حين يكون الموت دافعًا للحياه ومحفزًا للفعل ,ورمزا للوجود,تبقي الرُوح سراج ضوءٍ ووهج بقاء ,يُمارس تطوافه اللطيف علينا ,فيبرد حر الفراق ويدفئ صقيع الغياب ,غاده ما زالت تتوهج فينا كضوءٍ نوراني مضي خلسةً, وما زال يُضئ دياجر ذواتنا المظلمه ,ويطرد رهق الروح,فيحلق بنا في عوالمها البعيده,نشدو معها باحلامها الكبيره ونكتب بعضًا من قصص وجودها الابدي فينا........... هلمو بنا لحفل توزيع المقيمه فينا ابدا غاده مجتبي محسي
|
|