لا حول ولا قوة الا بالله، الشباب التانين ديل سقطوا سهوا،، ثم مر علي الاشياء اولا ،الدكاكين والطلمبات،الاشياء بالغة الاهمية،وتحسر عليها،ثم ختم بعجالة بشهدائنا،قتلي في ايحاء بيانه كمثل حيوانات نافقة.... هكذا تواسي الحكومة الامهات الثكلي والاباء المحزونين في فلذات اكبادهم..... حقا من هم هؤلاء؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة