيونهن جميلة .. و تكون أجمل عندما يبكين ويضحكن في "أودية البُطانة" وغيرها من بقاع السودان التي تسرح فيها الغزلان الولادة وفيها الطلق والعادة.
و (جودي فوستر) هذه عيونها بدون شك ساحرة وإلا لما تغنى لها شاعرنا: ) يا عيني بالدمع جودي ، ولما أخذت المدعو (هينكلي) الهاشمية، وسن سِكينه ليضحي برئيس أقوى دولة في العالم قرباناً على أعتاب رِمشها، وفداءً لجفنها الذي منع جفنه المنام.
شكراً (أبو حراز) على المساهمة في الموضوع، وليتك تأتي لتساهم معنا بلغتك المحببة في التوصيف الأخلاقي لما أقدمت عليها (جودي فوستر) بتلك الفِـعلة "المهببة". ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدلاً من هذه العَـملة andquot;المهببةandquot; ليت (جودي فوستر) تزوجت (إلتون جون) (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
=
Quote: شوف الطفل دا ذنبه شنو يتربي في بيئة شاذة وسط شواذ |
ما أشرتم إليه – اخي عبدالعزيز - في الاقتباس أعلاه بشأن قضية استغلال الأطفال كتب عنه الراحل (عبدالوهاب المسيري) مقالاً هاماً .. ساحاول العثور عليه وإدراجه لاحقاً في هذا البوست.
ففي أوروبا - أخي عبدالعزيز- ذهبوا بعيداً في انتزاع حقوق "اللواطيين".. ولك أن تتخيل أن هذا الـ(إلتون جون) أو اي "مثيل" له في (إيطاليا) أو (فرنسا) رشح نفسه لرئاسة الوزارة في بلده وفاز بالمنصب الهام، ثم جاء زائراً لإحدى الدول في منطقتنا بصحبة شريكه ومعهما بالطبع هذا الطفل البرئ.. كيف تكون مراسيم استقباله، وبأي بروتكول ستتم استضافته في قصور الضيافة و "الفلل الرئاسية"؟ وما الانعكاسات التي يخلفها وراءه بزيارته تلك؟ وما الآثار المختلفة على أطفال مجتمع يزوره هكذا رئيس مع هكذا شريك ومع هكذا طفل؟
باسلوب التسويق والبهرجة البراقة استطاع قادة هذا الغرب الرأسمالي المسيطر والمنافق، دس وتمرير "قيمهم" التي لا يضبطها أي ضابط سوى أخلاق (السوق) إن كان للسوق أخلاق غير تلك التي تتجلى نتائجها وبلاويها المِتلتلة أمام أبصارنا بامتداد الكرة الأرضية وغلافها الجوي.
قبل فترة اعترف وزير تونسي بأن حكومته تتعرض لضغوط رهيبة من فرنسا من أجل أن تتبنى تونس نفس القيم التي تتبناها فرنسا بشأن الشواذ.. ولعلك تذكر أن أحد ائمة المساجد في فرنسا ، قبل نحو عامين أو أقل ، اُضطر لأكمال مراسيم عقد القران لشابين مسلمين متمنياً لهم (الرفاء والبنين)، بل ونجح الشواذ في فرنسا – وبدعم وتشجيع من السلطات هناك - في أفتتاح مسجد خاص بهم.
قيم السوق المتجردة من الأخلاق والعقل، وإعلاناته المنفلتة من كل عقال يسهل تمريرها وسط مجتمعات تعاني الأنيميا وضعيفة المناعة مثل مجتمعاتنا.. وهم قد نجوا فعلاً في إيصالها (home delivery)إلى كل البيوت بعد أن تمكنوا من حقنها داخل منتجاتهم التي نستوردها ونشتريها منهم، بما فيها البرامج التلفزيونية والألعاب الإلكترونية ، والشخصيات الكرتونية المحبوبة للأطفال التي تتضمن قيماً "مثلية شاذة " والتي يتسابق الناس لشرائها لأطفالهم.. بل هناك إعلانات تتوجه مباشرة إلى الأطفال من وراء ظهور أمهاتهم وآبائهم ملوثة ومحقونة بتلك القيم الشاذة.
تحياتي، وشكري وامتناني ( أخي عبدالعزيز حسين عبدالرحيم) على رفد البوست بمساهمتكم. ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدلاً من هذه العَـملة andquot;المهببةandquot; ليت (جودي فوستر) تزوجت (إلتون جون) (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
=
Quote: الأخ/ حمد حماد من نافذة الفيسبوك: والله لما شفت العنوان افتكرت العملة المهببة دي الجنيه السوداني |
الذي فعلته الإنقاذ في العُملة السودانية، يتشابه حد التطابق ، مع ما فعله (إليتون) و (فوستر) في عَملتهما "المهببة". فلا يوجد اختلاف كبير بين العُملة (بضم العين) والعَملة (بفتح العين) فكلتاهما مِهبِبه ومِنيله بستين ألف نيله، وسواء نظرت إليها من ناحية الوجه أو جئتها من ناحية القفا.
ولعلك تذكر – أخي حمد حماد- أن الدولار الواحد كان يساوي نحو (12) جنيه من العُملة السودانية عند مجي "الإنقاذ" في العام 1989. في ذلك التاريخ صرَّح "لا فض فوه" ("الإنقاذي" صلاح كرار) بأنه لو لم تأتِ "الإنقاذ" لوصلت قيمة العُملة الأمريكية إلى عشرين جنيهاً، وها قد جاءت "الإنقاذ" ووصلت بنا إلى مرحلة وَثـَـبْ فيها الدولار "وثبة إندغامية" وصارت الفئة الواحدة من العُملة الأمريكية تساوي الآن أكثر من تسعة آلاف نِيلـة ، وما يزال"التحلل" مستمراً.
كما أن فقهاء الاقتصاد – كما تعلم- يتحدثون دائماً عن أن العُملات الجيدة تطردها العُملات الرديئة وتزيحها عن التداول. وقد يأتي خبراء التحليل و"التحلل" النفسي و فقهاء علم الاجتماع غداً بمبدأ مشابه عطفاً على عَملة (جودي فوستر) و عَملة (إليتون جون) ومن لَـفَ لَـفَّهـم.
فمثل هذه العَملات قد تطغى على القِـيم والمُثل العريقة التي حفظت للشعوب و المجتمعات تماسكها ومنعتها من "التحلل"، وقد تحل محلها و تزيحها من التداول.
وقد يُصبح الناس في بلدي، الذين كانوا:((يصنعون الحب، كلامهم انغام، ولونهم بسام ، وحين يتقابلون ينطقون بالسلام)) نسخة مستنسخة من (إلتون جون" وصحبه من جماعة "التحلل الإنقاذي" إن واصلوا المضي في ذلك التقليد الأعمى لتلك العَملات، خاصة إن جاءت تلك العَملات الإنقاذية مصحوبة بعبارات "التهليل والتكبير" وجاءت معها العَمـلات الغربية مغلفة تغليفاً مُبهراً ، ومحمولة على أكتاف النجوم الذين لا يأتيهم الباطل من بين يديهم ولا من خلفهم أمثال (إلتون جون) و (وجودي فوستر) فقل على الدنيا السلام.
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
|