السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-26-2024, 11:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة انتفاضة (هبة) سبتمبر 2013
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-29-2013, 05:16 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق

    انطلقت الثورة السودانية من اجل تحرير الوطن من الظلم والفساد والدكتاتورية فى الحكم ...

    للمرة الثالثة يقدم السودانيون ارواحهم من اجل الوطن الذى احبوه خرج الجميع الى الشارع العام بعد ان راى بعينة وتلمس نتائج حكم الانقاذ الذى اتى بانقلاب عسكرى قام به حزب كان مشارك فى نظام ديمقراطى هو حزب الاخوان المسلمين تلك الجماعة السياسية التى تتلبس بالدين .. وانكشف لعامة اهل السودان مدى زيف هذا التلبس خلال خمسة وعشرون عاما قضوها فى السلطة حققوا فيها كل اهدافهم التى اتوا من اجلها وهى التملك الكامل لمفاصل الدولة والثروة المصحوبة بالسلطة والجاه وافقروا البلاد وقسموها واشعلوا فيها الحروب وانطلق رصاصهم فى كل انحاء السودان الذى نشروا فيه الحروب والفقر والفاقة ..
    واليوم يوم الثورة السودانية يقف كل العرب والمسلمين متعاطفين مع الشعب السودانى الذى خرج من اجل الحرية والديمقراطية والاستقرار ومرحبين بها .. وضد كل من يعترض على هذا .. وعبرت دول وحكومات من خلال كتاب واعلام حر وصادق وامين عن هذا ..انه الاعلام الحر اعلام غير ملوث بافكار القرضاوى ورهطه .. افكارهم التى تقتل و تظلم وتدمر .. ..

    تواصل معى هنا لتقرا راى العرب والمسلمين تجاه الثورة السودانية


    وابدا بصحيفة الخليج الاماراتية التى نشرت اليوم فى افتتاحيتها هذا الراى القوى وكانت دولة الامارات عبرت عن رايها بما يجرى .. ..

    نتواصل

    الإمارات تدعو حكومة الخرطوم إلى الحكمة وتبدي قلقاً من التعامل العنيف مع الأحداث
    قتلى جدد وصراع حاد بين جناحين في نظام البشير

    :الأحد ,29/09/2013



    1/1



    دعت دولة الإمارات الحكومة السودانية إلى اتباع أقصى درجات الحكمة في التعامل مع المظاهرات والمطالب الشعبية حفاظا على استقرار السودان دولة ومجتمعاً . وصرح الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية ان دولة الامارات تتابع باهتمام تطورات الأحداث في مدن السودان من واقع العلاقات التاريخية المتميزة التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وتبدي قلقها البالغ من التعامل العنيف وغير المبرر مع هذه الأحداث وأثر ذلك على المجتمع السوداني .



    ووسط أنباء عن حدوث صراع حاد ومستفحل بين جناحين في النظام أحدهما بقيادة نائب الرئيس علي عثمان طه، سمعت أصوات رصاص داخل القيادة العامة للقوات المسلحة وسط الخرطوم، وشوهدت سيارات إسعاف تخرج مسرعة من المكان، القريب من شارع الستين حيث يقيم كبار قادة الحكومة، وتحدثت مصادر عن وضع وزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين قيد الإقامة الجبرية وسط اعتراضات قوية من الرئيس عمر البشير، قوبلت بالتهديد بضمه اليه، في حين تدخل وسطاء من النظام بهدف ارجاء الخلاف حتى تتسنى مجابهة الأزمة الحالية .



    وتحولت مواكب تشييع قتلى احتجاجات الجمعة، امس السبت الى مظاهرات منددة بالنظام وعنفه، ورفض والد قتيل في أم دوم قبول تعازي والي الخرطوم، احتجاجاً على وصف الحكومة للمحتجين ب”اللصوص وشذاذ الآفاق” . وتحدث ممثل عن الضباط المفصولين في سرادق العزاء واتهم الرئيس السوداني بنقض البيعة بتستره على الفساد والمفسدين، ونكوصه عن مسؤولية حفظ دماء المسلمين والنصح للأمة .



    واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرات التشييع في الخرطوم وامدرمان، وقتل أربعة أشخاص بالرصاص زعمت الحكومة أن مسلحين مجهولين أردوهم، وتحدثت المعارضة عن مسؤولية مليشيات النظام التي باتت تجوب الشوارع بعناصر مدججة بالسلاح ويعتلي بعضهم المباني العالية بهدف قنص المحتجين . وتمسكت الحكومة بقرارات رفع الدعم عن السلع، وصعدت لغة التهديد والوعيد ومحاكمة “المخربين” . في وقت بدأت المعارضة جمع صفوفها، وأعلن عن “تنسيقية التغيير” التي تضم نشطاء سياسيين ونقابات ومنظمات المجتمع المدني، ونددت المنسقية في بيان إعلانها بتعامل النظام الدموي مع المحتجين، وطالبت بتنحيه وحل أجهزته، وتكوين حكومة انتقالية ومحاسبة قتلة المتظاهرين والقصاص منهم .


