VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-31-2024, 07:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-23-2013, 01:34 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي (Re: Osman Musa)


    تاريخ الخبر : 03/09/2013 09:36 اّخر تحديث : 03/09/2013 09:36
    Share |
    More Sharing Services
    Facebook Twitter Google+


    أصغر رئيس منتخب وأول كاثوليكي يبلغ سدة الحكم

    جون كينيدي.. الرئيس المحبوب والأكثر شعبية وجاذبية




    * تعرض للاغتيال بعد عامين من رئاسته
    * صاحب مواقف قوية في مواجهة الاتحاد السوفييتي
    * واجه بجرأة أخطر الأزمات السياسية والداخلية
    * صاحب الوعد الشهير بإنزال إنسان على القمر

    قد لا يعرف الكثيرون أسماء الرؤساء السابقين لأقوى دولة في العالم، الولايات المتحدة، باستثناء جون فيتزجيرالد كينيدي، الذي يستقبل المسافر لأرض الأحلام في أول هبوط له في مطارها الذي يحمل اسمه. برغم انه كان صاحب أقصر مدة رئاسية ورحل مبكرا، إلا أن جون كينيدي يعد أحد أشهر الرؤساء الذين مروا على الولايات المتحدة، وصاحب الألقاب الكثيرة، فهو أصغر رئيس منتخب، فقد كان في الثالثة والأربعين حين تولى منصبه، وأول رئيس مولود في القرن العشرين، والرئيس الكاثوليكي الوحيد، حتى ذلك الوقت، فقد كان جميع الرؤساء الذين سبقوه ينتمون للمذهب البروتستانتي.
    يعد كينيدي أيضا الرئيس الوحيد في القرن العشرين آنذاك، الذي لم يكمل فترة رئاسته، حيث اغتيل عقب عامين ونصف من دخوله البيت الأبيض عندما أطلق عليه الرصاص أثناء جولته بمدينة دالاس في ولاية تكساس في 22 نوفمبر 1963. وقد تسبب حادث الاغتيال في زيادة شهرة جون فيتزجيرالد كينيدي الرئيس الخامس والثلاثين للولايات المتحدة الأميركية.
    أهميته كرئيس
    برغم القبض على قاتله في ليلة حادث الاغتيال، ظلت نظرية المؤامرة تسيطر على قصة مقتل الرئيس المحبوب الأكثر شعبية بين جميع الرؤساء الأميركيين على مدار التاريخ.. ومنذ ذلك الوقت تظهر كل فترة تفاصيل جديدة تحاول إثبات أنها كانت مؤامرة للتخلص من الرئيس الذي تمتع بحب الشعب واحترام العالم وواجه بجرأة أخطر الأزمات السياسية الخارجية والداخية. تولى جون كينيدي الرئاسة في أكثر فترات الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي حرجا، وكان صاحب مواقف قوية في مواجهة السوفييت في كافة المجالات سواء العسكرية منها- بشكل غير مباشر- أو السياسية من خلال مجلس الأمن أو الإعلام أو القنوات الدبلوماسية.
    رغم قصر فترة رئاسته نسبيا،التي امتدت لأقل من ثلاثة أعوام، إلا أن الولايات المتحدة مرت في تلك الفترة بالعديد من الأزمات جعلت من كينيدي أحد أكثر رؤساء أميركا شعبية وأهمية، كما أنه يعتبر رائد إطلاق برنامج الفضاء الأميركي، حيث إنه صاحب الوعد الشهير بإنزال إنسان على القمر. وكان من أهم الأحداث في فترة ولايته عملية اقتحام خليج الخنازير وأزمة الصواريخ الكوبية وبناء جدار برلين والإرهاصات الأولى لحرب فيتنام وحركة الحقوق المدنية الأميركية وسباق غزو الفضاء.
    عائلة عريقة
    ولد جون فيتزجيرالد كينيدي، الشهير بجاك أحيانا أو جون اف. كينيدي، في 29 مايو 1917، في بروكلين بولاية ماساشوستس، الثاني من بين تسعة أبناء، والده جوزيف كينيدي الأب، ووالدته روز فيترجيرالد، ابنة عمدة بوسطن. تعد عائلة كينيدي من أعرق وأشهر العائلات الأميركية، وهي من أصول أيرلندية. كان الوالد جوزيف من الأوفياء للحزب الديمقراطي ويحلم بأن يكون أبناؤه من أهم السياسيين الأميركيين وأن يصل أحدهم لأن يكون رئيس الولايات المتحدة. وبالفعل حقق جون كينيدي حلم والده، كما كان شقيقه روبرت نائبا بالكونغرس واغتيل عقب اغتيال جون بخمس سنوات. وعمل شقيقهما الثالث تيد كينيدي بالسياسة، وكان سيناتورا عن ولاية ماسوشتس ورحل في 2009.
