|
Re: شمعة فى مهب الريح فى رثاء نادية عثمان مختار (Re: Tragie Mustafa)
|
ود نوريت ... تسلم,
في هذا العزاء الحار, تتفجر كل الأحاسيس وتتقاطر المشاعر لتصيغ قصة موت نادية. ولأنه رحيل فاجع فهو يذهب إلى ما بعد صيوان العزاء, يذهب إلى القلوب ويختبر قدرتها وفطرتها وأحوالها في مثل هذا الحال.
فشكرا لنادية وهي توقظ الشعور حية ... وميتة. فهذا من ألق العظام, ومن فيئ المريدين الخلص.
وشكرا للصديق ابراهيم سيلمان, فقد كانت نادية دوما شعمة في مهب الريح
|
|
|
|
|
|