    ---------

    لأجل الحرية والكرامة آخر تحديث:الأحد ,29/09/2013


    كتب المحرر السياسي:

    1/1


    الذين خرجوا إلى شوارع الخرطوم والمدن السودانية الأخرى، احتجاجاً على سوء الأوضاع المعيشية، ورفع الدعم عن السلع الأساسية والضرورية للمواطنين السودانيين، ليسوا لصوصاً أو إرهابيين أو خارجين على القانون، كما يحلو للمسؤولين ووسائل الإعلام التابعة للنظام وصفهم . هؤلاء مثلهم مثل ملايين البشر الذين يقاسون الأمرّين جراء سياسات اقتصادية واجتماعية وإنمائية فاشلة، جعلتهم يخرجون إلى الشوارع طلباً للقمة عيش تقيهم الجوع والعوز .



    أجل، هؤلاء بشر، هم السواد الأعظم من السودانيين الذين ضاقت بهم الحياة، لأن النظام ضيّق عليهم وحرمهم من حقهم .



    صارت المطالبة الطبيعية بالعدالة الاجتماعية ورفع الظلم، ووضع حد للبطالة، تهمة يسوقها كل نظام ضد الناس البسطاء بأنهم لصوص أو خارجون على القانون .



    لقد عانى السودانيون، طوال العقود المنصرمة، من أنظمة متتالية مختلفة السياسات والمشارب والاتجاهات، كانت قصيرة النظر في التعامل مع قضايا بالغة الخطورة والأهمية، ما أدى إلى كوارث فعلية على المستويات الوطنية والقومية، فكانت حروب أهلية وميليشيات قبلية واثنية وأزمات اقتصادية تراكمت جراء سوء سياسات، وحسابات حزبية ضيقة، فأنتجت عمليات تمرد في كل الاتجاهات، كان أخطرها انفصال الجنوب الذي تحول إلى بؤرة خطر تهدد أمن السودان، إضافة إلى تمرد دارفور وكردفان والنيل الأزرق ومشاكل في الشرق والوسط، ناهيك عن الأزمة الاقتصادية المستفحلة التي كانت جراء فشل متواصل ومتمادٍ في وضع خطط إنمائية تضع في الحسبان إمكانات وثروات السودان الهائلة .



    من هنا، كان اهتمام دولة الإمارات بما يجري على الساحة السودانية، انطلاقاً من حرصها التاريخي على العلاقات مع البلد الشقيق وشعبه الذي تكن له كل الود والتقدير، وتتمنى أن يجتاز المحنة التي يعيشها . لذا أبدت قلقها مما يجري هناك ودعت السلطات إلى اتباع أقصى درجات الحكمة والحذر في التعامل مع المظاهرات والمطالب الشعبية .



    إن الشعب السوداني عندما يخرج إلى الشارع فلأنه يطالب بحقه المشروع في أن يعيش بكرامة وحرية، وبما تدعو إليه كل القيم الإنسانية، وعلى الحكومة أن تستجيب لمطالبه، إذا كانت فعلاً تمثل الشعب، لا أن تتحول إلى سوط يجلده، وتفتح أمامه أبواب السجون بدلاً من أن تفتح له أبواب الحرية والعدالة



    -----------



    السودان جوهر المسألة

    عزت القمحاوي
    September 27, 2013


    وسط الانهماك العربي بسورية ومصر، يومض السودان فجأة بتحركات جماهيرية تبدو أكبر من الانتفاضات السابقة، التي قمعها البشير بعنف لا يعرف الرحمة. وقد بادر بعض الإعلام العربي باعتبار التحركات الغاضبة دخولاً للسودان في فصل الربيع العربي، بينما تجاهلها الخط الآخر من الإعلام، على اعتبار أن البشير وحزبه من القوى الإسلامية واجبة النصرة، لكن المفارقة أن أول ما خرج من السودان نفسه ـ على قلة ما يخرج من هذه المقبرة الإعلامية ـ كان كلام الترابي عن ترتيبات ما بعد إسقاط النظام!


    والترابي، لمن لا يتذكر كان اليد التي حملت المصحف في انقلاب 30 يونيو عام 1989 ضد الحكومة المدنية وكان البشير اليد التي حملت السلاح، لكن العسكري لم يلبث أن التقط مصحفًا باليد الأخرى وأطاح بالترابي ومصحفه. ووقف المتحمسون للأسلمة مع البشير حامل المصحف والسلاح وتركوا الترابي وحيدًا، واليوم يقتضي المنطق أن يهبوا دفاعًا عن شرعية البشير وشريعته، وقد حافظ الرجل على حدود الله، وإن لم يرع حدود الوطن. لم يتردد في التخلي عن الجنوب، ولن يتردد في التخلي عن الشرق والغرب لو استحكمت الأزمة، لكن النار اليوم في القلب، فليتقدم الترابي ويقف بمصحفه في وضع الاستعداد!
    30 يونيو المصري، كان بسيطًا، وكان من السهل على الإعلام تحديد حدود الفسطاطين، لكن حالة السودان تفرض السؤال الصعب: إلى أي الإسلامين يجب أن ينحاز أنصار الشريعة والشرعية؟