    لم يكن جون اف. كينيدي رئيسا عاديا وانما سياسي بارع وطموح، ينتمي لأسرة عريقة، تخرج من جامعة هارفارد ومنذ شبابه كان يحلم بالتغيير. وجعل بلاده أقوى دولة في العالم بالحب والسلام وليس بالحروب. الحديث عن الرئيس جون كينيدي برغم سنوات عمره القليلة مليء بالحكايات والذكريات التي مهما مر عليها الزمان تظل جذابة ومثيرة.
    ظل شقيقه
    أقام جون كينيدي مع عائلته ببروكلين التي ولد فيها حتى سن الرابعة قبل أن تنتقل الأسرة إلى برونكس بنيويورك، مع الحفاظ على تقليد قضاء العطلات في بيتها الريفي ببروكلين. حقق والده جوزيف كينيدي ثروة بالملايين من عمله بالمصارف وبناء السفن وفي الإنتاج السينمائي ما منحها وضعا متميزا كعائلة ثرية. كان جون طوال فترة طفولته ومراهقته ملاحقا لشقيقه الأكبر جوزيف الابن كظله، وكان الأب يرغب في أن يصل جوزيف لمنصب رئيس الولايات المتحدة فوفر له جميع السبل لتحقيق ذلك حتى أنه ألحقه بواحدة من أهم وأعرق المدارس الداخلية في كونيتيكت، التي التحق بها جون تابعا لأخيه. يعتقد بعض المحللين ممن تابعوا حياة الرئيس المحبوب كينيدي بأنه لم يكن ليبزغ نجمه بالفعل ويصبح أحد السياسيين البارعين وسيناتورا بالكونغرس لولا وفاة شقيقه جوزيف خلال الحرب.
    التحق جون أو جاك، كما يعرف بين المقربين، بمدرسة « تشاوت» الداخلية التي كان شقيقه الأكبر جوزيف يدرس بها ويتمتع بشعبية كبيرة، ولكنه تمكن من أن يخرج من ظل شقيقه ويحقق شهرة مماثلة. عقب التخرج سافر كينيدي إلى أوروبا حيث كان يرغب في دراسة الاقتصاد بلندن مثل شقيقه لكنه عاد للولايات المتحدة لصحته الضعيفة وإصابته بالمرض والتحق بجامعة برنستون، التي درس بها عدة اشهر ثم غادرها وتقدم للدراسة بجامعة هارفارد العريقة. حصل كينيدي على مؤهله في العلاقات الدولية عام 1940.
    بطولة مبكرة
    بعد التخرج، سرح من الجيش لآلام مزمنة في أسفل الظهر لكنه تطوع في البحرية الأميركية بتشجيع من شقيقة الأكبر جوزيف وعمل في وظيفة إدارية حتى وقوع الهجوم الياباني على «بيرل هاربور» حيث عين ملازما في القوات البحرية وحصل على مهام في بنما ولاحقا في المحيط الهادي. استمر جون كينيدي في عمله بالبحرية حتى سرح في 1945 قبيل استسلام اليابان وحصل على وسام الشجاعة في الحرب العالمية الثانية وذلك بعدما استطاع إنقاذ جميع ملاحيه عند اصطدام زورقهم بمدمرة يابانية.
    عاد كينيدي للولايات المتحدة والحقه والده بعمل في صحيفة، ليلمع اسم كينيدي تحت الأضواء، قبل أن يصبح عضوا بالكونغرس، محققا أحلام الأب في وصول أحد أبنائه للرئاسة خصوصا بعد وفاة ابنه الأكبر جوزيف في الحرب وقرر أن يحل جون كينيدي محل شقيقه.
    عالم السياسة
    انتخب كينيدي عضوا في الكونغرس عن الحزب الديمقراطي عام 1947، ثم سيناتورا عن ولاية ماساتشوستس في الفترة من 1953 إلى 1960. وفي عام 1960، فاز بترشيح الحزب الديمقراطي ليخوض معركة انتخابات الرئاسة الأميركية ضد ريتشارد نيكسون، مرشح الحزب الجمهوري. وقد دعا كينيدي في حملته الانتخابية إلى استعادة هيبة أميركا، وتحقيق السلام في العالم من خلال بناء قوة دفاعية أميركية ضخمة، والعمل على نزع السلاح النووي، والتعاون القائم على أساس الصداقة، وتدعيم الاستقلال السياسي والاقتصادي لبعض الدول كالهند والدول الإفريقية، وتأكيد زعامة أميركا في الأمم المتحدة، وتحسين العلاقات الأميركية مع دول العالم الأخرى. بدأ السيناتور كينيدي سعيه إلى الرئاسة منذ مطلع عام 1959، واكتسح نخبة من ألمع زعماء الحزب الديمقراطي الذين نافسوه على ترشيح الحزب مثل ليندون جونسون رئيس مجلس الشيوخ الأميركي، وأدلاي ستيفنسون.
