|
Re: اجمل صورة سودانية للعام 2013 .. موبااااالغة .. !! (Re: ALWALEED ALSHEIKH)
|
التحية لكم أخي عوض ولضيوفكم:
شخصياً لفتت انتباهي مذيع (نسيت أسمه). ولكن هناك مذيعة سودانية رائعة تعمل في فضائية (الشروق) أسمها (تقوى محجوب)، وعندما أتحدث عنها لا أتحدث فقط عن جمال "الطلة" ، بل عنها كمذيعة متكاملة الصفات: صفاء الصوت، الثقة والحضور الجميل، واللغة المدهشة.
في البدء شاهدتها بالصدفة وهي تقدم برنامجاً خفيفاً فاكتفيت بقول: "ما شاء الله".
ثم تابعتها أكثر من مرة وهي ترتل الأخبار ترتيلاً ، ورأيت فيها مزيجاً جميلاً من (خديجة بن قنة) و (فيروز زياني). -----------------
أنصحك بمراقبتها أخي العوض، فهناك ما يزال أكثر من عشرين يوماً قبل أن يطوي العام 2013 راياته ويرحل.
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اجمل صورة سودانية للعام 2013 .. موبااااالغة .. !! (Re: عبد الباقي الجيلي)
|
Quote: التحية لكم أخي عوض ولضيوفكم:
شخصياً لفتت انتباهي مذيع (نسيت أسمه). ولكن هناك مذيعة سودانية رائعة تعمل في فضائية (الشروق) أسمها (تقوى محجوب)، وعندما أتحدث عنها لا أتحدث فقط عن جمال "الطلة" ، بل عنها كمذيعة متكاملة الصفات: صفاء الصوت، الثقة والحضور الجميل، واللغة المدهشة. |
الصادق يا ختير والله تقوى دي كل يوم تكتشف فيها حاجة جميلة مش إياها الكانت في التلفزيون القومي جات الشروق قريييب الشروق بقت زي بترينة الدهب
تحياتي مثنى وثلاث ورباع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اجمل صورة سودانية للعام 2013 .. موبااااالغة .. !! (Re: بدرالدين بابكر مصطفى)
|
بدر الدين كيف حالك .. وكيف هي "الأحوال الجوية" في الرياض اليوم؟!
فنحن في أرض السودان ومنذ أن تغيرت وتبدلت وتلبدت وتبلدت "الأحوال الجوية" و (حط الخمول بها واستحكم الضجر) ، منذ أن ظهرت تلك الغمامة السوداء، وذلك الجراد الذي هاجمنا في الثلاثين من يونيو 1989.. منذ ذلك الوقت ظنّـنّا أن كل البلابل و الطيور (الما بتعرف ليها خارطة ولا في إيدا جواز سفر) قد استخرجت هذا الجواز وهاجرت إلى البعيد، وتركت سماء السودان بلقعاً وظلاماً قاتم السواد يعشعش فيه البوم وينعق فيه الغراب، ويبرطع راقصاً فيه "المشير".
و كدنا نيأس من كل جمال، و لا نرى أي جميل لولا أن أغاثنا الأخ العوض الذي جاء بكم كما جاء بالأجمل في عنوان البوست، وبـ"الناس القيافة" بداخل البوست.
وبرغم الجراد – أخي بدرالدين- وبرغم الطير الأبابيل، فإن تقوى وإخوات لها في (نفير) و (مشروعي) يجعل المرء يحس بالطمأنينة، و بأنه ما تزال هناك في قلب السودان بقية من أمـل، و ما يزال هناك وميض من (التقوى) ووعد بـ(الشروق).. وأن أرضنا المعطاءة - أرض الخير والطيبة- ما تزال تكتنز ما هو أهم من البترول، وأغلى من الذهب، واقيَّم من الألماس معروضاً في البترينات أو حول جيد الحِـسان. ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
|