    السؤال لا يبدو جوهريًا بالنسبة للإعلام، فالإعلام مخلوق أساسًا لوأد الأسئلة لا لطرحها أوالإجابة عليها، لكن تجاهل السؤال لا يعني أنه غير موجود أو أن طرحه محظور. وأيًا كان الجواب وأيًا كان نوع انحيازات الأطراف التي تلعب لتوجيه الربيع العربي في الوجهات الخطأ، فالسودان حالة فضّاحة.
    ***
    إن كانت هذه نهاية البشير فلن تكون بداية الترابي لأن الادعاء الديني تمت تجربته في البوتقة نفسها، وأعيدت التجربة في غير مكان واتهت سريعًا. وإن لم تكن هذه هي النهاية وتمكن البشير من قمع الحشود مجددًا، فبداية حلفه مع الترابي ضد الشرعية الديمقراطية تكفي عبرة، لمن يريد أن يتصور أو يصور لآخرين أن طريق العسكر يبتعد عن طريق المتأسلمين بُعد المشرق عن المغرب.


    السودان ـ وليس أي بلد آخر ـ يكشف الجوهر الفكري لعقيدة الطاعة التي يحتاجها العسكري والمتأسلم. هذا التشابه الواضح يضببه التراشق الإعلامي حول الشرعية والانقلاب والثورة والإرهاب!
    والمسألة كلها يلخصها شعار السيف أو السيفان مع المصحف أينما كان ذلك الشعار وأيًا كان حجم حصة كل طرف من طرفي تحالف الطاعة الذي يهدف إلى توحيد الكل في واحد خلف الجنرال أو الإمام.
    في كل التاريخ السياسي العربي كان هذا الحلف ينعقد ليأخذ بلادًا إلى الوراء ويتبادل طرفاه المصالح حتى ينقلب أحدهما على الآخر فيتبادلا الاتهامات، ويجد أحدهما في نفسه القدرة على السيطرة منفردًا فيزيح الشريك، وعادة لا يقر الآخر بالهزيمة بل يتحين الفرصة لاسترداد وديعة الجمهور المطيع.


    السيف يحسم المعركة عند الخلاف، وهذا يجعل حملة المصاحف لا يتخلون عن السيف، وفي المقابل لا يتخلى حملة السيوف عن شرعية المصحف. وهكذا يختلط حابل العسكري بنابل المتأسلم، وتتطاير الاتهامات ويتخندق كل طرف وراء ما يتوهمه شرعية سلبها الآخر أو يريد أن يسلبه إياها.
    ***
    لم يكن المتأسلمون بعيدين عن السلطة يومًا، ولم يتوقف العسكر عن استخدام الإسلام، وتفاوت الحصص لا يعطي لأي منهما الحق في ادعاء أنه لم يكن جزءً من قوة القمع في يوم من الأيام.
    وهذا التهارش بينهما ـ الذي يبدو حتى اليوم لا نهائيًا ـ لن يكون له وجود في مستقبل العالم العربي الذي لاح فجره وبدأ السير باتجاه النور ولن يتوقف حتى يصل، لأن العرب بشر مثل الآخرين، من حقهم أن ينعموا بالتعدد والمساواة وأن تكون المواطنة أساسًا لحياتهم السياسية وأن يختاروا من يحكمهم دون إرهاب السيف والكتاب.
    وإذا كان للفصيلين المتناحرين أن ينظرا تحت أقدامهما، أو إن كان قصور رؤيتيهما يفرض عليهما الجهل بالتغيرات في وعي الشباب العربي، فإن المستقبل ستصنعه الحقائق على الأرض لا التصورات القاصرة للقوى القديمة. لن يرتهن المستقبل لصراعهما أو تعاونهما، كما لن يرتهن لمتنطع على الفكر يعتقد أن من حقه تأييد عصابة حاكمة لأن البديل إسلاموي!
    المستقبل سيكتبه الشباب بإصرارهم على الحرية وبناء دول حديثة تحرس فيها الجيوش حدود البلاد، أما حدود الله؛ فالله يحرسها، دونما حاجة لأوصياء أخلصوا أو دلسوا

    نتواصل
                  

العنوان الكاتب Date
السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-29-13, 05:16 AM
  Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-29-13, 05:28 AM
    Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-29-13, 08:24 AM
      Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-29-13, 11:05 AM
        Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-29-13, 10:47 PM
          Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-30-13, 05:08 AM
            Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك09-30-13, 08:15 AM
              Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك10-01-13, 06:25 AM
                Re: السودان فى الصحافة العربية ...مقالا اراء اخبار ..توثيق الكيك10-01-13, 08:09 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de