    في نوفمبر 1960 فاز كينيدي في معركة انتخابات الرئاسة، ويوم الاحتفال بتنصيبه تجمع في واشنطن أكثر من مليون شخص لمشاهدة مراسم الاحتفال، وهو في طريقه إلى الكونغرس لأداء اليمين الدستورية.
    كينيدي رئيسا
    اعتبر جون كينيدي رئيسا متألقا ومنفتحا في فترة حكمه نشيطا لا يكل من العمل، وكان أيضا، صاحب مواقف قوية في مواجهة السوفييت في كافة المجالات سواء العسكرية منها (بشكل غير مباشر) أو السياسية من خلال مجلس الأمن أو الإعلام أو القنوات الدبلوماسية. وامتاز كينيدي بخطبه المفوهة التي كانت تذاع على العالم مباشرة، فاختلف كثيرا عن ايزنهاور الذي سبقه وعن ليندون جونسون نائبه الذي أعقبه.
    في عهده تطورت الحقوق المدنية، وحقق على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي إنجازات مهمة، كرفع سقف الأجور وخفض عدد العاطلين عن العمل وزيادة اعتمادات التعليم وخفض الضرائب، وازداد في عهده معدل النمو في أميركا من 2 بالمئة إلى 6.6 بالمئة. كما أصبحت المطالبة بمساواة السود بالبيض في أميركا أهم المشكلات بالنسبة إليه.
    شهد العام 1963 التوقيع، مع كل من الاتحاد السوفييتي وبريطانيا، على معاهدة لحظر التجارب النووية في الجو، كأولى اتفاقيات الحد من التسلح في ظل الحرب الباردة. أما على صعيد الشرق الأوسط، فقد شهدت فترة رئاسة كينيدي محاولات للانفتاح على البلدان العربية، ولا سيما مصر في عهد الرئيس جمال عبد الناصر. واشتهر جون كينيدي بمقولته الشهيرة التي قالها في خطابه الافتتاحي: «لا تسأل ماذا يمكن أن يقدمه بلدك لك، وإنما اسأل ماذا يمكنك تقديمه لبلدك».
    حادث الاغتيال
    في صباح 22 نوفمبر عام 1963، وصل جون كينيدي برفقة زوجته جاكلين إلى مطار دالاس في زيارة رسمية لولاية تكساس،غادر كينيدي المطار في سيارة مكشوفة بصحبة زوجته وحاكم تكساس وزوجته، إضافة إلى اثنين من رجال الأمن. وكان حشد كبير من الناس يقف على طول الطريق لتحية الرئيس المحبوب الذي بينما كان يلوح بيده للجمهور من السيارة مفتوحة السقف، إذا بصوت طلق ناري، حيث توقفت يد الرئيس عن التلويح، ثم انطلقت رصاصة أخرى اخترقت رقبته هذه المرة وسقط الرئيس كينيدي غارقا في دمائه، كما أصيب حاكم تكساس أيضا. وفي ظهيرة ذلك اليوم تلقت أميركا والعالم اجمع الخبر الأسود باغتيال الرئيس الأميركي الأكثر شعبية. تم القبض على القاتل هارفي أوزولد في مساء ذلك اليوم، إلا أنه وبعد يومين من إلقاء القبض عليه، وأثناء نقله من سجن مبنى شرطة المدينة إلى سجن آخر، قام شخص يدعى جاكي ريوبي بقتله. وانتشرت من وقتها عدة نظريات تفيد بوجود مؤامرة، حيث اتهم أحدها المافيا الأميركية، واتهمت أخرى المخابرات الروسية «كيه جي بي»، وبعضها اتهم مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية جيه إدغار هوفر، ووصل الأمر إلى اتهام نائب الرئيس آنذاك ليندون جونسون بالاشتراك في المؤامرة.
    التوصل للحقيقة
    بعد 48 عاما، من ذلك اليوم المشؤوم تمكن فريق أميركي في 2011، من حل لغز مصرع كينيدي، مؤكدين أن القاتل لي هارفي أزولد قام بعملية الاغتيال بمفرده، وأنه هو الذي أطلق الرصاصات جميعا، خاصة الرصاصة الثالثة القاتلة، فقد قام الفريق بمعالجة رقمية لعدد من الشرائط التي صورها هواة، ومنها الفيديو المعروف باسم شريط «إبراهام زابرودر»، ثم وضع الفريق كل هذه النسخ معا، حتى تمكنوا من إنتاج نسخة عالية الجودة، تم بثها من قبل على موقع «يوتيوب» واليوم جمع الفريق كل هذه الفيديوهات والصور، ليقدموا رواية جديدة وواضحة للأحداث.
    وعرض فيلم وثائقي بعنوان «الرصاصة المفقودة» على محطة «ناشيونال جيوغرافيك» تضمن شريطا يظهر فيه شبح أوزولد وهو يقف في مبنى مدرسة التجارة، المكان الذي أطلق منه النار. هذا الشريط التقطه أحد الهواة، ويدعى روبرت هوج، يظهر فيه شبح وهو يتحرك في الطابق السادس، بمبنى مدرسة التجارة، يعتقد بأنه شبح أوزولد. ويذكر أن ثلاث رصاصات أطلقت، إحداها أخطأت كينيدي وأصابت محافظ تكساس، والثالثة كانت الرصاصة القاتلة، وكان مكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركية يعتقد بأن الرصاصات الثلاث أطلقت خلال 5 ثوان إلى 8، ولكن فريق البحث الأخير أثبت أن القاتل واحد، وأنه أطلق ثلاث رصاصات في نحو 11 ثانية، وليس 6 ثوان، من بندقية غير آلية، وهو أمر سهل لقاتل محترف.
    أسطورة كينيدي
    وضع حادث الاغتيال نهاية لحياة الرئيس المحبوب جون كينيدي لكنه لم يستطع أن يضع حدا لحكاياته وأسطورته التي أصبحت من أشهر الأساطير الأميركية وأكثرها شعبية، وفي كل يوم تظهر الحكايات والروايات عن بعض التفاصيل من حياته، كما نشرت عشرات الكتب التي روت سيرته الذاتية والتي لا يمكن رصدها جميعا وإنما نعرض أحدثها والذي يقترب فعليا من حياة الرئيس الراحل مثل كتاب «جون اف. كينيدي: حياة غير منتهية 1917 ـ 1963» لمؤلفه روبرت دالك والذي نشر في 2003. يختلف هذا الكتاب عن كل ما كتب في سيرة حياة كينيدي بتجنبه اسلوب تمجيد الفرد الذي درج عليه أولئك الذين كتبوا خلال العقد الذي تلا اغتيال كينيدي، خاصة اتباعه من البيت الأبيض، اضافة الى التقارير والتحقيقات المتلاحقة. كذلك لم يقترب من حياة كينيدي الخاصة، وبالذات علاقاته النسائية كالكتب السابقة، وركز بدلا من ذلك على عقل كينيدي ورؤياه العالمية من خلال تعامل خاص ونادر مع خطبه ومؤتمراته الصحافية المثيرة.

    منقول


                  

العنوان الكاتب Date
VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-22-13, 06:28 PM
  Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-22-13, 07:44 PM
    Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي مهدي صلاح11-22-13, 08:08 PM
      Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-23-13, 00:23 AM
      Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-23-13, 04:28 PM
    Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-26-13, 01:34 AM
  Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-23-13, 01:34 AM
  Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-23-13, 02:07 AM
    Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي مهدي صلاح11-23-13, 06:10 PM
      Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-24-13, 00:30 AM
        Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي الفاتح ميرغني11-26-13, 05:18 AM
          Re: VIDEO جديد وصور توضح لحظة مقتل الرئيس كندي Osman Musa11-26-13, 03:01 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de